كنا قد انتهينا فى الجزء الأول من سكس الكريسماس فى مدخل البرج الى أن الفتاة نزلت الى وهى فى سكرها تمارس معى جنس فموى الى أن المستدير الى أن أخذت أشهق شهقات وهى تمسك بأصل ذبى بكفها الشمال والاخرى تدلكه مراوحة بين اللحس ولعق رأسه و فتحته، حتى شهقت شهقة طويلة وانة أطول واستطال ذبى الى أقصى حد حتى قذفت على وجهها وأغرقت عينيها وفمها وهى تنظر الى بعينيها الثملتين الجميلتين وانا فى كامل محنتى. وقلت أن كل ذلك لم يستغرق خمس دقائق لتشرب مائى وتقبلنى قبلة محمومة ، لآخذ أنا بيدها وأصعدها الاسانسير وأدخلها بيتها وأنزل أنا والفتاتين ولتبدأ جولة جديدة من سكس الكريسماس الساخن فى الغرفة الجانبية. وبالفعل ، وبالصدفة البحتة ، نزلت معى الفتاتان الجميلاتان وهما يرتديان فساتين سواريه أشبه بقمصان النوم ، ومن العجيب أنهما لا يرتديان لا كلوتاً ولا اندروير مما أعاد الى ذبى الحياة مرة أخرى. لم أكن أفكر فى ممارسة سكس الكريسماس معهما لأنهما وهما ثملتان مترنحتان اخذا يقبلا بعضهما فظننت انهما سحاقتين و ودعتنى أحداهما بقبلة ملتهبة وأنا لا أكاد أبدى حراكاً من الدهشة ومن غلبة النوم عليا.المهم، نزلا الأثنتان درج السلم الى الجراج حتى يستقلا سيارتيهما وينصرفا ، فارتحت انا ودخلت الى الغرفة الجانبية الملاصقة للمكتب واستلقيت على سريرى وكاد إله النوم مورفيوس أن يغلق جفنيّ لولا الضجيج الذى صعدت به غحدى البفتاتين ودخلت به غرفتى .
دخلت الفتاة الشقراء ذات الشعر الأصفر والنحيفة قليلاً إلا أنها كانت تملك طيزاً مستديرة تبرز الى الخارج بحيث تمثل منحنى صاعد مع أخدود ظهرها الرقيق. دخلت على وهى فى سكرها لتقول، : هو انت نايم ليه.. وسع لما انام معاك.. لم أكد انتبه وأنظر اليها حتى مالت عليّ بنصفها الأعلى وطابقت ما بين شفتيها وشفتى فى قبلة حارة نقلت الى عدوى سكرها وشممت منها رائحة الفوديكا والحشيش ، فعلمت انها فى نصف وعيها ، فانتهزتها فرصة وجذبتها على فاعتلتنى. على الفور دفعت ببنطالى الى الاسفل وأفرجت عن ذبى الحبيس فنظرت اليه هى نظرة جميلة تنم عن إعجاب أخاذ. راحت هى وعليها فستهانها تبرش ذبى وتهيجه وهى تروح وتجيئ عليه وتدلكه من تحتها وخلعت أنا فستانها ورأيتها عارية تماماً. لم يكن كس الفتاة حليقاً، بل انتشرت عليه شعيرات لا تزيد عن ملالى قليلة فزادته جاذبية شديدة. قفزت من فوق السرير وأغلقت الباب بسرعة لألا يرانا أحد، وأشرت ايها أن تمص لى ذبى لينهض مرة اخرى بعد اتلقذف الذى لم يكمل ربع ساعة. كانت ساحرة فى مصها ، فكانت ترضع ذبى بمزاج ، فكنت أنتشى ببمارسة سكس الكريسماس مع تلك الفتاة النحيفة الساحرة اللسان والشفايف. استلقيت تماماً وراحت فى سكرها تعتلينى وتنيكنى أو أنيكها من تحتها وشعرت بسخونة كسها وضيقه إذ كان مفتوحاً قبل ذلك ولكن كان ضيقاً صغيراً. أخذت تعلو الفتاة وتهبط ، فكان ذبى يخرج من كسها فكنت أساعدها فى تصويبه كل مرة لأنها لم تكن تضبط حركاتها. بينما هى فوقى ، إذ تنام فجأة على صدرى بنصفها الاعلى وذبى بداخلها قارب على القذف ولكنه لم يقذف، حاولت إيقاظها ، فلم أفلح فألبستها فستانها ولم أكد أخرج بها خارج الغرفة حتى اتت الفاة الخمرية اللون الأخرى وهى سكران كذلك وتدفعنى الى الداخل لتأخذ دورها.
” ايه اللى انت عملته مع صاحبتى ده؟.. أجبت: ” ولا حاجة ..هى دخلت سكرانة… وانا بوصلها لطريقها”.. لم أكد أكمل حتى ترنجت الفتاة الاولى وسقطت على السرير لتنام ولنبدأ أنا والفتاة الشقراء جولة أخرى فى ممارسة سكس الكريسماس . أزالت الفتاة الخمرية اللون عنى بنطالى الذى كنت قد رفعته ، ثم جردتنى من سروال وراحت تمصمص لى ذبى وخصيتيّ وتلعق رأسه بلسانها، ذلك الرأس الذى ناك قبلها صاحبتيها الاثنتين . أخذت تلحس فتحة دبرى بلسانها فأهاجتنى أكثر. خلعت هى القميص ولم تكن مخمورة بالكامل كصاحبتها النائمة بجانبنا . ومن غير أن أطلب منها وكأنها قرأت ما فى رأسى، جلست فوق منتصفى ووضعت ذبى تحت طيزها الناعمة المستديرة وتحككها فى ذبى الذى لم يقذف المرة السابقة وكان قد ارتخى ، ثم أدخلته فى كسها الذى أحسست بضيقه والذى أمتعنى كثيرا الاحساس بسخونته. أخذت ممرضتى الجميلة تميل بنصفها الاعلى يمينا ويسارا وللأمام وللخلف، وراحت تمتعنى بأحلى سكس خبرته فى حياتى وانا أشهق من تحتها . وبينما هى تعتلينى وتقوم بدفع كسها داخل ذبى كانت ايضا تمصمص فى شفاهى وتعضضهما، وتلعب بيدها اليمنى فى بيضاتى، ثم تسارع رتم هبوطها وصعوده فوق ذبى المنتصب الغليظ فكان من نتيجته انى قذفت على الفور داخلها وقد احست هى بسخونة لبنى فقامت عنى وأخرجته من داخلها وراحت تلعقه بنهم بالغ وتنظفه . بعدها ألستها وتركتها نائمة الى الصباح وأخبرت الساكنة أن صاحباتها دخلتا الغرفة ولم أستطع إخراجهما وذلك لسكرهما البارحة.