عندما ظهر شاكر كنا على الأريكة نستمتع ببعض الخمور ومشاهدة أحد الأفلام. كنت أتطلع إلى هذه الليلة دون أن يعكر صفونا شيء لذلك عندما رن جرس الباب شعرت بالإثارة. دعونا نقول أنه طوال العام والنصف الماضي كنت أخبر جيهان بأنه سيكون من المثير لو أستطيع أن أشاهدها تمارس الجنس مع رجل آخر. وعندما ذكرت الموضوع لها قالت لي “لا” من غير تردد. فاتحتها في الموضوع مرة أخرى بينما كنا السرير وبعد فترة لم تستطع أن تخفي عني حقيقة أن هذا يجعلها تسخن وتهتاج. كان ذلك منذ تسعة أشهر مضت عندما أريت صديقي شاكر أحد فيديوهاتنا الخاصة في غرفة النوم. كانت غاضبة في البداية لكن بعد أن أخبرتها كم استمتع شاكر به وجدت أنه من الصعب عليها أن تغضب. فكرة إن شاكر جلخ قضيبه بينما يشاهده جعلتها تتمحن لكن لم تكن لتخبرني ذلك. عندما ظهر شاكر في هذه الليلة لم أفكر في أي شيء غير أنني لن أضاجع زوجتي في هذه الليلة بل سأشاهد زوجتي تتناك أمامي. على أي حال ها نحن نجلس ونتحدث. وكانت جيهان تحمل كأس من الويسكي وكنا نشاهد التلفاز. وأنا جالس على الكرسي بينما جيهان وشاكر على الأريكة. مر وقت طويل من الصمت حتى سألنا شاكر ماذا كنا نفعل قبل أن يأتي. قلت له أننا كنا نشاهد أحد الأفلام. قال لنا هيا نكمله بابتسامة خبيثة وكأن يعرف محتوى الفيلم. إلا أن جيهان أعترضت. الفيلم كان فيلم إباحي. صحيح أن جيهان لا تعترف أبداً أنها تحب مشاهدة هذه الأفلام لكنها تجعلها في قمة السخونة. قبل أن تستطيع إيقافه ذهب شاكر إلى الجهاز وأدار الفيلم. تحول وجه جيهان إلى اللون الأحمر الدامي.
لم تعرف جيهان ما تفعل، لكن شاكر وضع يده على ساقها وقال: “ما تقلقيش إنتي أفضل منهم.” ضحكت جيهان بعضبية وسألته: “عرفت إزاي؟ قالها: “من الفيديو اللي وراهوني أدهم.” لم تقل جيهان أي شيء وتحول وجهها إلى اللون الأحمر الوردي ورجعت بظهرها إلى الخلف وبدأ شاكر يدلك رجلها لأعلى ولأعلى. ومن ثم بدأ يدلك بيده أردافها من الخارج ويمكنني أن أشعر بالبلل يتصبب منها. كان يجب أن أوقفه لكنها بدت مستمتعة بالأمر وأنا مستمتعة برؤية زوجتي تتناك أمامي. بدأت تعض على شفتيها وتركته يدلكها ويلعب في كيلوتها من الخارح. وهي أعتدلت وبدأت تدلك بنطاله. وهو ظل يدلك كيلوتها. عندما نظرت جيهان إليّ أشرت لها أن تستمر. بدأت جيهان تحب الأمر ورجعت برأسها إلى الخلف وبدأت تتأوه بينما شاكر أدخل أصبعين من أصابعه في داخلها. حاولت أن تستجمع قدرتها على الرفض لكنها لم تستطع. كل ما فعلته أنها انحنت إلى الخلف وفتحت ساقيها لتعطيه فرصة أكبر. كان شاكر نزل كيلوتها وبدأ يبعبصها بشكل أفضل. وبدأـ جيهان تتأوه بنعومة. أنحنى شاكر عليها وقبلها بعمق وهي تأوهت بشهوة في فمه. وهو جذب يدها إلى قيبه وبدأ يلعب فب بزازها. قلعها التي شيرت ومن ثم فك رباط السونتيانة. وأنا كنت جالس هنا أشاهد زوجتي عارية من فوق ويدها على قضيبه من فوق البنطال. وهو بدأ يمص بزازها وهي تنظر إليّ وإليه مرة أخرى. نظر شاكر إليّ وابتسم فقط وبدأ يقبلها حتى بطنها. وهي استلقت على ظهرها بينما شاكر وصل إلى الشورت الذي ترتديه وقلعه لها مع الكيلوت. “أرجوك يا شاكر كا تعملش كده.” قالت هذا وهي ترفع بطنها لأعلى لكي يستطيع نزع الملابس من على أوراكها.
نظر شاكر في عينيها وظل ينزع ملابسها. وهي وضعت ساق على الأرض والأخرى على الأريكة. بدأ شاكر يقبلها بين ساقيها وصولاً إلى كسها المبلول. وهي حاولت أن تغلق ساقيها لكن شاكر وضع يده على ركبتها وأجبرها على أن تفتح ساقيها. وبينما بدأ في لحس كسها وإدخال لسانه فيه تركته يفتح ساقيها. وهو ببطء رفع يده وأدخل أصبع في كسها وبدأ يلحس بظرها. كانت جيهان تتأوه فقط بينما شاركر يواصل هجومه على كسها. ومن ثم توقف شاكر عن لحسها وهي نظرت لأعلى ورأت وجهه يأتي نحوها. لم تقبلني أبداً بعد أن االحس كسها لكنها قبلت شاكر بشكل مثير ولسانه كان يخرج لملاقته. أسقط بنطاله بينما يقبلان بعضهما ودفع قضيبه ليدلك كسها. وهي بسرعة حركت يدها لتدفعه بعيداً لكنه أمسك بهما إلى جانبها بينما ظل يحاول تقبيلها. يمكنني أن أراه يحرك أوراكه بينما يحاول أن يدخل قضيبه في كسها. حاولت منعه من دخول عرينها وكانت أنفاسها تتصاعد وأنا أخرجت قضيبي بينما زادت الإثارة أمامي. هل سأرى زوجتي تتناك أمامي أم سيكون لها رأي آخر؟ وقبل أن أغرق في أفكاري رأيتها يدفع مقدمة قضيبه في كسها لتسلم زوجتي كل حصونها وتمسك به من وراء ظهره وتدفعه عميقاً في كسها مطلقاً زفرة لم أسمعها منها من قبل. وبعد ذلك أصبح كل شيء من الماضي. استمر كل منهما في الدفع نحو الآخر وأختلطلت آهاته مع آهاتها وكانت حركاتهما سيمفونية واحدة يعزفانها على نفس النغمة. وحين أنتهت قذف شاكر منيه الساخن في رحم زوجتي مسدلاً ستارة النهاية. وأنا أطلقت مني على الأرض وسقطنا نحن الثلاثة كل في مكانه.