سأحدثكم عن صديقة زوجتي الشقراء المليحة السكسية التي تمنيت أن جمع القدي بيني وبينها هي لا زوجتي الحالية. التقيت الأخيرة في كوفي شوب معتبر في مدينتنا فحدث بيننا انجذاب لأنها جميلة بحق فهي طويلة مشرعة بشعر بنتي داكن وعيون بنية مذهلة. تواعدنا مرة في الثانية فتعاهدنا على الزواج و تم بيننا ولكن يا للأسف. فزوجتي عادية في الممارسة الجنسية أما أنا فابحث عن الجانب الشاذ المنحرف الغريب غير المعهود من تلك الناحية التي أقدسها. أنا احب الجنس و أحب المرأة و لكن كما أهوى منها فهي لا بد أن ترضيني و تشبع نهمي إلى الانحرافات النفسية التي ولدت بها. بعد ستة شهور من زواجنا حملت بطفلي الجميل الذي يشبهني فيكاد يكون توأمي ببنية جسدية رائعة. الحق لولا ذلك الطفل البريء لكنت قد انفصلت عن امه ولو كنت أعلم أنها ستلتزم بالجنس الخام العادي لفضلت البقاء عزبا على الزواج!
ذات صباح باكر لاحظت عندنا في البيت شابة أنيقة رائعة. كانت تزورها من حين ﻵخر تشبهها في الطول أو تقصرها بقليل ولكنها شقراء بعيون خضراء جميلة وجسد ممتلئ قليلاً. استرعت نظري منى ومن أول محادثة معها عرفت أننا خلقنا لبعضنا. هذه هي صديقة الشقراء زوجتي المليحة السكسية التي كانت بمرور الأيام تتقرب مني إلا أنني مثلت دور الزوج الوفي. رويدا رويدا فترت العلاقة بيننا إذا غدت زوجتي باردة جنسياً و صديقتها الشقراء المليحة السكسية شقية شبقة تشبع ميولي الجنسية فأمسى اللقاء مع الأولى عبئا علي أن أحتمله في الفراش. أما الأولى فقد كانت لي الأمل و النشوة ولكن خشية أن اضر ابني الصغير امتنعت ولكن حتى حين. حتى يوم وجدت نفسي وحيدا منفردا بصديقة زوجتي في منزلها. في يوم حار كنت أوصل صديقة زوجتي منى الجميلة بسيارتي وكانت لابسة فستان قصير صيفي شبه عاري. لم أكن متأكدا من أنها كانت تقصد أن تشلح وركها ثم تفتعل العفة وتشد طرف فستانها إلى الأسفل كم تقول يا ربي لا أعلم كيف انزله قليلاً لأستر نفسي. ظللنا على ذلك من الإغراء الصامت و أنا ساخن جداً حتى وصلنا بيتها.
صعدنا بيتها و بوصفي جنتل مان أوصلتها حتى الباب فشكرتني:” ميرسي مايكل…أنت عارف ان حبيبي ليس هنا وكما ترى الدنيا ظلام أنا خائفة ألا يمكنك أن تدخل قلبي فتطأمنني…” كشجيع السيما دخلت مدفوعاً ثم أضأت المصابيح وخرجت:” كل شيئ على ما يرام..أدخلي يا منى ليس هنالك ما تخشينه..” شكرتني بسكسية ودلع ثم قالت وهي تقرب مني:” أنا آمنة معك هنا…” ثم دنت مني وقالت بنبرة مغرية جداً سكسية:” عارفة أنك مش مبسوط مع صاحبتي الأيام دي…” كانت يدها فوق خصري فانزلقت أسفل ردفي فاحسست بوقف زبي. من هنا عرفت كم زوجتي باردة جنسياً و صديقتها الشقراء المليحة السكسية ساخنة تشبع ميولي الجنسية فضاجعتها في هذا اللقاء. قلت وأنا متردد مهزوز:” منى..أممم…ينفع يعني اللي بنعمله دا…اممم…” ضحكت ضحكة مثيرة وقالت:” عادي مفيش حد هنا…” شبت بساقيها قليلاً لتنقرني في شفتي ثم غبنا في قبلة مصصت على اثرها شفتيها الممتلئتين قليلاً. انزلقت يدي اليسرى من يدها واتصلت بطيزها الجميلة. دسستها من تحت فستانها و أخذت أتحرش بها. فزعت وسحبت يدي سريعاً إذ وجدت لحمها يصطدم بيدي! قالت بسكسية ودلع:” ليه العجب…مفيش أندر…كنت أتمنى تكون لاحظت دا في بيتك…” ابتسمت وقلت:” شقية فعلاً…فكرت أنك لابسة كيلوت….” بدأنا سيل من القبلات الساخنات فراحت تقبلني بعنف ونهم ذلك ما كنت أفتقده مع زوجتي الباردة جنسياً . اجترأ لساني إلى الدخول في حرم فمها اللذيذ العطر الدافئ وجعلت ألحس وأعب من ريقها العسل. بدأت القبلات الفرنسية واشتعلت فأخذتها على كونتر التسريحة أو البار وعريتها او دسست رأسي تحت فستانها فأولجت لساني مباشرة إلى كسها أبعصه به و أدور حول بظرها الساخن الملتهب الذي طال و امتد. شربت من قذيها إذ أقذت بقوة من فرط الإستثارة فعجبت لذلك وقلت في نفسي هل كانت تعبث في نفسها قبل لقائنا ذلك. راحت تشهق:” اووووف مايكل اووووف. اخترقتها بإصابعي وقلت:” كنت أتخيلك من أسابيع فاتت ذلك أحسن مما كنت أتخيل…” بدأ نهرها في الفيضان فوق أصابعي. دعكت كسها وفي داخله حتى وصلت الجي سبوت فأخذت أدفع بيدي بقوة وهي تصرخ و تهتز وترتعش بقوة فراحت تعلو بنصفها بقوة وتضربني في وجهي:” واووووو …أوووف مايكل خلاااااااص..”راحت تأتي شهوتها انهاراً ثم اعتذرت لها:” معلش وآسف هاطر أسيبك.. عشان ماريا متشكش فينا…طبعاً لينا لقاء تاني…” قالت لي وهي تلهث:” عندك حق بس أنا كنت هاتصرف يعني…” ثم قفزت امامي على ركبتيها ثم راحت تفتح سحاب بنطالي الجينز وتمصني بقوة حتى جعلتني آتي في فمها.ثم رجعت بيتي إلى حيث زوجتي الباردة جنسيا فأقارنها مع صديقتها الشقراء المليحة السكسية وهي تشبع ميولي الجنسية وتعددني بالكثير و الكثير فلا أجد وجه شبه!