لم يطرق بالي أن يأتي اليوم الذي أجد فيه زوجتي تمارس الجنس مع عشيقها السابق و تحقق خيالتنا الجنسية في الفراش مما كنا نلعب به ونلهو لنثير أنفسنا. سأبدأ بوصف زوجتي لكم. فهي امرأة جميلة في أواخر العشرينات 28 عام بسعر أشقر وعيون خضراء لأنها من نواحي مدينة المنصورة المشهورة بجمال نسائها. طولها معتدل و وزنها فهي بضة الجسم مخصرة وممتلئة الأرداف و الصدر. تعتقد زوجتي أن أجمل ما فيها هو صدرها وبزازها المتوسطة الحجم النافرة كثمرتي رومان ناضج طازج. أما أنا فأعتبر طيزها أجمل ما فيها فهي طيز مدورة نافرة حساسة للمسي بقوة. أنا أعشق طيز زوجتي بشدة. حياتنا الجنسية عادية وبدأت تنخفض حدتها في الأيام السابقة فنحن نمارس 3 مرات في الشهر. اعتقد أن ذلك خطأي فانا عجول في علاقتي معها فانا أما أسحبه منها أو أنتهي سريعاً داخلها. لم تكن زوجتي تصل إلى نشوتها المطلوبة في كثير من مرات جماعنا فرحنا نستخدم الألعاب لذلك الغرض ولكني كنت أشعر دائما بالسوء إذ هي لا تأتي معي. كانت هي تهون من الأمر إلا أنه كان عندي لا يهون. من حين ﻵخر نتحدث عن تجاربنا السابقة قبل الزواج كنوع من التسخين فكنت دائماً أتخيلها بين أحضان رجل غيري. كانت هي تمثل نفس الدور وتجيد تمثيله ولكني كنت متأكد أن كل ذلك تمثيل وأنها لا تفعله حقيقة.
حتى جاء ذلك اليوم الذي شرعت فيه زوجتي تمارس الجنس مع عشيقها السابق و تحقق خيالتنا الجنسية في الفراش وقبلها كانت قد ذكرت لي معشوقها السابق مرات قليلة واسمه منير. كانت في الفراش تخبرني أنه ناكها قبل كثيرا وأن زبه كان أكبر من زبي جداً. مع ذلك كانت زوجتي تحسسني بالأفضلية دوما بان تصرح أنها مع ذلك لا تحب الزب الكبير وأنا لغبائي صدقتها! أخيراً وبعد أشهر قلائل من الهدوء وأنا قد ألمحت إليها أني أود أن تمارس مجدداً مع عشيقها مجدداً فوافقت. كان ذلك في الفراش وجزء من تحفيز خيالاتنا. تواصلت مع منير وقررنا ألا نشعره أنني اعلم عنه وأن زوجتي تتصرف كما لو كانت تخونني فأشعلتها الفكرة. توافقا على الموعد ومكان في فندق. في ليلة ذلك اللقاء تحدثنا في الفراش وسألتني إن كانت يمكن أن تتحدث إلي بصراحة. أكدت لها ذلك فاكدت لي أنها ممتنة أن تكون متزوجة من رجل متفتح متحرر مثقف. اعترفت أنها مستثارة مبسوطة وأنها لا تكاد تصبر على ذلك اللقاء مع عشيقها القديم وأنا تتحسس زبه داخلها مجدداً. سألتني إذ ما كانت هناك قواعد سيمليها لأتبعها فخبرتها أني أريدها أن تستمتع بقدر الإمكان وأن تشكرني و كذلك تمتعني في الفراش مثلما تتمتع فانا حقيقة الأمر لم أمتعها إلا قليلاً. ابتسمت وشكرتني وقبلتني وانسحبت بجسدها لتمصني مصا ساخناً وتبتلع كل قطرة مني مني.
في اليوم التالي استيقظت زوجتي واستعدت وبعد أن لبست وأرتني لباسها وكيف أنا لبست ملابس سكسي جداً عارية مفضوحة تثير شهوة الزب بقوة. سألتها عن سبب ذلك فأجابتني بانها رايحة تتناك وقالت لي بالحرف الواحد مم أثارني:” لو رايحة أتناك من حبيبي يبقى لازم زبه يقف زي الحديد…” ذهبت زوجتي و تمتعت ذهبت زوجتي تمارس الجنس مع عشيقها السابق و تحقق خيالتنا الجنسية في الفراش وبعدها وجدت في الأنبوكس خاصتي ذلك الايميل من عشيقها. أرسله ليشعل نار غيرتي و لكن في الحقيقة كانت رسالته من أكثر القصص الجنسية اثارة لي. قال: مرحبا يا ديوث…البارحة زوجتك كانت بتاعتي…كانت متناكتي…طيلة 24 ساعة كانت تحت أمري واستعملتها كما أريد…كل حتى في جسمها الطري الناعم اللذيذ كان ملكي. بقها بزازها طيزها المدورة المقببة و كسها المنتوف الجميل كان بتاعي. كمان هي كانت ممحونة أوي وبتموت في زبي…قالت لي مراتك انك مكنتش تكيفها في السرير من سنة فاتت وان كسها كان خلاص هينفجر يريد رجل حقيقي رجل نياك بجد عشان يرويه. بالظبط ذلك كان دوري البارحة. البارحة زبي الطويل 17 سم الطخين قضى وقت اطول داخل كس مراتك من وقت زبرك جواها…عارف انا نكتها أكتر منك في ليلة واحدة…جعلتها ترتعش وتجيب في دقايق بعد أما أدخلت زبي فيها الشيء اللي مقدرتش تعمله انت طول فترة جوازك معها. عارف إحساس كس مراتك وهو بنبض ويشفط زبري وهي بتجيب…عرفت أحاسيسها وهي بترتعش وتعصر زبي داخلها….عرفت كيف أثير زوجتك و متى تقذي بعد الملاعبة و البوس. كان كسها عمال يجيب مياه شهوتها و عسلها كان يرجوني عشان ادخلها بقوة. كمان البارحة ذقت طيزها ونيكها اللذيذ…هي كمان تعرف طعم زبي جواها في طيزها… الحقيقة أننا أنا وهي لا يمكن أن ننسى تلك الليلة…عارف أنك مراتك الشهوانية الشرموطة كانت تصرخ وترجوني أجيب جواها بقوة…لم أحبب أن أنكد عليها فأطلقت منيي في كسها وفي طيزها..أعرف أنك ما زلت زوجها ولكنها أصبحت لي اﻵن جسمها ملكي…أخيرا أخبرك أني سجلت ذلك القاء واتخذت صورا و وجهها يظهر جليا..فإذا لم تجلعني أنيكها مرة كل شهر سأسرب تلك الصور وتكون فضيحتك بجلاجل…سلام ديوث باشا…