في تلك الليلة احتلمت رفيدة بذلك الشاب صاحب الزب الكبير يضاجعها في منامها!! لأول مرة تنتشي وترى عضو غير عضو زوجها! لاول مرة تنتشي ولكن حلماً لا واقعاً وعلى يد من! على يد ذلك الشاب الذي غازلها من يومين! استيقظت في الصباح لتجد كيلوتها غارقاً بمائها، ولم يحدث هذا معها منذ سنوات. أركبت أطفالها الباصات و راودتها نفسها أن تقصد تلك المكتبة. حيث ذلك الشاب الذي أسعدها في المنام مع الزب الكبير . كانت في صراع حسمته بان مشت بها قدامها فدخلت تلك المكتبة. . لم يكد الشاب يراها حتى تهللت أساريره! ألقى شباكه أول أمس فاصطادتها اليوم! استقبلها باسماً مغازلاً: القمر داخل عليا…زمت شفتيها و احمرت و جنتاها خجلاً. همست : صباح الخير… ممكن الإسكتشات بتاعت المرة اللي فاتت…غازلها: المكتبة كلها تحت أمرك…أدخلي اختاري بنفسك…شكرته وراحت تشير له على ما تريد ليمشي إليها بهم ومشى نحوها قائلا: أحلى اسكتشات لأحلى الستات…ابتسمت محمر الوجه : انت هتفضل كدة على طول…. ضحك ثم همست : بكام بقا….راحت بزاوية عينها تنظر إليه من طرف خفي! تريد أن تشعر بما افتقدته مع زوجها الكهل. تريد لتستمتع و شرخ الشباب يغازلها متمثلاً بذلك الشاب.
صمت الشاب متملياً في وجهها وهي تقلب الإسكتشات فهمست جافة الحق خافقة القلب: سألتك بكام؟!! باردها الشاب بقوله: قلت ببلاش…. تنهدت ثم أحبت أن تستزيد : اشمعنى بقا…. همس الشاب وقال: دي ضريبة الجميلات عالمحل… ضحكت رفيدة وهمست: دي ضريبة كبيرة بقا…دق قلب الشاب لاستجابة رفيدة وتجرأ فبادرت بسؤالها حتى لا يظن بها شيئاً: طيب الإسكتش السلك ده….. ورفعت كفها فلامس الشاب خلسة يدا فسحبتها رفيدة سريعاً وهو واصل سحبه للإسكتش و كأنه لم يقصد أمراً! وقف الشاب ممسكا الإسكتش و سار نحو مكتبه فألصقت رفيدة ظهرها بالرفوف و بزازها نافرة مشرابة تود لو لامسهما ذلك الشاب الوسيم الجريء! و فعلاً تماس الصدران وقابل وجهه وجهها للحظات قلائل خفق فيها قلب رفيدة بشدة. تنالوت منه الإسكتشات و هرولت خارج المكتبة تخشى على نفسها أن تتورط مع شرخ الشاب وهو ما تفتقده بزوجها الكهل! خرجت لم تلقي كلمة! غادرت مسرعة هي تعنف نفسها! كيف لمسها ذلك الشاب؟! ما فعلته بنفسها؟! لم تدر رفيدة بان كسها سالت شهوته إلا بالبيت. راحت تقف تحت الدش لعل نارها تنطفئ جذوتها وقد اشتاقت إلى الزب الكبير وقد لمحت انتصابه مطبوعاً بنطال ذلك الشاب!! نعم لمحته!! تحت الدش اطلقت بأصابعها حبيس شهوتها
وقد تصورت ذلك الشاب وهو يداعب صدرها فقرصت حلمتيها المنتصبتين، وهي تدفع ثلاثة من أصابعها عميقا داخلها لتشهق شهقات الرعشة!! خجلت رفيدة من نفسها، غير أنها انتشت كما لم تنشي مع زوجها الكهل من أعوام بعمر طفالها!! في اليوم التالي،لم تكن رفيدة بحاجة للذهاب للسوق غير أنها كانت تريد غزلاً تريد أن تطرق مسامعها كلمات الإعجاب من شاب و سيم هي تعرف أنه يشتهيها كأنثى دخلت المكتبة فرححب بها: القمر ولا الشمس داخلة علينا! ابتسمت و احمر وجهها فهمست: شكراً على ذوقك…ثم همس لها: أأمري…. قالت: كمان اسكتشات…ثم همست بدلال و غنج تداعبه و تستثيره: مفيش بونص النهارده….! ضحك الشاب و اقترب : بونص واحد بس..طب اتنين تلاتة عشرة…ضحكت، اخفت خلف ضحكتها توترها وهي تراه وهو يقوم من مكانه ويمشي نحوها! أوسعت له الطرقة ،لكن بالكاد لامس ظهرها الرفوف! التصق بها عابراً فضغط بزازها للحظات ،وتلاقت أعينهما للحظات خالتها شهوراً! أحست رفيدة بصدره يضغط على بزازها فاستثارته وهو يحس بحلمتيها المنتصبتين على صدر! تلاحقت أنفاسهما ومر من أمامها فيعرض ما عنده فلم تعجبها! همست: هي دي كل الإسكتشات… همس لها الشاب: في مخزن ورا لو تحبي تتفرجي أنا في الخدمة … نظرت اليه وقد ارتسمت على وجهه ابتسامة خبيثة و شعرت بنبضات قلبها بين فخذيها فهمست: يلا بينا…دخلت رفيدة و الشاب يواصل تغزلاً فيها: الجو ضلمة..بس أنت هتنوري المكان….دق قلبها وهمست: فين الحاجة….دنا منها الشاب : موجودة ..مستعجلة ليه… ثم امسك يديها، فسحبتها وتراجعت للخلف خطوة، فعاد واقترب منها فتراجعت خطوة أخرى حتى اصطدمت بحائط من الكراتين علت تنهداتها و لمعت عيناها و كاد صدره يلامس صدرها و وجهه أمام وجهها! حاولت التملص يمينا ويسارا الا انه مسك بيديها و بسطها على فارتعبت رفيدة و راح يدنو بشفتيه من شفتيها المرتجفتين. قبلها مرة و مرة و مرة!! تندى ما بين فخذيها و أحست الزب الكبير كما حلمت به يداعب فخذيها! أحست بصدر ذلك الشاب يسحق بزازاها من وطأة ضمه لها! حتى تمكنت أن تبعده بكفيها فتباعدت الشفاة و هربت منه و همست بدلال و غنج: مش هتوريني الحاجة….ابتسم الشاب لها هامساً: هوريك …هوريكي كل اللي انت عايزاه!! خفق قلبها كما خفقت شفاة غير شفتيها!! التفتت إليه فإذا به يبسط مرتبة إسفنجية فوق الأرض و سحب يدها فأجلسها: تلألأت ساقاها اللامعتان وقد انحسرت الجيبة عنهما! دنا بشفتيه من شفتيها،وقبلها،بل تبادلا القبلة ثم أحست بكفه تتحس فخذها ولم تعترضه!…يتبع…..