على مر السنين العديدة السابقة اعتدنا أنا وزوجتي ياسمين أن نستمتع بالجنس بطرق عدة أدمناها وأغرمنا بها. لم نلجأ إلى التعذيب أوإيقاع الألم بانفسنا ونفرط في القسوة ولكننا استعنا بأدوات من مثل أصفاد اليدين و الحبال. كذلك استخدمنا طرقاً أخرى في غرفة النوم فأصبحت مفضلة لدينا وخاصة عند لباسنا ملابس مخصصة مثل: ملابس بنات المدارس او ملابس خادمة او سجينة. ذات ليلة بعد أن عدنا إلى البيت اقترحت علي زوجتي السكسي الدلوعة تقود عجلة الارتواء الجنسي و الجماع الساخن فتكون هي الرجل أو المتحكمة في الجولة فكان لها ما أردات. بدأت بان قيدتني عارياً وجلسنا في المطبخ على كرسي. ثم أنها سحبت زراعي خلف ظهري و وضعت فيهما زوج من الأصفاد. ثم أنها قيدت رجلي بساقي الكرسي بحبل. من فرط الاستثارة و التوقع انتصب زبي وبقي كالصخر فيما هي دخلت الحمام لتبدل ثيابها. ارتدت زي الشرطة وراحت تمشي خلفي وبدأت تداعب شحمة أذني ثم تنفث فيها من أنفاسها الدافئة. بدأ قلبي ينتفض سريعاً وكذلك زبي ينبض بقوة.انتقلت بلسانها من أذني اليسرى لحلمتي فتنفث الهواء الساخن. ثم خلعت القميص ولم تكن تلبس ستيان فكانت على اللحم عارية ماعدا القبعة وبنطالها. المزي راح يتكون فوق إحليل زبي من استثارتي وهي تركع وتقرب مني و تقفش خصيتي بين يديها وبإبهامها تدور حول رأس زبي.
أخذت أهز المقعد للأمام قليلاً لألمسها فراحت تلحس زبي بطوله. أردت أن ألمسها بيدي المقيدتين فأمسك رأسها ولكن عيثاً حاولت. عذبتني بدلعها فصرخت:”لا أوووف…” قلت صارخاً بين تنهداتي العميقة فقلت:” هل ذلك ما تعمليه كلما طاوعتك؟” ابتسمت ونزرت إلي بعينيها الواسعتين:” حلو مش كدا..” ثم قالت بجدية:” اﻵن إياك أن تتكلم وإﻷ سأكتم فمك ببنطالي…” التلميذ فاق أستاذه حقاُ؛ فقد تعلمت زوجتي مني فقد كنت أكتم صرخاتها بكيلوتها في فمها. مجدداً أثارتني فكرة أن زوجتي السكسي الدلوعة تقود عجلة الارتواء الجنسي و الجماع الساخن فادعها تعمل بي ما بدا لها فقلت أثيرها:” أنت أجبن من أن تفعلي..”نزعت زبي من فمها وسلتت كيلوتها من وسطها ودفعته بين شفتي! رحت أمص وأتذوق بلل كسها الناضح عليه. ثم انتصبت عارية تماما أمام عيني! لم أكن أرها من قبل عارية إلا ولمستها وتحسستها واستمتعت بها. أما اﻵن فأنا محصور مقيد وهي حرة تعمل ما تشاء بي. جلست فوق حجري وراحت تدخل زبي بكسها وهي تطلق أناتها متلذذة. أطرافي راحت تقوم الحبال إلا أنها كانت قيدت رجلي فأحكمت التقييد وأوثقت معصمي فشددت الوثاق. كانت بلسانها و أسنانها تدغدغ أحاسيس من رقبتي فيما زبي آخذ في النبض الشديد يكاد ينفجر. كنت معتادا أن أقذ داخلها فهي تحب أن يجري المني في جسمها أما في كسها أو في حلقها. كانت عادة ما تدع قرار ذلك لي أما الليلة فكان القرار قرارها! توقفت زوجتي عن الرهز سريعاً وراحت تنحني و تلتقم زبي في فيها مجدداً.
أخذت تدلكه بيدها فيما لسانها يلعق حشفته بطوله ويدها الأخرى بين ساقيها تبعص كسها بأصابعها دخولا وخروجا. عملت بقدر المستطاع أن أؤجل من قذف شهوتي بحيث تأتيها نشوتها هي أولاً غير أن زوجتي السكسي الدلوعة تقود عجلة الارتواء الجنسي و الجماع الساخن فكانت هي المتحكمة. أراد بدني أن يتقلص و تخشب وأنا أطلق المني من إحليلي كأربع حبال في فمها. سمعتها وهي تصنع صوتا تزدرد المني فتملئ بها فمها وهي تطلق أنين الرضا و الإشباع والارتواء الجنسي. انتصبت بظهرها و وقفت ثم جلست على حجري لتطلق آخر صرخة شبقة مدوية وقد أحسست بمنيي مختلط بمنيها يسيل فوق فخذي من كسها فهمست لي وهي تلهث:” تريد أن تلمسني اﻵن أليس كذلك..؟” همست في أذني بتلك الكلمات فقلت على الفور:” نعم أريد سيدتي..” هززت برأسي وصوتي مكتوم غير واضح من الكيلوت المدفوع في فمي. استدارت لتأتي خلفي لتطلق معصمي من الأصفاد ولتبقى على رجلي مقيدتين كما هما. سحبت كيلوتها من فمي وعادت هي لتجلس فوق حجري وأنا أحط بيدي فوق معصها فأسحبها بقوة واقبل شفتيها وزبي ما زال منتصباً. جذبتها إلي فقربتها وأدنيتها مولجاً زبي بداخلها مجدداً. كان حركتي ما زالت معاقة جزئياً فتركتها تتولى هي الرهز و الدفع وزبي ما زال ينبض بقوة. فعلت قصاراي لأنيكها بكل قوة وأدفع بزبي لأحس بها تعتريها بعد هنيهة رعشة أخرى وأنا قد أطلقت منيي مجدداً بداخل أحشائها. نهضت ثم انحنت ثم فكت وثاق ساقي وراحت زوجتي السكسي الدلوعة تلهث :” حسناً…كيف أحساسك وأنا الذي أقود عجلة الارتواء الجنسي و الجماع الساخن وليس انت؟!” افترت شفتاي عن ابتسامة لها وقلت لاهثاً التقط استجمع الحروف بالكاد:” مؤكد أنك بارعة فقد كسرتي الروتين..” ابتسمت لي وراحت تعانقني وتقبلني من شفتي.