قالت لي مديرتي برقة : “ انا هشيل قميصك وبعده الستيانة”، لأشعر حينها بتورد خدي من الخجل ولكن لم أقاوم لأنني كنت مضطرة ، وفي باطن مشاعري مستمتعة من علاقة السحاق القادمة والذي خبات لي فيها مفاجأة زب صناعي .. اومأت بالإيجاب فخلعت قميص وألقته ثم فصمت مشبك الستيانة فتراخت بزازي الممتلئة إلى الخارج لتشهق مديرتي من كبرهما. سالتنس مديرتي وهي تمشي أمامي: “ أنت عندك فكرة أنس بحب السحاق وسحاقية جداً؟” لأهزّ أنا رأسي بالنفي لتواصل هي حديثها: “ أنا بحب البنات الصغيرة الي زيك. أنت عمرك و21 سنة ، مظبوط؟” وبالماد أومأت أن نعم إذ رحت اتأثر بدعك مديرتي في بزازي مما أهاجني. تابعت:” أنا عندي 32 سنة، وجربت كثتير من الأزبار هههههه بتحبي الكلمة دي…. بس مشفتش زي القضيب الصناعي.” وانحنت فوق بزازي تلتقم حلمتيهما واحدة تلو الأخرى وتأخذهما بالرضاعة والتدليك لأشرع أنا في أنين المتعة وقد راح جسدي يتخدر وقد أجرت أصابعها في شعري لتدع بعدها بزازي وتعتدل بظهرها.
امرتني برقة : “ قومي يالا… اخلعي باقي لبسك” لاتردد أنا لحظات لتسحبني مديرتي من شعري بشدة مهددة مجدداً: “ أنت عاوزة تبقي من غير وظيفة؟ من غير فلوس تشتري أي حاجة أو تدفعي أي حاجة؟” لتدفعني بعدها إلى الأرض فاركع على ركبتي ولتضع رجلها فوق الكرسي مظهرة كسها لي ولتأمرني: “ ألحسيه يالا!”. ترددت مجدداً فأمسكتني من شعري مرة أخرى ودفعت وجهي في كسها لالعق ذلك الكس الوردي الأبيض الناعم المنتوف وهي تحذرني مجدداً: “ احسيه وإلا اطلعي بره ومترجعيش تاني.” الحقيقة أني لم أمارس السحاق من قبل ولم اضع وجهي في عانة امراة أو بنت، إلا أنني كنت فقط أشاهده في أفلام البورنو، ولذلك رحت أحاكي ما شاهدته فابتدأت بلعق بظر مديرتي لتأنّ هي وتتصاعد أناتها مع ضربات لساني. بل دفعت بوسطها تجاه فمي لآكل كسها اشد فامسكت ببظرها بين مقدمة أسناني ورحت اضغط عليه فترتعش مديرتي من متعة السحاق معها وتطلق آهاتها وتتوجها بقذف مائها ولتترك شعري وتنهضني. قالت: “ دلووقتي اقلعي كل هدومك” ففعلت كما امرتني ووقفت عارية امام ناظريها ولتأمرني بعده أن أعتلي الاريكة الجلد بجانب المكتب وأجلس عليها باربعتي. استدارت وفتحت درج مكتبها واغلقته والتفتت ناحيتي فذهلت لرؤيتي إياها عاية تماماً وبيدها زبر صناعي! قالت وقد ثبتت القضيبالصناعي فوق سطح المكتب: “ أنا هنيك القضيب الصناعي ده دلوقتي وبعدين،” وابتسمت وهي تجلس فوقه ” هانيكك بيه”.
نهضت ورحت أشاهد مديرتي وهي تهبط وتصعد فوقه بسرعة ودربة كبيرتين. راحت تصرخ من اللذة وتفرك حلمتيها بين أناملها وتفرك ظرها كذلك وأنا أكاد أقع من خدر اللذة الذي سرى في جسدي على إثر ذلك المشهد! “ عاحبك كدا يا سها” فاومأت بالإيجا فأومأت لي أن اجلس فوق الكرسي الجلدي هناك أمام المكتب. جلست فامرتني أن أفتح ساقيّ وقالت: “ انت لبوة قذرة صغيرة ، مش كدا؟” وراحت مديرتي تشهق مشددة قبضة يديها فوق حواف المكتب و ماء كسها يسيل منها وهي تأتي شهوتها القصوى.” ايوووووووة.. واوووووووووو.. آآآآهووووو” وأخيراً أخرجت القضيبالصناعي من كسها وكان مغطى بمائها الأصفر الضارب إلى البياض ومشت ناحيتي. زعقت : “ افتحب بقك” ولكني ترددت فأمسكت بي وقالت : “ا فتحي يا لبوة … يا قحبة افتحي بقك!” وضربتني فوق طيزي وفتحت فمي وراحت تدخل ببطء القضيبالصناعي بما فيه من عسلها فنظفته بلساني. قالت مديرتي منتشية : “ أنت يا لبوة يا وسخة شاطرة” وأخرجت القضيب الصناعي وألقته فوق سطح مكتبها وألتقطت الرباط وحزمته فيه وأنامتني فوق الأريكة وقعدت بين ساقي ما يقعد الرجل وسالتني: “ كم واحد قبل كدا نمت معاه؟” فاجبتها انه واحد فسألت: “ أمتي؟” فاجبتها : “ لما كان عندي 18 سنة” فشهقت مديرتي مستغربة وقالت: “ انت كأنك لسه فيرجنّ!” وراحت تضرب فوق مشافر كسي وتلحسه كأنه عسل متساقط. قالت: “ يالا… تعال ليا”. فقربت منها وراحت مديرتي تعتليني كما الرجل ودفعت القضيب الصناعي في كس وبدأ الهزاز يعمل لما ضغطت فوق زرار فأخذت أنا أصرخ من المتعة واللذة غير المحدودة في أحلى سحاق مع مديرتي التي ساومتني على وظيفتي. أمسكتني من شعري وراحت تنيكيني به بقوة فكان ينزلق زنسحب من كسي وأحس بمتعة جارفة ورحت أصرخ وكذلك مديرتي لأن متعتينا قد تزامنتا. قذفنا متزامنين لتطفأ بعدها مديرتي هزاز القضيب الصناعي وتنهض عني. بشدة أعتصرت بزازي بكلتا يديها واعتصرت حلمتيا وقالت: “ كل ليلة من ده قبل ماتمشي لبيتك، تيجي لي الأول. فاهمة؟” فاومأت أن نعم وواصلت، ” أنت من دلوقتي عشيقتي بنمارس أحلى سحاق مع بعض وبالقضيب الصناعي كمان. في أي زمان أو مكان هحتاجك فيه تيجيني على طول. فاهمة؟” وقبلتني بنعومة ورقة واستجبت أنا لها وانا في قمة نشوتي من متعة السحاق مع مديرتي التي ساومتني على وظيفتي.