مراتي تعاني من ألم جامد في كسها، وخاصة أثناء العملية الجنسية، لذلك ذهبنا إلى طبيب النساء لنعرف السبب وراء هذا الألم الذي يحدث لها. رحنا على العيادة، ولقينا فتاة رائعة الجمال تجلس خلف مكتب الاستقبال. قالت لنا: أهلاَ وسهلاً بحضراتكم، هل هذه أول زيارة لكم للعيادة؟ فرددنا بالإيجاب. قالت لنا: إذن لابد أن نفتح ملف جديد لكما عندنا. قلنا: لا مشكلة، لكن هل طبيب النساء موجود بالعيادة؟ قالت لنا: نعم، سنفتح الملف ثم تدخلان إليه. وهذا ما حدث بعدما فتحنا الملف، حيث دخلنا غلى حجرة طبيب النساء ، لنجد أمامنا شاب جميل يرتدي روب أبيض، وابتسامة خجولة تعلو وجهه. قال لنا: تفضلا. جلسنا على الكرسي، وطلبت من مراتي أن تحكي للطبيب عن ذام الألم. نظرت إلى وجهها، وكانت تحدق في طبيب النساء ، وكأنها أول مرة لها ترى شاب بهذه الوسامة. قلت لها: ماذا بك تحدثي. قالت: دكتور أشعر بألم شديد عندما يدخل قضيب زوجي في كسي وفي بعض الأحيان ينزل منه الدم. قال لها الطبيب: اذهبي إلى وراء الستارة، واقلعي بنطلونك لكي ابدأ الفحص. كانت مراتي سيدة ممتلئة الجسم ذات بشرة بيضاء وشعر طويل أسود،ونهديها كبيرين.
المهم ذهبت زوجتي وراء الستارة، وقلعت البنطلون واللباس، ونامت على منضدة الفحص. ثم دخل ورائها الطبيب، وتبعته بالطبع. قال الطبيب لها: ارفعي رجليكي وضعيهما على السندات. قامت زوجتي بذلك، وهنا بان كس زوجتي كله. نظرت إلى بسوف، ولكنني شعرت بالمحنة في عينيها. ارتدي الطبيب القفازين ووضع عليهما مادة لزجة، وبدأ يدخل أصبعه في كس زوجتي ويسألها إذا ما كانت تشعر بأي ألم. زوجتي ردت بانها لا تشعر بأي ألم. ويبدو أن الطبيب أعجبه كس زوجتي، وأصبح يدخل أصبعه بكسها أكثر، ويخرجه بسرعة. هنا قالت له زوجتي: براحة براحة يا دكتور، هيجتني أوي. وبدأت تعض على شفتيها، وكأنها تمارس الجنس. مدت يديها على نهديها، وبدأت تفرك فيهما. عندما رأيت هذا المنظر، لم أعرف ماذا حدث لي، فقد وقف قضيبي، وشعرت بأنني هجت كثيراً أنا أيضاً، وتمنيت لو أن الطبيب يخرج أصبعه من كس زوجتي ويضع قضيبه لإن منظر الطبيب وهو يلعب في كس زوجتي هيجني كثيراً، وأصبحت أشعر بأحاسيس لم أكن أعرفها من قبل. شعر الطبيب بأنني هجت كثيراً. فقال لي: كس زوجتك لا يوجد به شيء، وشكله رائع، ويستحق النيك، ما رايك في ان تنيكها أمامي حتى أعرف ساعنها ما هو سبب الألم لإنه يبدو أنك هائج جداً. وهنا قالت لي زوجتي: ماذا بك يا حبيبي هذا طبيب تعال نيكني فأنا هجت كثيراً أيضاً. قلت لها: تمام طالما أنك تريدين ذلك. وقلعت البنطللون، وأخرجت قضيبي. هنا قال لي الطبيب: ما هذا هل هذا كله قضيب، وتتسأل لماذا ينزل الدم من كس زوجتك عندما يدخل هذا الصاروخ فيه. قلت للطبيب: لكن كل القضبان مثل هذا. قال لي: لا خطأ قضيبك أكبر من المعتاد. قلت له: وكيف يكون القضيب الطبيعي؟ قال لي: سوف أريك. وقلع بنطلونه، وأخرج قضيبه، وقال لي: هذا هو القضيب الطبيعي، وبالتأكيد لن يسبب الألم لزوجتك. عندما رأت زوجتي قضيب الطبيب، وكأنها رأت مصباح علاء الدين، أمسكته بيدها، وقالت لي: ما أحلى هذا القضيب. هنا قلت في نفسي: حانت اللحظة وتحققت أمنيتي، وسوف ينيك الطبيب زوجتي أمامي طالما أنها أعجبها قضيبه.
ساعتها قلت له: إذا كنت متأكد أنه لن يسبب لها الألم نيكها، ولنرى إذا ما كانت ستتألم أم لا. هنا قال الطبيب لزوجتي: ما رأيك هل تحبي أن تجربي قضيبي. قالت: يا رييييييييت قضيبك ما أحلاه، ومنذ أن رأيته وأنا اشتهيه، وأتمني أن تنيكني لكن دعني أمص قضيبك في الأول لإنه حلو جداً. قال لي: هل مازاللت مصر على أن أنيك زوجتك أمامك. قلت له: ألا ترى إنتصاب قضيبي، وكم أنا هائج، نيكها وريحني. أقتربت من زوجتي وقلعتها البلوزة وأخرجت نهديها الكبيرين الحلوين، وبدأت أرضعهما، والطبيب أقترب بقضيبه من زوجته، وطلب منها أن تمصه مثلما تحت. أخذت زوجتي تمص في قضيب الطبيب، وتدخله كله في فمها، وتعود لتلحسه، وكأنها تلحس في الأيس كريم، وتعود لتمصه في فمها، وكأنها أول مرة تمص قضيب. وبعدها قالت زوجتي للطبيب: هيا دخل قضيبك في كسي لأنني لم أعد أتحمل أريدك أن تنيكني بهذا القضيب الجميل. هنا أخرج الطبيب قضيبه من فم زوجتي، وأقترب من كيها، ووضع قضيبه فيه، وأخذ ينيكها، وقال لها: مثلما أنت أشتهيتني عندما رأيتيني أنا أيضاً أشتهيتك يا متناكة. وطلب مني أن أفتحر رجلي زوجته له حتى يدخل قضيبه إلى آخره في كسها. فتحت رجلي زوجتي، وأخذ الطبيب يدخل قضيبه في كسها ويخرجه، وهي تقول: آآآآآآمممم ما أحلى قضيبك يا دكتور كنت أظن أن النيك كله ألم. وأخذت تعض على شفتيها. وعندما أقترب الطبيب من القذف، أخرج قضيبه من كسها حتى لا تحمل، وأدخلت أنا قضيبي في كسها وبدأت في نيكها. كان قضيبي يدخل في كسها بكل سهولة، وزوجتي لا تشعر بالألم، بل على العكس كانت سعيدة، وخاصة عندما قذف الطبيب في فمها، وأنا قذفت في كسها. ومن حينها كلما أردت أن أنيك زوجتي أذهب إلى الطبيب حتى يوسع كس زوجتي في الأول.