زبر أشرف كان أجسم وأطخن و أغمق في لونه من زبر شادي وكانت راسه مكورة و دسمة. زبر شادي مكنش طخين اوي بس أطول شوية من زبر أشرف. بدأت رانيا تقارن بين الزبرين و تدلكهم بالأيدين من اول الراس تنزل على الجسم لحد البيوض و ترجع للراس تلاعبهم و تدلكهم بأصابعها و إبهامها. انتصب الزبرين بقوة كبيرة و بقوا حديد من الاستثارة الكبيرة اللي تعرضوا ليها و رانيا قدرت تحس كم الشهوة اللي تجري في دمعم من ارتفاع الأنفاس اللي كانت تسمعها و أشرف بقا يهز وسطه عاوز ينيك على الكرسي! انحنت للأمام وبدأت هكذا زوجة ساخنة تدلك و تمص زبر ابن جوزها المراهق و صاحبه و تدلعهم و التقمت زبر أشرف الجسيم في فمها.
الولدين كانوا في حالة ذهول و نشوة و بدأت رانيا تطلع مواهبها على الولدين وبدأت بلسانها تلحس الحشفة من الزبر وتعلق رأسه المنتفخة زي طنفوشة الحمار الصغير وبعدين قفلت بقها وضمت شفايفها عليه وبدات تمص و ترضع. حست رانيا بيد فوق دماغها و كانت يد شادي يزقها عليه باتجاهه. التفتت له وبدأت رانيا هكذا زوجة ساخنة تدلك و تمص زبر ابن جوزها المراهق و صاحبه و تدلعهم فبقت تمشي لسانها على جسم زبه الطويل وفوق حشفته وباست راسه بسخونة و حنينية كبيرة. أخيراً رانيا فتحت بقها و التقمت كل زبه لحد البيوض وبدأت بيدها التانية تدلك الزب بتاع أشرف عشان ترضي الطرفين. شعرت رانيا بيد فوق رقبتها فغيرت الاتجاه و بقها قفل على زب أشرف من جديد و بدأت تمصه و تلعقه و تعجب رانيا و شهقت من شدة وقوف زبه المشدود المحنبط عالآخر!!
ظلت رانيا تبدل ما بينهم و تتقم زبر و تسيبه شوية و ترجع للتاني كنا امام زوجة ساخنة تدلك و تمص زبر ابن جوزها المراهق و صاحبه و تدلعهم أحلى دلع وتشعل شهوت المراهقين وقدرت تشوف في عيونهم خمر الشهوة و نشوة المص و الجنس. أمرتهم وقالت:” قوموا وشكم لوش بعض قربوا من بعض..” شدت الزبرين بأيديها وقربتهم من بعض و انحنت لحد اما وشها بقا في مستوى الزبرين و مستوى و سطهم. من تاني حشت راينا بيد حطت على وسطها بتدعلك و تدلك و تتحسس نعومتها و وبقت الصوابع تتسحب و تتسلل لصدرها تعبث في بزازها وحلماتها. أثارها التحسيس على بزازها و كمان إحساسها بالزبرين في بقها واحد ورا التاني وبقت حاسة بنهم المراهقين الجنسي وقوة أزبارهم. قدرت رانيا تحس بأن شهوتهم في السكة علت وصول وعمالة تتبني فيهم طوبة طوبة لأن رجولهم بقت ترتعد و خصر أشرف بقا يرتعش بإيقاع ثابت. الزبرين كانوا قريبين جدا لدرجة التلامس ورانيا بقت قادرة تبدل بسرعة بلسانها ما بينهم تلحس راس زبر أشرف و راس زبر شادي في وقت قصير ثانية تقريبا وبعدين شدت الزبرين جنب بعض وراحت مدخلاهم الأتنين وبقت تمصهم مع بعض في وقت واحد! لسانها بقا يلحس ويلعق الزبرين و يمص مع بعض و الولدين بقوا مستثارين جدا جدا حتى أن أناتهم وآهاتهم بقت رانيا تسمعها بقوة وأنفاسهم التقيلة و بقوا يتأففوا و يشهقوا من السخونة. ثواني و الزبرين انفجروا جوا بقها و طرطش و اللبن الحار الدافي ملوا بقها و بلعومها بكمية كبيرة من اللبن الدسم الطازج!! بقت تبلع و تستمر في المص و الرضع بنهم وشهوة و نست رانيا نفسها وبقا اللبن يسيل من جوانب بقها على الزبرين على الأرض! رفعت عيونها و بصت على المراهقين و ابتسمت ابتسامة مثيرة مستثارة و الوجوه قدام منها محمرة متوردة جامد و أشرف كان لسة عمال يلهث و ينهج جامد أوي فقالت له:” روج اجري ريح نفسك…” أشارت للسرير وهما الأثنين شادي و أشرف استلقوا على السرير ورانيا بقت تتفرج عليهم وهما بيلقطوا أنفاسهم الملتهبة. أيديها الحلوة كانت غارقة باللبن ملزجة لعقتهم من غير أي تقزز قدام منهم وعجبها الطعم المزز شوية. في الوقت دا بدأ كس رانيا يوجعها يحرقها يأكلها عاوزة تتناك وهي من زمان كسها ما داقش اللبن أو طعم الزب. أحست رانيا بسخونة في كسها بين وراكها وأيديها رغما عنها حت فوق مقدمة بنطلونها الجينز وبقت تدلك و تدعك برقة و بقت تستمتع بالإحساس الرائع. استشعرت رانيا البلل بيرطب ما بين فخوذها وفتحت السستة بتاع بنطلونها و حررت فخوذها شوية ونزلته عليهم عشان توصل بيدها لعانتها و كسها. هبطت بقاعدتها العريضة على كرسي من الكرسين بتوع شادي و أشرف و دفعت دماغها لورا و ارتاحت و مددت رجولها و باعدت بين سيقانها و فخوذها.