سأقص عليكم قصتي مع زوجة صاحبي الهيوجة نادين و التي رحت أضاجعها بقوة حتى بلغت بها حد الرعشة الجنسية وهو ما قصر فيه زوجها. فانا لي صاحب اسمه مراد كهل في أواخر الأربعينيات متزوج ولديه ولد وبنت في سن النضج! كنت أنا, الشاب العشريني , الأقرب لمراد بحكم الجيرة وبعده عن الأصدقاء حيث أني صديقه الوحيد رغم فارق السن الذي بيننا! كان مراد حينما كنت ألتقيه على المقهى يشكو لي دائما من سوء علاقته الجنسية بزوجته و أنه قلما ياتي زوجته. ورغم انه يتعاطى المنشطات و أنواع الفياجرا إلا أن زوجته الشابة لا ترتوي و لا يبلغ بها حد الرعشة الجنسية. كنت انا اعرف زوجته نادين فهي شابة في الخامسة والثلاثين غندورة ذات طول فارع وبياض مشرب بحمرة وعيون خضر وشعر كستنائي طويل ذلك إلى غير الطيز الكبيرة الرائعة التي كنت أعشقها وخصوصا بالفستان البمبي الذي لطالما رأيتها به ومن تحته تبدو حردة الكيلوت ذو الخط قد رسمت رسما على طيزها! كذلك تتميز نادين بصدر كبير شامخ ما أحلى لبس البوديهات من فوقه.
ذات يوم و بعد أن توطدت صداقتنا طلب مراد إلي أن أقدم إليه في منزله لأسري عنه إذ انه متعب مرهق لا ينوي الذهاب إلى العمل إذ هو يعمل في شركة العامرية لتكرير البترول. حاولت الاعتذار فلم أفلح فأخبرته أنني سأوفيه في حوالي الخامسة مساء ذلك اليوم! وبالفعل قصدت منزله بعد أن أزلت عني عرق اليوم بحمام بارد و تعبه إذ الفصل فصل صيف و لبست اجمل ما لدي من ثياب ووضعت من عطري المفضل. فتحت لي زوجة صاحب نادين! كانت تلبس قميص النوم لخمري فما أن رأتني حتى راحت تغلق زرار القميص بخجل وطلبت مني الدخول! دخلت لأجد مراد مستلقي بسريره لينادني فيحول عيني عن زوجته المثيرة! الحقيقة أن زوجة صاحبي الهيوجة قد وقعت في نفسي من قبل ذلك! جلست على طرف السرير بجواره و صنعت نادين القهوة ورحنا نتحادث. قدمت زوجته إلا أنها كانت تشع جمالاً وقد استبدلت ثيابها بالجينز الضيق مما يظهر تضاريس الطيز لديها وبلوزة بلون لها زرقة السماء يدفع مقدمتها بزازها الكبيرة المتدلية و كانها لا ترتدي أسفلها ستيانة! جالستنا زوجة صاحبي الهيوجة و مراد لا يكف عن ماضي و مغامراتي العاطفية فعلق حديثه عيني زوجته بي! كان الشبق يطل من جفني نادين و وددت لو أضاجعها بقوة حتى حد الرعشة الجنسية فأروي ظمئها!
قالت زوجة صاحبي الهيوجة أنها تريد خادمة تقوم بأعمال البيت كل فترة و أنها لا تجد فتدخلت انا للقيام بذلك. رحب مراد بخدمتي و طلب من نادين أن تسجل رقم هاتفي عندها لتذكرني إذ أني كثير النسيان فرقص قلبي فرحاً لذلك القرب الرسمي من زوجة صاحب الهيوجة. مر يومان و اتصلت بي زوجة صاحبي بحجة الخادمة فقلت لها سأستأذن مراد واحضرها فقالت لا داعي لذلك لأني من أهل البيت! اتصلت بالخادمة و طلبت منها ان توافيني على عنوان بيت صاحبي بعد مدة من الوقت ! طرقت الباب لتفتح لي المثيرة زوجة صاحبي بالروب الأبيض المثير فحدثتها عن الخادمة و انها بالطريق! ذهبت لتصنع لي قهوتي الزيادة فتبعتها والتصقت بها بحجة النظر إلى القهوة ! ابتسمت فدنوت أكثر فم تمانع فصارحتها بشغفي القديم بها و أني أتعاطف معها و أقدر حاجتها التي لا يلبيها مراد صاحبي! مليت بعقل زوجة صاحبي الهيوجة و لمست عندها وتراً شديد الحساسية فما كان منها إلا أن استدارت و ألقت بنفسها بين أحضاني تبكي من زوجها! قبلتها ومسحت دموعها وانقادت معي إلى مخدعها وأجلت موعد الخادمة برغبتها. نامت زوجة صاحبي الهيوجة لي و نمت فوقها و رحت أدعك بزازها الكبيرة واقبل شفاهها وادلك زبي فوق الثياب فوق كسها فكانت تأن وكانها لم تتناك منذ سنين فراحت تعض شفاهي وتلتصق بي اكثر واكثر! نزعت عنها ثيابها بعد ان رفعت روبها لتقع عيناي على ستيان اسود لم يضم جميع بزازها و كيلوت ذي خط صغير لا يكاد يستر شفار كس زوجة صاحبي الهيوجة! نزعته لأرى كسها غارقاً في ماء شهوتها الحبيسة! كان مشذب الشعر مغري بقوة! لحست كسها حتى أطلقت مكتوم شهوتها فكادت يصيبها الجنون لما بلغت بها حد الرعشة الجنسية ولما أضاجعها!! التهمت كبير بزازها ما بين لحس و عض و قفش و تمحنت حتى أوسعت لي ما بين ساقيها! أولجت زبي بذلك الكس المثير الضيق من قلة النيك فصرخت من شدة الألم ومن فرط المتعة في آن واحد! رحت أضاجع زوجة صاحبي الهيوجة بقوة وراحت تهرف بكلمات ممتعة و غنجة حتى بلعت بها حدج الرعشة الجنسية مرات عديدة! الحقيقة أنني كنت قد حسبت حساب ذلك فابتلعت من المنشطات ما يجعلني اشبع زوجة صاحبي! قذفت مرات عديدة حتى أحسست أنا بفرط متعتي و انتشائي فرحت أسألها: أنزل فين…صرخت زوجة صاحبي: برة …لأنزع زبي منها فتشهق بقوة و ألقي بحمولة بيضتي خارج كسها فوق بطنها!