أنا أبلغ من العمر السابعة والثلاثين وأتمتع بجسم رياضي لكنني أعزب … وأنا الان على وشك الزواج في حين أقراني في نفس السن لديهم أبناء في عمر المراهقة. و العروسة كانت في عمر الرابعة والثلاثين لذلك لم نكن نحن الأثنين صغيرين. إلا أننا لم نكن متعبين من الحياة ونتطلع إلى الكثير من الأشياء التي يمكن أن تحدث بيننا. في البداية يمكننا أن نطلق على هذا زواج في منتصف العمر، لكنه أمر شائع الآن في المدن الكبرى. سارة في الثلاثينيات من عمرها مازالت محتفظة بجسمها، طويلة وبيضاء ولديها عيون ساحرة. وقد أسرتني بشدة عندما رأيتها لأول مرة في تي شيرت قصير يظهر منه صرتها. طيلة هذا اليوم كنت سرحان في الأوضاع المختلفة التي يمكنني أن الحس بها صرتها وهو ما جعلني هيجان. سارة كانت نوعية الفتيات التي يمكن أتنظر بعمق في عينيك وتسألك العديد من الأسئلة من دون أن تفتح فمها وعندما تنظر إليها يظهر على وجهها ابتسامة خجولة وتنظر إلى الأسفل. واليوم سأتزوج من سارة في المساء. كان الجميع سعيدين جداً وأنا أيضاً فرحان بسارة. في هذا الوقت كنا قد أصبحننا مقربين جداً من بعداً حيث كان البعض يدفعونا ويسقطون علينا أثناء التقاط السيلفي. ومرة أو مرتين سقط علينا الناس وهي سقطت علي وحضنتني بقوة بينما بزازها أعتصرت صدري. وأدركت أنها هي أيضاً هيجانة لإن حلماتها كانت منتصبة. نظرت إلي حتى تعرف ما إذا كنت أدركت ذلك وأنا نظرت إليها حتى أوصل لها الرسالة بأنني أشعر بالكثير من المشاعر الجنسية. كنا نحن الأثنين نريد بعضنا بشدة ومع ذلك لا يمكننا توصيل هذا بسبب الخجل.
وأخيراً دخلنا الغرفة الممتلئة بالزهور والتي جعلتني مجنوناً بالمرأة التي أريدها الآن – سارة. كانت العروسة هناك تجلس في منتصف السرير وتنظر بعيداً من الخجل. يمكنني أن أشعر بأنها كانت متوترة مثلي تماماً وتنتظر تصاعد الأحداث بفارغ الصبر. ذهبت إليها وسألتها: “مش شايفة إننا لازم نقلع وندخل في الجد.” هذا السؤال المباشر جعلتها تنظر إلي وهي متفاجأة وعلى الفور قالت لي : “دلوقتي ده اللي أنا عايزاه بالظبط.” فهمت تعبي وعلى الفور ابتسمت ابتسامة خجل. جلست إلى جوارها وحستت بيدي على وجهها وبأصابعي لعبت في عينيها وخدودها وشفتيها وطلبت منها أن تفتح فمها. سمعت الكلام ودخلت بأصبعي في فمها وطلبت منها أن تمصه. وهي همست “أمممم” بينما تمص أصبعي مثل عاهرة محترفة. بزلت كل جهدها لكي تمص أصبعي جيداً وكان شيء مثير هيجنا نحن الأثنين. في خلال دقيقتين كنا نحضن بعضنا البعض بقوة. وأنا القيتها على السرير وسقط عليها. قبلت شفتيها وضغطت بشفتي وأنا أكل وأعض شفتيها الناعمتين والممتلئتين. ذقت شيء مختلف. وهي كانت تتأوه من الشهوة والألم في نفس الوقت. أردت أن أكون عنيف معها. أردتها أن تعلم مدى رغبتي فيها. وهي همست في أذني: “نيكني يا جاسر نكني النهارة وكأن مفيش بكرة. خليني أنسى كل حاجة. أنا عايزة أحمل منك النهاردة.” كان هذا التحفيز الذي يريده الذئب في داخلي وعلى الفور مزقت بلوزتها لأجد أنها لا ترتدي أي حمالة صدر. وعلى فور أنطلقت يدي إلى جيبتها ورفعتها لأجدها لا ترتدي كيلوت. سخنت أكثر وهجت على الأخر. وعلى الفور حسست على كسها وكان نظيف وحلوق. سألتني “بتحبه؟” وأنا أستشعر براحتي كسها وأحس النعومة فيها. نعم” هذا كل ما استطعت قوله. وبدأت أقبل بزازها والتي كانت مشدودة جداً بالنظر إلى أن سنها أربع وثلاثين وضغطت عليها بكل نعومة بينما هي شهقت آآآآآههههه. بدأت أمص واحدة وراء واحدة بينما هي أغلقت عينيها لتستمتع كلياً بالأمر.
بدأت أضيف الممزيد من الضغط وهي تأوهت كأنها لم تستمتعع بهذا الشكل من قبل. كانت تضغط برأسي أكثر على بزازها وهي ترفع ملابسها السفلية عن فخاذها اللبنية. وقلعتني العروسة البيجاما لكي أصبح عاري مثلها في ثانية. كل ما كنت أعرفه أنها ملكي ولابد أن أمتعها بشكل لن تنسى في حياتها. تأوهت العروسة وأنا أقبلها في كل مكان ورفعت ساقيها لكي أعدل من وضعنا. وهي همست مرة أخرى في أذني بصوت ناعم بينما أقبلها في كل مكان مثل عاشق مجنون: ” حبيبي يلا بقى نكني مش قادرة أستحمل أكتر من كده … أنا هيجانة برده … أرجوك نكني.” لم الاحظ ذلك لكن قضيبي ذو الستة بوصة كان مستعد للانطلاق ويلعب حول كسها النظيف. من دون الكثير من التفكير دفعت قضيبي في كسها وهي صرخت من الألم وأنا أغلقت فمها بفمي. وبدأت أضاجعها من دون أن أرفع فمي من عليها. وبعد بعض الدفعات في كسها الضيق رفعت فمي وهي بدأت تصرخ بصوت عالي. كان قضيبي غارق تماماً في كسها كأنه متصمم عليه. رويداً رويداً بدأت هي أيضاً تستمتع بالأمر وترفع مؤخرتها لكي تتناغم مع كل دفعة مني. استمر هذا الأمر لعشر دقائق أخرى قبل أن يقذف كلانا. ملئت كسها بكميات كبيرة من المني الساخن وكانت العروسة في منتهى السعادة. في هذه الليلة لم نتوقف عن المضاجعة حتى ساعات الصباح الباكر.