أهلاً يا أصدقائي، أنا اسمي أدهم وأود أن أشارككم إحدى اللحظات الجنسية في حياتي. كانت تجربة جنسية مع زوجة صديقي ناني عندما كانت وحدية في منزلها. كنت أبلغ من العمر الثانية والثلاثين في هذا الوقت ولم أكن قد تزوجت بعد. كنت أعيض بمفردي في المدينة. ولدي صديق واحد اسمه رامي الذي كان متزوجه ولديه ولد أيضاً. أنا ورامي كنا نعمل معاً في نفس المكتب وكنا أصدقاء عائلة أيضاً. وكانت ناني زوجة رامي تعاملني بإعتباري أخوها الصغير. كان رامي أكبر مني بأربع – خمس سنوات وناني كانت في نفس السن تقريباً. كانت جميلة وساخنة وسكسي جداً لكنني لم أعطي أي معاني خاطئة لصداقتنا أو علاقتنا. أعتدت أن أقضي عطلات نهاية الأسبوع معهما فقط. كان رامي لديه شقة أكبر وأنا أعتدت أن أقضي معهما اليومين. كانت حياته كجوال جداً وأنا ورامي لم نندم على ذلك أبداً. وفي أحد الأيام، وصلت إلى منزل رامي. كانت ناني هي التي فتحت لي الباب. تأملت في جسدها بعد أن رأيتها. كانت جميلة وترتدي فستان مثير. ولم تكن قد أرتدت مثل هذا الفستان من قبل أمامي. دخلت إلى الشقة وجلست على الأريكة وشغلت التلفاز. سألتها عن رامي فأخبرتني بأنه ذهب لمقابلة والديه وسيعود على يوم الأثنين. دخلت ناني إلى المطبخ لتصنع لنا بعض القهوة. كانت تبدو مثل الملاك وترتدي قميص بفتحة واسعة عند الرقبة وبنطال فيزون ضيق يصل إلى ركبتها فقط. كانت ساقيها جميلتين وناعمتين جداً. أقتربت مني وجلست إلى جواري وكان جسدين يلمسان بعضيهما البعض. بدأت أتعصب وأحاول أن أهرب منها لكنها أمسكت بدي وابتسمت ورمقتني بعينين جائعتين. كان كلانا تتثاقل أنفاسنا وجسدينا بدأا يسخنان. سألتها عن أبنها لكي أشتت الموقف. أخبرتني أنه ذهب إلى حفلة عيد ميلاد صديقه وسيعود بعد ساعتين أو ثلاثة وهذا كافي جداً بالنسبة لنا.
ومن ثم بدأت تبكي وتخبرني بأن حياتها الجنسية منعدمة وأن أمين لا يمنحها الكثير من الاهتمام وهي جائعة للقضيب والمتعة الجنسية. وأخبرتني أيضاً أن وقعت في حبي عندما أتيت لأول مرة إلى منزلها وتريد أنتقضي على الأقل ليلة معي. أعجبتني كلماتها لكنني كنت ما أزال أخشى أن أدخل في علاقة مع زوجة صديقي وأريد أن أرهب. وضعت جبهتها على كتفي وبدأ تنتحب. أخذت وجهها في يدي وبدأت أقبل وجنتيها وأمص دموعها. كانت لحظة ممتعة جداً وناني كانت تريد تحويلها إلى تجربة جنسية. أعتلتني وبدأت تقبلني على شفتي. كانت تلحس وتمص شفتي بطريقة ممتعة. وأنا بدأت أسخن وبدأ قضيبي يهتز تحت لباسي. لم تنتظر ناني أي لحظة وفتحت أزرار قميص ووضعت يدها في ملابس الداخلية وأمسكت بقضيبي. أطقت أصوات ممتعة وقالت …. أووووه شكله عامل زي عمود حديد مولع عريض وكبير أوي. كان قضيبي شكله مثل السهم. بدأـ تقرص على رأس قضيبي والذي كان يؤلمني وهي مستمتع بتعابير وجهي. كان قضيبي ممتلء على الأخر ووضعت يدي داخل قميصها. كان جسمها ناعم مثل الزبدة وهي بدأت ترتعش وتحرك مؤخرتها. نزعت لباسي وأصبحت نصف عراي وبدأت تجذب قضيبي وتقوم بممارسة العادة السرية لي. كانت متعة ما بعدها متعة وبدأت انزع ملابسها وفي خلال دقيقة كانت لا ترتدي سوى حمالة الصدر واللباس. كانت تبدو مثل ملكة جمال على الشاطئ وقضيبي لا يتوقف عن التحرك. أخذتها في ذراعي وذهبت بها إلى غرفة الجلوس ورميتها على السرير ودفعت نفسي عليها. كان نهديها متماسكين وحلماتها تلمع أيضاً. كانت تبدو مثيرة جداً وأنا لا استطيع التحكم في نفسي أكثر من ذلك. كنت الحس شفتيها وأدعم بنفسي بإحدى يدي وباليد الأخرى أتحكم في قضيبي وأفرك على كسها. كان تأوهاتها …. أأأأأهههه … أو .. وووووو … أيوه … يا أدهم … نيكني …. أرجوك … وهي أرادت قضيبي في داحل كسها في الحال لكنني كنت أريد أن العب بها لبعض الوقت.
كنت أدفع زوجة صديقي بقوة. وأخذت نهديها في فمي ولحستهما بقوة وضغطت على حلمتيها بحرص جداُ وأعطيتها المتعة التي أرادتها. جنت تماماً وكانت تعض على شفتيها ودفعت جسمي بقوة ووقفت علي وأخذت قضيبي في فمها. لم أكن أتوقع مثل هذا العنف منها وهي بدأت تمص قضيبي بقوة وتعضه أيضاً. حاولت أن أقذفها للخلف لكنها كانت تتحكم في من قضيبي وأنا فقط أصدر أصوات عالية …. آآآآآه … آخ .. وووو … أأأأوووو … أرجوكي سيبيني .. ومن ثم فتحت كسها وجلست على قضيبي. دخل قضيبي بالكامل في كسها وكانت مؤخرتي تتحرك لأعلى ولأسفل مع نغمات جسدها. كانت جائعة جداً مثل لبؤة وتريد أن تتناك بعنف. كانت مؤخرتها تتحرك بسرعة وقد قذفت بعد دقائق معدودة. لم أقذف بعد لذلك أعتليتها وبدأت أدفع قضيبي بسرعة أكبر وأقوى. وبعد دقائق أخرى ملأت كسها بقذفي الساخن. تعبنا نحن الأثنين ونمنا إلى جوار بعضنا البعض. عندما عاد أبنها تركتني لكنها نامت معي لليلتين وقد أرضيتها كما تشتهي.