لن أنسى ذلك اليوم الملئ بالجنس حيث رأيت فيه زوج صاحبتى وذبه الهائج الذى هاج على رؤيتى فراح يشتهى كسى ليخترقه ويستمتع به كاستمتاع الذب البكر الذى لم يرى كسا فى حياته. وكلامى هذا ليس مبالغة، فمنذ سنة تقريبا اعتلانى زوج صاحبتى وقام بتفريشى ونياكتى فى شقته التى تسكنها صاحبتى نفسها. وفى الحقيقة وفى قرارة نفسى، لم أمانع فى اعتلائه لى وانما كنت أرغبه وأتمناه وخاصة بعدما تعرفت عليه و رأيته أكثر من مرة وخصوصا بعد حكايات صاحبتى عليه وعلى شرهه الجنسى وعن ذبه الذى لا يهدأ ليلا أو نهارا حتى أتعب زوجته التى هى صاحبتى. كانت صاحبتى تثير فضولى عندما كانت تحكى لى عن مغامرات زوجها معها وانه كان يعتليها كالجمل الهائج ويظل ينيك فيها حتى ان السرير تحتهما كان يهتز اهتزازا عنيفا الى الامام والى الخلف وقد كاد يسقط من المجهود الفظيع. وعلى الرغم من قوة صاحبتى الجنسية وكبر كسها، فانها كانت تشكو طول ذب زوجها وضخامته حتى انه كان يخترقها فى أمعائها فكانت تصيح وتأن من الالم أكثر منه من اللذة. وفى احدى المرات التى ذهبت فيها لأطمأن على صحتها من وعكة صحية، رأيت زوجها هذا الطويل القامة الضخم الجسم العظيم العضلات، فبعثت رؤيته فى نفسى القليل من الخوف منه والكثير من الشهوة الجنسية اليه والى تجريبه. وفى الواقع، فمنذ رؤيته فى تلك المرة، وانا أرغب فى التعرف الى زوج صاحبتى وذبه الهائج الذى لا يهدأ كما تقول صاحبتى وقد صدقت.
تعرفت على صاحبتى هذه فى العمل حيث تعمل هى فى قطاع الضرائب وانا كذالك، وقد كانت تحكى لى عن زوجها وذبه الهائج ومغامراته اليومية معها وشكوكها التى تراودها دائما أنه يلعب بديله خارج المنزل لأنها تعتقد انها لا تكفيه جنسيا ولا تشبع رغباته المتأججة. حكت لى مرة أعجوبة من الاعاجيب وهى أنها ليلة دخلتها على زوجها، قام هو بعد مداعبتها ولحس بزازها ومصمصة حلماتها، قام باعتلائها كالجمل واخترق غشائها و ظل ينيكها حتى أصابها بجرح فى جدار المهبل فراحت تنزف ونقلت على إثرها الى المستشفى التى احتجزتها وقامت بتخييطها! راودتنى مشاعر الخوف والاعجاب والاثارة من زوجها هذا وفحولته الجنسية والتى احببت أن أجربها. منذ تلك اللحظة، وانا لا أكف عن التفكير فى زوج صاحبتى وذبه الهائج الذى اتمناه أن يخترقنى وأذوقه. اما انا فامرأة متزوجة من ابن خالتى منذ ست سنوات وكان عمرى وقتها خمسة وعشرين سنة وهو ضعيف جنسيا او رجل عادى مقارنة بزوج صاحبتى وذبه الهائج. فهو كان لا يقربنى كثيرا، وكان سريع القذف، لا يكاد يدخل ذبه داخل كسى ويدفعه دفعتين حتى يقذف ويرتخى ذبه داخلى ولا اشعر بوجوده، هذا غير ان نياكته لى لم تكن تستغرق اربع دقائق كاملة. وفى الحقيقة، يمكن ان تعتقدوا اننى امرأة تحب الجنس وان زوجها لا يكفيها وان طاقتى الجنسية كبيرة وخصوصا انى جميلة متوسطة الطول عريضة الارداف كبيرة الاثداء، وكنت دائما أستكثر نفسى وطاقتى الجنسية على ابن خالتى الطويل النحيف الجسم والذب.
والآن أخبركم عن قصة معرفة صاحب زوجتى وذبه الهائج.عندما زرت صاحبتى فى بيتها للإطمئنان عليها، اذا بى أرى زوجها الطويل الجسم العريض المنكبين المفتول العضلات، رأيته وكان قد خرج من الحمام فى الصباح وقد أسرتنى رجولته وقوته لما رأيت ذبه الكبير قد انطبع فى لباسه دون أن ينتصب، فرحت اتخيل كم حجم هذا الذب وطوله و ضخامته بعد انتصابه. تعرفت عليه وصافحنى وأخذ يتفحص جسمى بنظراته وانا اعلم ما يريد. وغير هذه المرة الكثير التى التقيت فيها زوج صاحبتى وقد زالت الكلفة فيما بيننا فأصبح ينادينى باسمى وانا كذلك، فأصبحنا أكثر من أصحاب وراح يشكو لى ضعف زوجته الجنسى و انها لا تكفيه جنسيا و انا أشاطره الشكوى فى زوجى الذى لا يشبعنى. ذات مرة، ذهبت الى بيت صاحبتى لنتسوق سويا فى كارفور، طرقت الباب، فاستقبلنى زوج صاحبتى وكانت زوجته قد خرجت على إثر مكالمة هاتفية عاجلة. اذا، قد واتتنا الفرصة، فليس هناك غيرى وغير زوج صاحبتى وذبه الهائج الذى لا يهدأ، وقد انتصب من تحت بنطاله. بدون مقدمات وجدنا أنفسنا على سرير زوجته التى هى صاحبتى يعاشرنى معاشرة جنسية كاملة. ولأول مرة فى حياتى، أرى ذبه الضخم الكبير والذى يبلغ عشرين سينتميتر، وغلظه مثل أربع خيارات غليظة مصفوفة فى دائرة. كنت مشتاقة الى النياكة منذ زمن ومشتاقة الى اللبن لكى يبرد كسى المهجور المشتعل الى الجنس. اعتلانى زوج صاحبتى بذبه الهائج وبدأ يدخل رأس ذبه ببطء شديد فى فتحة كسى حتى لا يؤذينى كما قال لى. ادخل نصفه فصرخت من اللذة ومن الألم لأنى أحسست ان ذبى قد كاد أن يقسمنى نصفين، فوضع هو فزلين فوق ذبه ليسهل عليه ادخاله كله فى كسى كى يستمتع هو، وراح يدخله شيئا فشيئا حتى اتم دخوله فوصل أمعائى. طلبت منه ان يتركه هكذا دقيقة حتى استمتع به داخل كسى وبحرارته ونبضه الشديد. أخذ بعد ذلك يدخله ويخرجه، يسحبه ويدفعه، وانا اصرخ حتى ارتعشت وقذفت وهو مازال بكامل طاقته لم يقذف بعد. تعجبت كثيرا، وطلبت منه أن أمصص له ذبه حتى يأتى شهوته، فظللت طيلة خمس عشرة دقيقه، أمص له ذبه الهائج حتى قذف لبنه على وجهى وغرقت انا واستلذ هو.