بمجرد أن تناهت إلى إذني صوت السيارة وقد عادوا من سهرتهم, نهضت وقلبي يضطرب بشدة من خجلي و بظهوري بزينتي أما غريب عني! قرع جرس الباب فتمالكت مشاعري و وضعت إيشارب خفيف وفتحت الباب لنظر الجميع إلي بذهول! ضحكت و لم ينطق زوجي من الصدمة فشرع صاحبه كارم زير النساء يطريني:” أيه ده كله أيه ده كله!! أحنا غلطنا بالشقة ولا أيه؟! مبتسماً لي فاربدّ وجه سوزان زوجته من الغيظ. ضحكت وقلت:” لا أبداً ما غلطتوش … تفضلوا ادخلوا …هاه أيه أخبار السهرة كانت جميلة؟! ليحدجني زوجي بنظرة حانقة:”أيوه حلوه…” ليجيب كارم مادحاً متهلل الوجه:” مكنش ناقص إلا انتي و تكمل هههه..”. دخلوا وعرضت عليهم فنجان قهوة ورحت أستعرض مؤهلاتي الجسدية أمام ثلاثتهم فبت أتهادى في سيري لأنتهي بالجلوس مقابل كارم صاحب زوجي. استرقت النظرات غليه فوجدت عضوه قد انتصب ناظراً إلى كسي وحلمتي التي بدأت تنتصب لتظهر من وراء قميصي وهو يضم ساقيه حتى ﻻ يظهر عليه ذلك. اتأرني منظر عضوه وبدأت اشعر بان مائي يسيل فاستأذنت مسرعةً إلى غرفتي متعللة بالنعاس وارتديت قميص نوم من غير مﻼبس داخليه ورميت نفسي على السرير وشعرت بنشوة النصر حين راح زوجي يتحسسني مستعطفاً فتركته بناره و نمت.
في اليوم التالي قصدنا أربعتنا البحر فلبست بدلة رياضه ضيقة مرتدية حجابي في حين أن سوزان بدت لا تلبس شيئاً تحت بدلتها واضعة الكثير من المكياج. كنت افوقها جمالاً فلم اعرها اهتماماً وقد عرفتها وزنها ليلة أمس. وصلنا للبحر وكنت ﻻ اعرف السباحةلا انا و لا سوزان بينما يعرفها زوجي و يجيدها بل يتقنها كارم زوجها. خلع الرجلان ملابسهما فأدهشني هيكل كارم العضلي بصدره العريض و طوله الفارع و قضيبه المنتفخ الجسيم كالمارد. قفزا إلى الماء و انا و سوزان على الشاطئ نرقبهما فأشارا إلينا نلحق بهما. تقدمت سوزان و تراجعت لخوفي . خرج كارم و جلب كرة من سيارته و طلب مني النزول لأتسلى معهم فاعتذرت بخوفي من المياه فابتسم ودخل الماء و كان هو بين زوجي و بين سوزان زوجته. ثم كانت زوجته سوزان بالوسط فكانت تغيظني وهي تهجم على الكرة
فتلتحم بزوجي فصحت بهم أنني سأنزل مكان من ينهزم. خرجت سوزان و أخذت مكانها لأهجم على الكرة بيد كارم زوجها و لنلتحم بشدةو ليتحسسني وهكذا حتى تعب زوجي فخرج ليلتحق بسوزان ليشبع رغباته الشاذة مع مؤخرتها بينما يعلمني كارم صاحب زوجي زير النساء السباحة فكان بيننا ما لا يقل عما يكون بين الأزواج وكذلك بين زوجي ومؤخرة زوجته على الشاطئ!
عدنا للشقة و استحممت و أخلدت إلى غرفتي استلقي أتفكر في تحرشات كارم زير النساء بي و بكل عضو في جسدي. دخل علي زوجي يطلب مني التجهز للغذاء في الخارج فاعتذرت له فاعتذر لي إن كان فظاً معي بالأمس إلا أنني أخبرته أني حقيقةً مرهقة من مياه البحر وله أن يخرج. تركني و خرجا ثلاثتهم و قد سمعت صوت كارم يسال عني قبل أن ينغلق الباب. هل أغفيت ساعتها؟ أم هل كان ذلك حقيقة؟! فلم تمر سوى نصف الساعة حتى أحسست بان أحداً يتحسس جسدي فوصلت كفاه بين فخذي. استفقت فإذا به كارم صاحب زوجي فتناولت الملاءة ولففت بها جسدي الكاسي العاري إذ كنت بقميص نومي!!” كارم … بتعمل أيه هنا… فين سوزان و هادي؟!” فقال:” متخفيش يا رباب … سبتهم هناك بيستمتعوا وجتلك عشان نستمتع هنا …” ارتجفت شفتاي وهو يقترب مني:” بس .. بس أنت سبت مراتك معه!!” فأجابني:” أنت احسن من ميتة زي مراتي… سيبه يستمتع برغباته الشاذة .. أنا عارفه… وأحنا كما نستمتع….” ومال على يلتقم شفتيّ بقوة وصدره يضغط صدري! بدأت أتأوه وهو ينزل بين نهدي بشفتيه المحمومتين ليطبق على حلمتي اليمني وأخد يرضع بها والنهد الأخر بقبضته الأخرى. ثم نزل تقبيلاً ببطني حتى وصل إلى كسي فبدأ يقبل به كالمجنون وامسك بشفرات كسي بشفتيه وهو يمص بهما. أرعشني عدة مرات في ذلك الوضع! دقائق و سحب كارم زير النساء صاحب زوجي قدمي ودخل بين فخذي وغرس قضيبه الهائج الكبير بكسي فصرخت وأخذ يدكك كسي وبيضتيه تضرب بخزق طيزي عندما شعرت بظهري سوف ينزل شددته على صدري والتهمت شفتاه بجنون وأنا أصيح به:” انت كل حاجة.. أنت جوزي.. أنت راجلي…أنت دكري… لأحسّ به ينتفض بين يدي وهو يصرخ:” وانتي اجمل واحدة بالعااااالم……” لتنبجس براكين ماء قضيبه تتفجر بكسي! خلال ذلك وهو ينتفض أعداني فانتفضت معه لتجلد بدني كله رعشة الجماع حتى أنهى تلك السيول من قضيبه داخل كسي ثم نام على صدري كان متعرقاً جداً أصبحت العب له بشعراته وهو نائم على صدري وزبه ما زال بكسي وأصبحت اشعر بضيبه ينسحب بهدوء متقلصاً من كسي.