اهاجنى ما فعله محمود زوج اختي معي ، حيث بدا انه يعاملنى كما يعامل سحر أختي منذ ان ضبطنى انظر الي ذبه وتقريباً منذ أن عرف أني مفتوحة هاربة من أبي وتضيقه عليّ، و انه بدأ يلاعبنى بعد ان ادرك انى لست بكراً وأنما منيوكة. اصبحت هذه لعبته المفضله لبقية الليلة، فعندما تمر سحر أختي من هذا المكان فيلتصق بها و هو ينظر الي، و هى -بالطبع- مرت كثيرا لانها لم ينقضي على زفافها شهران فهي ما زالت عروسة وتحب أن تلعب مع زوجها وهو حقها. ولكن كانت هذه جرأة شديدة منه ان يفعل ذلك امامى و ان يخبرنى بنظراته عما يفعل بسحر أختي بعد ان جعلنى اجربه بنفسي بل انه لا يدرك اننى أنا هائجة واريد ذبه في طيزي لأني رأيته ينيك سحر أختي و ان ذلك اهاجنى علي ذبه لدرجة انى لعبت في طيزي وكسي علي صورته في خيالى. المهم أن ذلك اليوم انقضى دون شيئ و انتهت السهرة وسالتني أختي سحر قبل أن تتأبط زوجها إن كنت اريد شيئ فشكرتها وغمز لي محمود زوجها مبتسماً فاحمر وجهي وقبلتني أختي ودخلا لينما وأنا دخلت غرفة الضيوف أشتهي محمود طوال الليل وهو الذي انسانس بحلاوة وكبر وانتصاب ذبه الشاب الذي فتحني. في اليوم الثالث عاد محمود من العمل في نفس موعده وخرجت من غرفتي وجلست على كنبه الأنتريه بعد أن حييته وجلست أختي سحر بجواره ورحنا نشاهد التلفاز.
كنت متوترة جدا و هائجة إلى أقصى حدّ، وخصوصاً بعدما ضغط بالأمس ذبه فوق طيزي فكان يرقبني وينظر نظرة متوعدة وكأنه يقول: “ أنت طلعتي لبوة مفتوحة! طيب أنا هنيك طيزك الحلوة .. هنيكك هنيكك.” فكنت أحسّ بالخجل من نظراته ولكن ليس بالقدر الذي احببتها به. قمت مع أختي لأحضر الغذاء فلم ترض أن تتعبني كما قالت وأني ضيفة عليهما فقامت بمفردها لتحضر الغداء و ظللت انا و هو وحدنا، هو يعرف ان الطريق مفتوح لاي شئ يريده، اى شئ علي الاطلاق .. نظر الي يتفحص جسدي و هو ينظر الي وجهى و الي عيانى و لكنى لم اقو علي النظر في عينيه، و بدأ يحرك يده علي ذبه و انا زاد ارتباكى و صرت انظر الي يده و هو بداعب ذبه الذي شدّ بكامله إلى أن جاءت سحر أختي بالطعام و قالت لي وهي تبتسم وتمازحني: ” مالك وشك احمر كده ليه؟! طيب تعالي بس هاتي الإطباق معايا” فقمت مرتبكة و ذهبت الي المطبخ وانا أحمل طبقين وقد سالت شهوة كسي فوق باطن فخذيّ و انتظرت قليلا لعلي اهدأ فسمعت صوتها ينادينى “ يالا يا حبيبتي .. مش هناكل من غيرك ..” خرجت بالطبقين و لم اهدأ بعد و عيناه تتابع بزازي مقبلة علهما وطيزي مدبرة عنهما . كدت من قسوةى شهوتي أن أتعثر بالطيقين فيسقطا مني لولا أنّ محمود زوج أختي ادركنى و أمسك بي من الخلف و احتضننى تقريبا لاشعر بذبه الصلب ينغرس في لحم طيزي و اجلسنى بهدوء في مكانى و قد زاد ذلك من هياجى، لتطمأن سحر اختي عليّ: “حبيتي أنت تعبانة ولا حاجة؟! ” قلت لها “ايوه انا اتكعبلت بس… مفيش حاجة ”. كنا ثلاثتنا نتناول الغذاء ومحمود يختلس النظر الي عينى و الى بزازي في البودي . انتهينا من الأكل ولم تكد سحر توفع الأطباق وأنا معها حتى رنّ هاتفها وإذا بها جارتها في المقابل من شقتها تريدها لعمل طبخة معينة. استأذنت من زوجها وأوكلت لي مهمة نقل الأطباق وغسلها لينتهز زوج أختي الهائج الفرصة وينيكني في طيزي ويلبي رغبتي حتى يقذف داخلي لبنه الساخن.
لم تكد أختي تخرج وتغلق الباب حتى قال: “ ودي تيجي أنا هنقل معكي وهغسلهم كمان بينا عالمطبخ…” . لم يكن هناك مفر، دخلنا المطبخ سويا و بدأ هو ينظف الصحون و انا اغسلها علي الحوض، حتى انتهى من وضعها و واعتدل ورائييتظاهر بعمل القهوة إلى أن وجدته يلتصق بي من الخلف وذبه شديد الانتصاب. أحسست بخدرِ يسري في جسدي فلم اتحرك و توقفت عن الغسيل و ، اخذ يدعك ذبه في طيزي ببطء، و مد يديه يداعب بزازي البارزه، و التى تصلبت حلمتاها، ثم نزل الي خصري و رفع البودي يتحسس نعومة جسدي و بطنى وقال: “ يعني هو حلال للغريب حرام علينا…” كنت أنا اذوب بين يديه و لا تحملنى ساقاى لولا انه حملني بين ذراعيه القويتين وألصقني في الحوض. ، شعرت بيديهتزحف تحتبنطال الترينج ليلمسك لوتي وينزله من علي طيزي ليصل اليها و يفركها بكلتا كفيه، ثم وضع اصبعه في فتحتى و ادخل طرفه بداخلي، و انا لا اشعر بما يدور حولي و العالم كله تركز في جسده الملتصق بي وذبه و اصابعه التىتخترق كسي وطيزي في آنِ . ، انزل بنطالي معريا طيزي و احسست برأس ذبه علي مدخل طيزي فانحنيت للامام غريزيا لامكنه من نفسي . بدفعة واحدة قوية اصبح ذبه بداخلي فانحنيت أكثر حتي أولجه كله ثم القيت رأسي علي كتفه فاحتضننى وأخذ ينيكني في طيزي بضربات بطيئة طويلة و انا سائحة نائحة بين ايديه الي أن احسست بضرباته تتسارع وتتالى فىي رتمِ سريع و تقوى و عرفت انه سيقذف داخلي وأنا أفرك بأناملي بظري و ارخيت له فتحتي و قبضتها لأتابع إيقاعه وذبه ينيك جسدي و قال لي هامسا من خلال نيكه “هجيب في طيزك ”، و نزل منيه في أعماق طيزي شلالا حارا في دفقات كثيرة و انتفض وارتعشت وأتتني هزة الجماع وهو يشخر قاذفاً داخل طيزي وأنا أعتصر ذبه وشدد قبضته علي حتى لم أبقى قطرة فيه. من ساعتها أدمنت زوج أختي محمود وهو ينيكني كأني امرأته.