كنت و زوجتي مستلقية بجانبي من غير تمهيد أعري نصفها الأسفل وأدخل بين فخذيها أو أستدبرها والتهم كسها. كان يثيرني منه تلك الرائحة المنبعثة, رائحة المني! نعم ذلك ما اكتشفته فانا أعرف رائحة منيي ولذلك ارتبت في سلوك زوجتي ما قبل الزواج! ولكن كما قلت كنت استثار بقوة فينتصب زبي وأشرع في نيكها فكانت هي تحب ما أفعله بها من مفاجآت وأمور غير متوقعات. لم أكن متأكداً مما كان بالضبط يجري معها قبل الزواج غير أن أمراً وحيداً قر في وجداني وهي أنها كانت تتناك من غيري!! الفكرة نفسها أغاظتني وملأتني نشوة بذات الوقت ولكن لم أصدق أن أضبط زوجتي تخونني مع ثلاث رجال في فراش الزوجية و تتناك من أخرامها الثلاثة كما حصل معي! الأسبوع الماضي شعرت بوعكة مزاجية في العمل فقررت أن أرجع من نصف اليوم وأتوجه لبيتي. كان هناك سيارة غريبة تركن خارج المنزل فرحت أطل من النافذة الأمامية فلم ار أحداً بالداخل. دخلت من الباب فصك سمعي أنين متعالي من غرفة النوم! تصاعدت ضربات قلبي و كنت كلما اقتربت تتعالى الصيحات! كان باب غرفة النوم موارباً قليلاً فأخذت بهدوء أتسلل إليه وأطل أستطلع الأمر. لم أكن مستعداً لما رأت عيناي! زوجتي و ثلاثة رجال فحول في فراش الزوجية!! احدهم كان مستلقياً على ظهره و زوجتي راكبة زبه و الثاني كان يجاهد يدخل زبه في طيزها فيما الثالث كان قد القمها زبه في فيها!!!
حينها لم أدر لماذا خطر ببالي ما سمعته في الجيش وأنا أقضي خدمتي من زملائي وهم يتحدثون عن نشوة المرأة الكبرى و نيكها من أخرامها الثلاثة؛ زب في كسها و زب في طيزها و زب في فمها فيتم بذلك سد كل منافذها وإيصالها لنشوة لا مثيل لها! كانت زوجتي تفعل ذلك بالضبط! رحت اسمع الأنين الصادر من الأربعة و كأنهم جوقة موسيقية فوقفت متسمراً مذهولاً ولأمر ما تسللت يدي إلى زبي الذي كان آخذاً في التمدد! جعلت أفركه من فوق بنطالي وأنا اشهد زوجتي تخونني مع ثلاث رجال في فراش الزوجية وتتناك من أخرامها الثلاثة وقد تعرفت عليهم فهم زملاء عملها في المصلحة الحكومية العاملة بها! عرفت حينها أن رائحة كس زوجتي لما كانت متغيرة! كنت في حالة استثارة ليس لها مثيل فتثبت في موضعي كأن قدمي قد ثبتتا بغراء من منظر الأزبار الهائجة في فتحات زوجتي تروح وتجئ وتصنع الأصوات! أخرجت زبي من مكمنه ورحت أمارس العادة السرية وأنا أشهد زوجتي تتناك من الفحول الثلاثة! واحداً وراء آخر راح الثلاثة يزمجرون وهم ياتون شهوتهم يدفقون منيهم في فتحات زوجتي! كذلك أنا جعلت أطلق الأنين من فرط متعتي و أنا ادفق حليبي على البساط أسفلي. تنبه الرجال الثلاثة لوجودي ونظروا باتجاهي والتقت أعيننا! لم أدر أينا كان أكثر صدمة من صاحبه فصرخ أحدهم:” يا دي المصيبة! دا جوزها!”
لأمر ما قالت زوجتي:” مفيش قلق…دا كان عمال يلحسني ويشم لبنكم في كسي قبل كدا…خليه يعرف دا مصدره مين… أدخل يا روحي…تعالى يا حبيبي..تعالى في شوية عصير طازة مستنيك تلحس و تشرب من فوق كس مراتك..تعالى أنا عارفة أنك بتحب تشوف مراتك تتناك وتلحس كسها بعد كدا…” راح قلبي يرف بين جوانحي بقوة كأنه طائر في قفصه محبوس وقلت بصوت متهدج ولي حيلة لي و زوجتي تخونني مع ثلاث رجال في فراش الزوجية و تتناك من أخرامها الثلاثة قلت مندفعاً للداخل:” طيب وسعي ليا..” اندفعت للسرير ودفعت براسي بين فخذيها الممتلئين وأخذت ألحس المني من كسها ثم إذا بي أسمع:” هو كمان بيمص الأزبار يا ناني؟” أجابت زوجتي:” مش عارفة شوية و نعرف…” فيما كنت أمص كس زوجتي وأستمتع بنشوة غريبة إذا احد الفحول الثلاثة يضرب برأسي فالتفت لأرى زب نصف متصلب أمام وجهي. راح يحكك بشفتي فافترقتا ليندفع الزب بقوة في فمي فبدأت أمصه! لم أدر ما سبب النسوة الكبيرة التي عصفت بي وأنا أستشعر بالزب يتمدد في فمي و يملأه! وكأنني تمنيت ذلك و تحرقت إليه شوقاً. كذلك سمعت أحدهم يصرخ بفرحة غريبة متعجباً:” ناني دا أحنا عندنا مصاص أزبار من الدرجة الأولى هنا!” كأنني خبير عاشق مص أزبار جعلت ألتهم الزب بكل قوة حتى ضرب في سقف حلقي فغصصت به فقال من أمصه:” بالراحة ..خد نفسك و استرخي كدا والتنفس من أنفك…”بعد دقائق من المص تصلب زبه بقوة كبيرة وانتفخت أواجه ورحت احس بدفقات المني الساخن وهي تندفق أسفل حلقي لتصل لمعدتي! لم أذق طعم المني إلا مما تجمع على راس الزب وفتحته بعد أن سحبه مما أحبطني غير ان إحباطي زال بمص الزبرين الآخرين فعملت على أن يدفقوا في فمي فأستطعم! ثم فجأة وصحوت من نومي منزعجاً أدور بعيني في غرفة النوم لأجد زوجتي شبه عارية بقميص نومها لأعرف أنه كابوس ولكن ما طعم المني الذي أجده في حلقي هذا!