زوجها الكهل لم يغازلها كذلك الشاب! زوجها الكهل لم يداعبها كما يداعبها ذلك الشقي العشريني الوسيم. تتابعت قبلاته الساخنة على شفتيها ثم على وجنتيها فألفت رفيدة نفسها تتقهر للواء من شدة دفعه لها و سخونته فاستلقت على ظهرها ولسانه لا زال يلاعب لسانها ويده ترفع طرف جيبتها من فوق فخذها ثم تتسلل تحتها لتلامس لحم ساقها مباشرة صاعدة الى ركبتها! بالكاد خلعت شفتيها من شفتيه هامسة: لا لا..كفاية خلاص بقا…. حاولت رفيدة أن أن تستجمع ما تبقى لديها من قوة فتدفعه بكلتا يديها غير أنه ما ان ابتعد عنها قليلاً حتى تسللت كفه الأخرى إلى بزازها تفشهما. كانت و تيرة الأحداث تتسارع بأشد من قدرة رفية أن تسيطر عليها وقد أحست الزب الكبير المنتصب يسخن وركيها.
عصرت كفه بزها الأيمن و الاخرى تتحرش بفخذها، وشفتاه تطبعان قبلات هائجة اسفل عنقها.تراخت أطرافها و تبددت مقاومتها تحت وطأة جسد شرخ الشباب وهو ما كانت تبغيه في ذات سرها. استسلم جسدها لنار شهوتها الحبيسة وراحت رفيدة تمسك بررأس الشاب فتضغطها بشدة اليها ملصقة شفتيها بشفتيه. لم تعد تمانع أين تتحسسها كفاه أو ما يفعل بها أو فيها! كانت تريد الزب الكبير الذي أرعشها في حلمها!! باعدت رفيدة قليلا بين فخذيها لتسمح لكفه المتقحمة وهي تعلم أن كلسونها الرطب سيفضح شهوتها.شعرت براحة يده تضغط كسها الملتهب تأوهت بين شفتيه.سريعاً فكك أزارا بلوزتها وراحت هي تعينه بان تفكك معه باقي الأزرار ! شهق الشاب لما رأى من حسن هضيم بطنها و تضاريس جسدها!! بزازها المكورة البيضاء اللامعة الناعمة و هالاتها البنية و حلماتها الواقفة المنتصبة!! سريعاً نزع قميصه هو كذلك و قبل أن يميل إلى بزازها يلتهمهما بشهوة،قبلهما وداعب بلسانه حلمتيها،مص حلمتيها بقوة وهي تداعب شعره كأنه طفلها المدلل!لم يفعل بها زوجها الكهل ربع ما فعلا بها ذلك الشاب الوسيم!!
أمسكت يداه جيبتها و سحبتها للأسفل ورفيدة رفعت مؤخرتها قليلا له.نظر إلى جسدها المثير،لم تكن رفيدة نحيلة، لكنها ايضا غير مكتنزة، كانت بضة البدن فاتنة! أمسك كلسونها، الا انها حاولت منعه وهمست: لا… أنا ست مجوزة! تركه و نزع هو بنطاله فتراقص الزب الكبير أمام ناظريها!! راعها ترجرجه بين فخذيه! هو ما احتلمت به من قبل!! نفس الوسامة و الرأس و الغلظة و الخصيتين!! ، لم تبعد عينيها عنه وهي تتأمل الزب لذي تراه في حياتها بخلاف زوجها. أدناها منه فاعتدلت، لم تكن بحاجة لدعوة ،أمسكته بيدها وا صابعها تتفحص بإعجاب صلابة انتصابه! هنلك فارق عجيب بين زوجها الكهل و بين شرخ الشباب!! أرادت الزب الكبير يرويها بعد أن لم يعد زوجها الكهل يكفيها فالتقطته بين شفتيها تمصصه بنهم بالغ و بعينين مجنونتين شبقتين!! لم تشعر بيدها وهي تتسلل داخل كلسونها وتداعب كسها الغريق وقد أثارها صلابة عضوه بين شفتيها. بطوع إرادتها استلقت للخلف ونزعت كلسونها وباعدت بين ساقيها ليضاجعها!! ركبها و قعد منها مقعد الرجل من أنثاه وراح يدفع الزب الكبير في كسها الغرقان بماء شهوته. دفعه فشهقت فراحت تضممه إليها وقد ألقت برجليها تطوق ظهره!! راح يصفعها بالزب الكبير وهي تنتشي تحت شرخ الشباب يستمتع بها و تستمتع به. كان ماهرا خبيراً بصفعاته فكان تارة يسرع وتارة يبطئ، وهي تنتفض تحته كما العصفور بلله القطر!! نفضها الشاب نفضها الشاب مرات عديدة فقذفت ماء نشوتها،كانت في عالم لامتناهي من اللذة! لذة لم تخبرها كع زوجه الكهل إلا ليلة الزواج! كادت تنساها و ها هي الآن تخبرها!! راح يقبل عنقها،وهمس في شفتيها: حلو كده….أنا أنيككك اهه… اومأت برأسها: آه نيكني… نيكني….كمان…نيكني ….راح يفحش: حلو كده يا شرموطة…. آآآح كسك حامي…. بيعصرني….راحت ترتجف وهي تهمس: أنا….شرمووووووطة…. أوووووووف…ثم تسارعت ضرباته داخلها، وتعالى صوتها وتسارعت أنفاسهما معاً وهو يدفع بزبه عميقا داخلها،قاذفا حممه في أحشائهاً انتفضت لما ألهبت أحشائها حممه فاارتمى على صدرها يلتقط أنفاسه اللاهثة ،وهي قد وضعت يديها على وجهها،ا لا تبغي لتلك النيكة أنقضاءاً! راح الزب الكبير يتقلص و ينسل خارجها والسوائل التي ملئت أحشاءها تتبعه مغرقة ما بين رجليها بطريقها الى المرتبة تحتها. جلس بجانبها،لم تخجل وهي تزال مستلقية أمامه عارية تماما! راحت تضحك لتسأله: أسمك ايه؟! لحد دلوقتي معرفتش…! همس الشاب: جسار…وانتي…همست: رفيدة…نظرت ساعتها، وقد ابطأت على أطفالها العائدين من المدرسة فنهضت تلملم ثيابها المبعثرة، رأته يتأمل جسدها العاري،ضحكت وهي تهز طيازها له!ر ارتديا ملابسهما،وتبادلا قبلة حارة قبل ان يخرجا من الغرفة. عادت لبيتها لتمارس حياتها مع أولادها وزوجها الكهل كأن لم يحدث شيء. شهوتها مع الزب الكبير أسكت صوت ضميرها! باليوم التالي ما إن أربكت أولادها في باصات المدرسة حتى هرولت إلى تلك المكتبة و تلك الغرفة التي شهدت انتفاضاتها المتعددة! كانت متشوقة لترتمي على المرتبة البالية لتمارس العهر الرائع مجدداً!