تبدأ أحداث قصتي مع زوجة جاري في الصيف الماضي بعد إنفصالي عن زوجتي، وكان جاري من أحد الدول الخليجية، وجاء في إجازة لأتعرف على زوجته “ندى”، وهي سيدة ممتلئة قليلاً، وتحب أن ترتدي ملابس عارية وتضع قدم على قدم، وتضرب صديقاتها على مؤخراتهن، بمعنى أنها كانت هائجة على الآخر. كانت زوجة جاري تحب رواية النكات الإباحية، وزوجها يضحك معها ويدعك في قضيبه. وفي يوم كنت موجود في الشاليه، وطلبت مني زوجة جاري الحضور لأغير الأنبوبة لإن زوجها غير موجود، وهي تريد أن تشرب الشاي. وبالطبع لبيت رغبتها، ودخلت إليها لكي أغير الأنبوبة، وجدتها تضحك وهي ممسكة بقضيب إصطناعي ذو رأسين، وتقوم بدعكه ما بين رجليها. قالت لي زوجة جاري : أنت جسمك رياضي،ولديك صدر جميل، وماذا عن قضيبك؟ وفي لحظة أنتصب قضيبي إلى الخارج وأنا كنت لا أرتدي شيء إلا الشورت. فهي وضعت يدها على قضيبي وصدري، وبدأت في لحس حلماتي بشفتيها، وتبللهم بلسانها وتمص في شفتي السفلى. وقفت ندي وقالت لي: قضيبك كبير هكذا وهو نائم فمال باله إذا جعلتك تهيج لابد أنه سيقطع مؤخرتي. كنت أقوم بمداعبة نهديها، وهي تبعبص كسها بالقضيب الصناعي، وتشم نفسها. ثم استأذنت لفترة، وذهبت للداخل، وبعد قليل وجدتها دخلت وفي يدها زوجها عاري تماماً، ولكنها تربطه قضيبه بحبل وتجذبه منه وتقول له: هيا يا كلب يا خول يا وسخ قل لشريف ماذا تحب. قال لي: أنا أحب من يمتع زوجتي. وأمرته أن يمشي على يديه ورجليه مثل الكلب. قالت له: أرني طيزك لإن سيدتك ستمتك وتنيكك مثلما تحب ووضعت على القضيب لإصطناعي بعض الكريمات، وجذبت الحبل الذي يربط قضيب زجها بقوة حتى أرتفع خصره، وأصبحت فتحة مؤخرته عالية.
كانت مؤخرته ملساء بيضاء، وبدأت تضربه بحزام جلد على فلقة كل مرة، وهي تزيد من جذب قضيبه بالحبل وتسأله: هل تحب هذا يا متناك يا كلب يا عبد يا عرة اللرجال. وهو يردد: أنا أحب ذلك كثيراً يا سيدتي شذى زيدني أكثر. أحمرت مؤخرته من الضرب وقضيبه تغير لونه من الجذب وقالتله: تعال قبل رجلي يا خول ( وأخذ يقبل أصابع رجليها ويلحسها). ثم أتت بالقضيب الإصطناعي ووضعته بين فلقتي مؤخرته، ولم تدخله في مؤخرته وقالت له: اياك أن تسقطه يا كلب وإلا لن أضعه في مؤخرتك، هز في مؤخرتك ودع القضيب الإصطناعي يصطدم في بضانك وقضيبك الذي لا ينفع يا متناك. ثم جلس يدور وهي تضربه مرة بعصا صغيرة ومرة بالشبشب، وأنا لا أدري ما نهاية ذلك. قررت أن أدخل إلى اللعبة، وجذبتها مرة واحدة من كسها بقوة، وقطعت حمالة الصدر السوداء من على نهديها المثيرين، وبدأت أجذبها من حلماتها وأفركها وأمصها وأعضها، وهي تهيج وتصرخ: أجذب هذه الحلمات أكثر قطع لي نهداي. جذبت زوجها من الحبل الذي كان مربوط به قضيبه وهي تتأوه بينما أجذب حلماتها وأعضها من رقبتها وأذنيها. قالت له: تعال لترى سيدك شريف الذي سينيك زوجتك أمامك. وهو منظر لا يتكرر إلا مرة واحدة في العمر. يقف الرجل ليشاهدني وأنا عاري تماماً وأقوم بتقبيل زوجته من شفتيها وفي نهديها وأضربها على أردافها، وهي تتأوه بشدة وبدأت تسيح بكلمات كلها هيجان، وقالت لي: هيا أره الرجولة وكيفية نيك النسوان.
أمرت زوجها أن يحضر حمالة الصدر بفمه من على الأرض، ويظل ممسكاً بها في فمه، وبدأت أتفاعل مع المنظر، وقلت لها: أريحيه وضعي القضيب الاصطناعي في مؤخرته حتى نلتفت لأنفسنا. جذبت زوجها مثل الكلب فرفع مؤخرته، ووضعت رأس القضيب الإصطناعي في مؤخرته وهب تقول له: بالطبع تريده كله. وتسبه سباب وسخ. ثم مالت وقتحت فمها أمام فمه، وبثق في داخل فم زوجها، وقالت له: أبلع بثقتي يا منيوك. في هذه الأثناء ظهرت مؤخرتها، وبدأت أحسس على شفراتها الناعم حول فتحة كسها، وبظرها الكبير ذو اللون الوردي وفتحة مؤخرتها، وعادت بظهرها وبسهولة دخل رأس قضيبي في فتحة كسها وقالت لي: دعني أرضع من قضيبك أنا جائعة …. نكني ونيك والدتي. بدأت أضرب مؤخرتها بالعصا وأدخل قضيبي في كسها بعنف. وكلما زاد هيجانها، جذبت الحبل وقضيب زوجها الذي بدأ يصرخ ويتأوه، وأنا مازالت أدخله بسرعة وقوة. ورفعت زوجها وقلت له: هيا ألحس بظر زوجتك. أصبح هو يمص في بظرها وتبادللا البعبصة في مؤخراتهما، وأنا مازالت أنيك في زوجة جاري وسط تأوهاتهما وصرخات الزوجة والزوج. كانت الزوجة ترتجف بشدة هي وزوجها. شعرت أن الزوجة ستأتي شهوتها ، فأخرجت قضيبي من كسها ووضعته في فمها، وهي بدأت تمصه وتزداد قسوة وشهوة على زوجها من جذب قضيبه ووضع أصابعها في مؤخرته. ثم قالت لي: كسي أصبح نار وبظري منتصب. وأخذت الوع الفرنسي، وقالت لي: نكني في مؤحرتي أمام زوجي الخول. وبالفعل وضعت قضيبي في طيزها وظللت أنيك فيها حتى أرتعتش وزوجها يتأوه من منظر زوجته. اخرجت قضيبي ولاحظت أن زوجها على وشك القذف فجعلته يقذفهم على فتحة مؤخرة زوجته، وأمرته أن يقوم بلحسها. كان منظر رائع والزوجين يتأوهان وأنا أضربهما بالعصا وهي تمص في قضيبي، وأجذبها من شعرها.