كانت تلمحني أنا رئيس العمال للعمل على شبكات الصرف الصحي و تحملق في بعينيها الجميلتين العسليتين. كنت عزباً لم أتزوج وقتها أستأجر الدور الأرضي من اجلي و من أجل العمال و ذلك في كفر الدور التابع لمحافظة البحيرة. كانت منى سيدة زوجة شابة ذاقت زبي و ذاقته طوال ما كنت مقيماً قصادها! منى شابة فوق الثلاثين و دون الأربعين جميلة فلاحة ريانة العود. كانت تراني و تبسم و كنت أبادلها الابتسام. لم يدر بيننا حديث سوى حديث النظرات. ويبدو أنها حفظت مواعيد حضوري إلى الشقة التي أسكنها و مواعيد انصرفي منها فكانت تقف تنشر الغسيل على مناشير الشباك فتقع عيناها في عيني و هنا يدور حوار النظرات. لم ألحظ لها زوجاً و لا أخاً إلا ولداً دون العاشرة و ابنة دون العامين! كان يثيرني منها ذلك الوجه الأبيض النضر و تلك الانف الصغيرة المستقيمة و ذلك القوام اللدن الطري! كانت تثيرني بعباءاتها السود التي تبرز بياض زراعيها و حسنها. حتى تحدثت إلي ذات مرة وقالت: هو انتو اللي قاطعين عننا المية… ابتسمت وقلت: معلش..عشان نوصل لباقي الناس…علتني بنظرات مريبة ثم قالت: و هتيجي أمتى…؟! قلت هازلاً: طيب وحلاوتي… ضحكت وقالت: اللي انت عاوزة بس تيجي…
تطور بيننا الحديث و العلاقة فكانت تبعث لي بابنها حاملاً أطباق الطعام فكنت أفرقه على العمال و أشكرها: تسلم أيديك..مش عاوزين نتعبك…كانت تضحك و تتسع ضحكتها وتقول: عشان مش تقطعوا عننا المية…كانت منى ذات مرة واقفة أمام باب بيتها بجلبية نصف كم بلدي و تحمل على صدرها ابنتها جيداء.لمحتها فأعجبتني النبت الصغيرة فرحت أداعبها و انا في الواقع أداعب أمها: بسم….ما شاء…جميلة …كانت نظراتي تجول في زراعي منى الأبيضين العبلين الشهيين و وصدرها البادي اللحم نظراً لتقويرة رقبة الجلباب الرقيق. قالت منى: قوليله شكراً يا عمو… ملت على جيداء و دسست بيدها ورقة بخمسين جنيه و قبلتها. فهمت منى أنني أغازلها و خاصة حين قلت: تجوزيني يا جيداء… أجوزك لأبني لما يجي…تمنعت منى ان تقبل الخمسين جنيهاً إلا أنني أصررت.ولأنني خبير بالسباكة فقد نادتني منى, أحلى زوجة شابة ذاقت زبي بعد طول نظرات, صباحاً وفي غياب ابنها وسفر زوجها و بعد أن رحل العمال إلى مواقع عملهم! نادتني كي أصلح لها صنبور المياه! هناك تحرشت بها و تحرشت بي.
هنالك قطفت من شفتيها أول قبلة فوق سريرها و أخذت أداعب لسانها في لساني وارتوى من مسك شفايف منى ونزلت يدى لتمسك صدرها الشمال و اصابعى تفرك فى حلمتها حتى نفرت ونزلت بلساني على رقبتها و شحمتي أذنيها وما زالت يدى على صدرها تفرك فى حلمتها فأمسكت هي يدى وقربتها من كسها فدعكت بظرها المنتصب بيدى ونزلت بلسانى على صدرها واخذت ارضع منه فنزل لن بزازها حقيقة و لسي مجازاً في فمي!! شربت من لبنها و تأوهت منى ثم أدخلت أصبعي داخل كسها! كانت زوجة شابة شبقة تريد أن تذوق زبي فنزلت بلساني إلى بطنها وأول ما لساني لمس كسها ارتعشت مع آهات مكتومة فعرفت أنها أتتها أول رعشة! ثم تجردت من بنطالي و من لباسي و اوسعت هي بين ساقيها تنظرني أنيكها! ادخلته فيها فأطلقت ىهة مثيرة و لأول مرة أحس بسخونة الكس وهو يطبق فوق لحم زبي!! أرعشتها بشدة إلا أنني كنت ما زلت بفحولتي فجعلتها تركبني و ذاقت زبي فراحت منى تجلس على زبى فجلست حتى غاب بها سكنت حركاتها للحظات! تألمت منى من ذلك إلا أنها أخذت تصعد و تهبط على زبي وراحت تسمعني أغنج و أحلى سيمفونية آهات : اآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه ااححححححححححح بيوجع … و أنا اهمس لها: أيه بيوجع أوي… فترد قائلة: وجع آآآآه بس وجع لذيذ … بحبك توجعنى اوى… وكنت أنا أجيبها: كسك حلو أوي يا منى…آآآآح منك… وهى تجيبني: انت اللى زبرك مهيجني أوى نكنى…آآآآآح…أرعشت منى مرتين ثم جعلتها توليني ظهرا و تفلقس بطيزها الكبيرة!! تموضعت في الوضع الفرنسي فرحت أنيكها وأركبها كما يركب الفارس المهرة فكنت أنا واقف على طرف السرير وأخذت ترجع حتى أدخلت زبي بكسها برقة وهى تغنج: بيوجع آآآآآح…أووووووووووووووف براحة بقا…ثم دفعته بعزم كبير فغاب بكسها كله وهى تولول: آآآآآخ بالراحة اةةةةةةةةةةةةةةةاحححححححححححححح دخلة كله ….هجيب يلا هات معايا أخذت أنيك منى وهي تذوق زبي و تتلوى و أنا ممسك شاد بخصرها من كلا الجانبين فكانت بيضاتي تصفع دبرها و زبي يعزق كسها بشدة حتى ارعشتها للمرة الثالثة و كادت تمتص لبني لولا أن نزعت عنها! في اللحظة الأخيرة نزعت زبي منها ليندفق لبني هادراً غزيراً أبيضاً كثيفاً ليغرق ظهرها!! هبطت مى على بطنها و استلقت فرحت بمنديل أمسح لبني من فوق أخدود ظهرها! استلقيت إلى جوارها ثم تعلقت عيناها بعيني وهمست: سر بينا…فتعهدت إلا يخرج من بيننا.