خطفت نظرة منها على كامل جسمها وقلت ببسمة: ولا حاجة…شكراً يا أم ولاء…. أم ولاء : لا أبداً…يا خبر…مينفعش….أنا: طيب يا ريت قهوة خفيفة…و اديرت ولفت سامية واديتني ضهرها المثير و طيزها القابة العريضة و انا مستثار من جمالها. رجعت بالقهوة في صنية وجنبها طبق حلويات كعب غزال على كيكة على مش عارف أيه…مالت قدامي على ترابيزة واطية وريحة البرفان شعشعت في نغاشيشي و وقفت زبري .حطيت أم ولاء الصينية ببسمة خفيفة وقالت بصوت واطي مثير النغمة: اتفضل يا مستر… وقلي رايك أيه… دي عمايلي…وقعدت قدامي على كرسي فأكلت و كانت بجد حاجة تفتح النفس زيها! قلت باغازلها غزل مقنّع: حلو …أوي… الحلو يعمل الحلو يأم ولاء….تسلم أيديك.. مكنتش أم ولاء , زي أي ست مصرية ست بيت , متوقعة كل الغزل ده فوشها اتقلب طمام مالخجل بس فرحت أوي وابتسمت لحد أما ثغرها اللولي بان! قالت بكسوف: ربنا يخليك يا مستر طارق….ألف هنا… قلت بأغازلها بطريقة بردة مقنعة : طبعاً…طبعاً… لو في واحدة زيك….هاجوز بكرة… فوشها احمر أوي و عجبني خجلها و بصت فالارض وقالت: لأ.. لأ… بجد كلامك كتيييير على يا مستر طارق… وبعدين سهلة لو محتاجة عروسة أنت ألف من تتمناك. في نفس الوقت دخلت ولاء فاستأذنت سامية و نظرتها إلي اتبدلت. و أنا كمان بدأت أشتهيها و مكنتش اعرف أني جوزها مسافر و ان كس مصري نار مستننيني يدفي زبري في الشتا الساقع بعد صدفة الغسيل اللي كانت لا في البال ولا الخاطر.
زيارة في التانية و التالتة والرابعة و النظرات و الغزل غير الصريح بيني و بين سامية عمل عمايلها. في مرة مالمرات قعدت قدامي نتكلم على بال بنتها ما تيجي فسألتها: أمال ابو ولاء فين؟! أنا مش باشوفوا خالص! اتنهدت ام ولاء جامد و كشرت وقالت بقرف: جوزس مسافر يا مستر طارق… أنا بهز راسي: ربنا يرجعه بالسلامة….. هو شغال أيه أم ولاء مندفعة: محاسب…انت عارف… بيجي شهر كل سنة….لو انت مكانه تعمل كدة؟! أنا مبتسم: بصراحة لأ… و خصوصاً لو مجوز… و بالأخص لو واحدة زي أم ولاء… أم ولاء وشها أحمر أوي و حطته في الارض وراحت رافعة عينيها بنظرة كلها دفء و اطمئنان وهمست: شكراً يا طارق…. انت انسان بتقدر .. يا ريت هو زيك … يقدر النعمة اللي معاه..مواقف زي دي حصلت كتير مع أمتع ست مصرية بأدرس لبنتها. علاقتي معاها اطورت وبدأت تخليني اشرحلها و أفهمها الدروس عشان تراجع مع بنتها و كانت تقعد معايا وكانت تتصل بيا كتير. بس ده كان بوابة للتنفيث عن حاجتها للتدليل و المرعاية! زي الزهرة محتاجة اللي يسقيها وإلا سقها غيرك! جوز أم ولاء مسقاش زهرته فسقيتها أنا! مرة كنت رايح درسي لولاء عادي و كان السبت. قابلتني سامية كأنها عروسة مجهزة لعريسها بمقدمة شعر سودة غزيرة باينة من تحت الطرحة و وش حلو أبيض أملس و فستان مفتوح فوق بزازها الكبيرة و ريحة أنثوية خلت زبري وقف! حتى الفستان شف من على جسمها السخن الملفوف ولصق فوق طيزها لدرجة أني شفت حز الكيلوت. جابت ليا سحلب سخن وقعدت جانبي ولصقت بيا! سألتها: مال ولاء فين….! ابتسمت: ولاء… عند خالتها النهاردة. معلش بقا نسيت اتصل بيك…. ابتسمت وملت ناحية صدرها اتنفس عطرها: طيب و انا مالي…كدة كدة انا جيت و الدرس لازم يتاخد…تاخديه انت او ولاء…! ضحكت ام ولاء وفهمت العبارة وقالت بهمس و غنج: أخده انا لو تحب… انا مملت ناحية وشها : انا بحب اوي… و مسكت أيدها و شديت عليها وهمست: أحلى درس لأحلى تلميذة…ملت عليها وهي تميل فوق الكنبة وطبعت قبلة فوق شفتيها…. احمر وشها جامد .. على نفسها… طبعت قبلة تانية…رمت ايدها فوق عنقي….غمضت عينيها و لفتني في لثمة تالتة مصت فيها لساني و انحسر إيشاربها عن شعرها الحرير الأسود و صدرها يعلى و ينزل و ايديا بتفك زراير فستانها!
بانت بزازها البيضة …..اتجننت …. هجمت عليهم تقبيل و بوس و هي تهمهم و مغمضة كأسخن ست مصرية جوزها مسافر و كس مصري نار ينبض اشتياقاً لزبري…. كانت سامية تنهج جامد و بزازها شهية ففكت حمالة صدرها و أيديها بتنزل بنطلوني….لحظات ولقيت جسم أم ولاء ساح جداً زي الزبدة اما تسيح فالشمس! عرقت وجسمها خرب ونزلنا على الارض! اتكشفت على سامية كاني جوزها المسافر وشفت كسها المنتوف المنفوخ! قلبي كان بينفض من الإستثارة….أحلى كس مصري نار كان في وشي فبدأت
بضغط باسنانى على شفايفه وبلساني على زنبورها وارتشف عسل
كسها الرائع بفمى وبلحس بقوة لحد أما
هاجت وماجت وبتتأوه بشدة أه ه ه ه أف ف ف ف أم م م م م اح ح ح
مش قادرة دخله بقى مش قادرة احا اهه اهه يلا بقى نيكنى نيكنى أه ه ه أم م م م… مكنتش اعرف أن كس سامية كست ست مصرية , كس مصري نار مولع بيفتح ويضم… دخلته … شهقت وفتحت عينيها…. أنّت … أنّت أوييي… سبته جوة فماستحملتش وبقيت تروح وتيجي و كسها كس مصري نار بيشفط زبري لأ ويدفي زبري في الشتا الساقع… اترميت عليها صدري في بزازها و شفايفي يقطعو ا شفايفها و اديدا يقرصوا حلماتها و هي تحتيا مستمتعة بآهات لذيذة أثارتني … راتعشت … ضم كسها على زبري…. عصره… جبت جواها…..تعددت لقاءاتنا انا وسامية لحد اما رجع جوزها … اتغيرت من ناحيتي… وكان آخر اتصال اللي عرفتوه… فممكن ترجعلي تاني؟!