كانت سارة فتاة جميلة ومثيرة. ولدت وأتربت في الإسكندرية. لكنها كانت تعيش في شقة بمفردها لإن والديها كانا يسكنان بعيداً عن مكان عملها. كانت تبلغ من العمر 32 عاماً وهي غير متزوجة وعاهرة إذا أردنا استخدام أبسط التعبيرات. وكانت لديها مشاعر دفينة تجاه أحد زملائها في العمل. وقد عبرت عن مشاعرها نحوها لإحدى صديقاتها والتي أخبرتها أنها سترتب موعد صغير يمكن لسارة أن تستمتع فيه. كان أدم أيضاً يريد أن يقترب من سارة ويعلم أنها تريد هذا أيضاً. وفي غضون أيام أقتربا من بعضهما بفضل صديقة سارة وبالفعل أصبحا عشيق وعشيقة. في أحد الأيام لم يذهبا إلى العمل وذهبا بدلاً من ذلك إلى شقة أدم. كانا كليهما عطشى لممارسة الجنس وبسرعة دخل إلى الشقة وأحكما إغلاق الباب. وبمجرد أن دخلا لم يضيعا أي لحظة وبدأ في تقبيل بعضهما البعض بالقارب من الباب. وكانا كليهما يرتديان التي شيرت والجينز. تلاقت شفاههما وداعبت ألسنتهما بعضهما البعض. وجرت يد أدم نحو تي شيرت سارة ليعتصر بزازها. بينما سارة جذبت سحاب بنطاله ودخلت بيدها بين ساقيه. كان يمكنها أن تشعر بقضيبه يصارع في الداخل. وبيد واحدة فتحت زرار الجينز وأنزلت الجينز للأسفل. كان قضيبه يرتعش في الشورت. وضعت يدها في الشورت وشعرت بقضيبه. كان يمكنها أن تشعر بحجمه الكبير ورأسه الضخم. كان بالفعل تسقط منه قطرات المني. ظلت تحرك يدها على قضيبه للأمام والخلف وهي تشعر برعشته في يدها. وضع أدم يده في داخل تي شيرت سارة وكان مشغول بتحسس بزازها المستديرة والناعمة.
وبعد جلسة طويلة من التقبيل، جلست سارة عللى ركبتها وسحبت جينز آدم لأسفل جنباً إلى جنب مع الشورت. وكان قضيبه منتصب ويواجه وجه سارة. كانت الأوردة بارزة وقضيبه لامع. سحبت قضيبه للخلف وقبلت قضيبه. ثم أخذته سارة في فمها وبدأت تمارس الجنس الفموي، وكانت قد أصبحت بالفعل خبيرة لإنها ربما تكون المرة المائة التي تفعل فيها ذلك. سحب آدم من شعرها للخلف حتى يستطيع أيضاً أن يرى وجهها وفمها أثناء مص سارة لقضيبه. كانت سارة تبدو كأنها عاهرة. أخذ فمها شكل الكس حتى يمكنه أن ينيكها فيه. كانت سارة تحب أن تمص القضبان وتشرب المني. وبعد حوالي 5 دقائق، أمسك آدم رأسها بكلتا يديه حينها علمت سارة أنها على وشك القذف. وبدأت في إدخال قضيبه عميقاً في فمها وأحكمت بفمها حول قضيبه. وبعد بضع دقائق من النيك السريع قذف في فم سارة وامسكها بقوة. في حسن شرب سارة من منيه وجعلت قضيبه نظيف تماماً. بعد ذلك وقفت سارة وسحب آدم سرواله الجينز لأعلى وذهبوا إلى غرفة النوم، فتحت سارة أزرار سروالها وسحبته للأسفل جنباً إلى جنب مع كيلوتها. كان كسها الداعر مبلل بالفعل وشعر العانة الرطب كان يلمع بمياه الشهوة. جاء آدم وركع أمام سارة ورفع ساقيها وفردهما. كان بإمكانه الآن أن يرى كسها المفتوح بالكامل وبظرها بارز للأمام. وضع أصبح داخل كسها المبلل وبدأ يبعبصها نيك. أستلقت سارة للخلف على الأريكة بينما أستمر هو في نيكها بأصابعه !!
وبعد قليل من البعبصة دخل أصبعه الثاني ومن ثم الثالث. أصبح الأمر الآن كأن قضيب يتحرك في داخلها، كان يتحرك للداخل والخارج بسرعة هادئة، وكس سارة يزداد بلل ويبلل أصابعه. أخرج أصابعه ثم فرد شفتي كسها، أصبحت فتحة كسها الوردي مفتوحة أمامه كما كان بظرها الوردي الداكن، لحس بظرها حيث سرت صدمة مفاجئة عبر جسد سارة. ذهب لسانه عميقاً في كسها المبلل وكانت هي تتأوه من المتعة. وبعد حوالي 7 دقائق قذفت سارة شهوتها ومص هو كل قطرة نزلت منها وسمح كسها حتى أصبح جافاً. ومن نزلت سارة من على الأريكة وقلعت التي شيرت وحمالة الدر، وكان آدم أيضاً عاري تماماً، لم تضيع سارة أي وقت، واستلقت على السجادة. نزل آدم بين ساقيها وباعدهما. أخرج الواقي الذكري من جيب سرواله الجينز ومزق الغطاء ورماه بعيداً، ثم وضع الواقي الذكري على قضيبه ورفع ساقي سارة وبدفعة رقيقة أصبح قضيبه في كسها المبلل. دخل بمنتهى السلاسة. بدأ يمارس الجنس الآن،وكانت عضلاته تتحرك وقضيبه كان يدخل ويخرج من كس سارة بلا توقف. كان كسها مبلل جداً ويعمل بشكل سلس. وفي كل مرة كان يدفع بكل قوة حتى أن بيوضه كانت تصطدم بمؤخرة سارة. استمر في نسكها، وكلاً منهم يئن من اللذة … زاد آدم السرعة والضغط أصبح يدخل في كسها أعمق وأعمق، ثم فجأة بلغ شهوته وقذف منيه في كسها. أخرج قضيبه من كس سارة المفتوح على مصراعيه وأزال الواقي الذكري الممتلئ بمنيه ، وتوجه الى الحمام للاغتسال. وقامت سارة من مكانها وأرتدت الجينز والتي شيرت مرة أخرى. وأرتدى آدم أيضاً ملابسه، وعانق كل منهما الآخر. وتبادلا القبل. استمرت مغامراتهما الجنسية لفترة طويلة بعد ذلك وقضي أوقات من الجنس والمتعة لا تنسى.