فى السطور اللى جاية هاحكيلكم حكايتى مع زميلتى المطلقة الحيحانة، وكلمة حيحانة يعنى هايجة مولعة محتاجة تتناك، وخصوصا وهى جسمها نار ساخن ومطلقة. انا بشتغل مصمم اعلانات فى شركة دعاية واعلانات ليها وزنها فى السوق، ومن 4 شهور ، سفرنا لتنظيم معرض فى شرم الشيخ، وكان معايا زميلتى اللى هى مطلقة وحيحانة، بس بصراحة جسمها عبارة عن نار مولعة. وهى مكملتش التلاتين الى االان، وهى من أقرب الزميلات لى فى الشغل لأننا كنا تخرجنا من نفس الدفعة تقريبا، وكنت انا بحكيلها عن برودة مراتى وانها مش بتتفاعل معايا وهى كانت تشكى من جوزها العجوز وان مش بيعمل حاجة والكلام ده كان قبل ما يتم انفصالها عنه. كنت بهزر معاها كتير من نوعية … دا انت لو معايا دا السرير كان يقع بينا…كنا هنقضيها كدا طول اليوم… كنا هنقضيها أكل وسرير..كانت هى بترد عليا وتضحك من غير احراج … دا انا كنت دوختك.. مكنتش هتقدر عليا. فى السفرية دى اشتغلنا وانجزنا اللى كان مفروض نعمله وخلصنا حاجات كتير قوى وبقينا بقى الايام فاضين من غير لا شغل ولا مشغلة. بعد العشا، راحت هى على غرفتها فى الشاليه اللى جمبى، والساعة 7 بالليل لقيتها بتتصل بيا عاوزة ولاعة عشان بتاعتها ضاعت، وفعلا أخدت ولاعتى وروحتلها ومكنش فى بالى اللي هيحصل ما بينى وبين زميلتى المطلقة الحيحانة.
المهم، خبطت الباب، فتحت فلاقيتها كانت لابسة قميص نوم قصير لفوق الركبة بكتير قوى وكان لونه بمبى جميل جدا وشفاف كأنها عاللحم وكانت روعة وقمة فى الانوثة. بصراحة، جسمها السخن المولع حرك مشاعرى وشهوتى اللى كنت مش قادر أعبر عنها فى الشغل. طلعت سيجارة من جيبى وكمان الولاعة وولعتلها سيجارة واديتهالها، فضحكت زميلتى المطلقة الحيحانة وقالتلى .. ايه الكرم ده كله.. بنفسك تولعلى سيجارة.. ضحكت وانا بقولها .. هو البغل جوزك كان سايبك الزاى ، انا مش فاهم… ضحكتها رنت وقالتلى .. أصله مكنش بيعرف هههههه… ادخل يابشمهندس واقف ليه… ادورت واديتنى ضهرها ودخلت الشاليه ، وطيازها بتترقص من وراها وانا ذبى ابتدا يشد عليهم. لما سألتها ليه منمتيش لحد دلوقتى، قالتلى ان الجو حر، دخلت قعدت على الكنبة وحطت رجل على رجل قدامى … بصراحة، خطر فى بالى انها كانت متعمدة انى اشوف كسها وخصوصا ان قميص النوم كان وصل لتحت عانتها بشوية وكان باين جزء من كسها فعلا. ضحكت من بصتى عليها وقالتلى… مالك هتكلنى كدا..عجباك ولا ايه..بردو حسيت انها بتشجعنى وانها محتاجة تتناك وكسها مولع لأنها من زمان مفيش حد ناكها… ههههه.. ضحكت هى كمان وقالتلى … هتعمل ايه يعنى. بصراحة انا مقدرتش اسيطر على أعصابى ولاقيت نفسى راكع قدامها بحسس على فخادها و هاتك يا بوس فيهم، مسكت صابع صابع من رجليها الحلوة امصه وألحسه وكعاب رجليها مرورا بلسانى الى ركبها وأوراكها.
قالتلى زميلتى المطلقة الحيحانة… مازن كفاية.. كفاية… انا تعبانة.. وانا زدت اكتر، وكنت بلحس كل حتة فى رجليها المولعة نار وتوقف أجدع ذب… فضلت كده لحد ماوصلت لغاية كسها، وابتديت الحسه بطرف لسانى من فوق الكلوت، بقيت ألحسه فوق شفتيه وهى تتأوه وانا أدور بطرف لسانى حواليه فى دائرة، وكما اكبس لسانى فى بظرها وأمصه بشفتى وأدغدغه بعضات رقيقى بسنانى الامامية وهى مولعة نار، وهى ساحت وناحت وراحت ترمى راسها لورا وتفتح فخادها ليل وتحسس فوق شعرى من الهيجان واللذة. نزلت كلوتها ورحت أكل كسها أكل وهى تترجانى .. بالراحة ..آه..آآه..آآه أمممم..أممم.أممم ..حبيبى بالراحة ..كسى تعبان…كبست طرف لسانى فى طيزها وكان جسمها بيتنفض كانها عصفور مبلول بمية المطر فى الشتا…طلعت ذبى قدامها ولما شفته مسكته بايده وراحت تمصه كأنها خبيرة فى المص. حسيت انها بتبلع ذبى لحد زورها وبترجعه تانى وكانت بدغدغ حشفته بسنانها لدرج حسيت انى خلاص مش قادر ، فرحت نيمتها على الارض وفتحت رجليها وابتديت أحسس بيه على شفرات كسها … ارجوك دخله… كسى عايزه…عايزة اتناك…كنت حاسس انها ساحت خالص وجابت آخرها… آه على كسها وحلاوته…كان ضيق وبيمتع ذبى جواه كأنه مفيش حد لامسها… وده حقيقى لأنها مطلقة ومتناكتش من فترة…آآآآآآآآآآآه ..بيوجع ..خرجه..وحياتى ..مش قادرة ارحم كسى.. آآآح …. كسى يامازن..آوووووو.. وانا نازل حرت فى كسها وبدخل واطلع فيه وهاجت لدرجة انها خربشتنى بضوافرها فى ضهرى.. آه.. خلاص …هجيب…هجيب… وفعلا حسيت أن كسها انكمش على كسى وجابتهم فعلا وانا معاها بسبب قبضة كسها … وقتها حسيت بانينها وحسيت لبنه وهو بينزل على ذبى من داخل كسها…. وبصراحة استلذت جامد قوى لما كانت بتقولى.. هاتهم ياحبيبى..هاتهم كسى محتاجهم… هات لبنك…غرق كسى متعنى وجيب وانت بتنكنى…كانت روعة فى لحظة قذفى جوة كسها، لدرجة انى حضنتها وانا بجيبهم وحسيت انى بفركها جوايا وهى بتعصر ذبى جوة كسها … تعصره عشان تنزل منه كل لبنه. كانت احلى ليلى مع زميلتى المطلقة الحيحانة.