قصة سكس ثلاثي نار مع الجارة الجديدة الساخنة وزوجها وهي الذي طالما حلمت بلمسها قد تحققت. مر شهران وأنا أراقب تلك الجارة الساكنة الجديدة بالمواجهة من عمارتنا. تلك الجارة الساخنة اسمها روان وزوجها يعمل مديرا في البنك كيو ان بي ولذا يبدوا عليهما الثراء. روان امرأة فاتنة ساخنة جداً بما لها من صدر عامر ممتلئ شامخ ووجه طلق عريض الجبهة ابيض وشعور سوداء لامعة حريرة وخصر مهفهف وردفين ثقيلين ممتلئين. حتى صوتها كان ناعماً وموسيقياً! عمرها لا يتعدى الثلاثين بأي حالٍ وبشرتها نضرة كما لو كانت لبنت في الثامنة عشرة. لابد أنها تضع من الميكب الغالي الثمن لتحتفظ ببشرتها بمثل تلك النضارة إن لم تكن هذه طبيعة بشرتها. حجم بزازها 34 وأجمل ما في روان تلك الساكنة الجدية مؤخرتها. فهي مكتنزة مشدودة تعلو وتهبط باستعراض يثير شهية الناظرين ويُسيل لعابهم. أي قضيب لأي فحل سوف ينتصب بشدة وينتفض عندما تعبر امامه. لا تثبت فحولة فحل أمام تلك الطيز المثيرة الساحرة. كنت أراها من بلكونتها او في الشارع ولم تكلمني قط. رغم أني كنت دائم التطلع إليها. ولكني كنت مشتاقاً لنياكة تلك الجارة الساكنة الجديدة باي ثمن وبأي كيفية.
كانت فرصتي في التعرف عليها هندما دعاني زوجها سامر وهو كان يعرفني منذ أن سكن في حينا على عيد ميلاده. في الحقيقة قد أتى كل منهما لإعطائي بطاقة دعوة. كانت الحفلة فوق السطح وكان المدعوون فقط هم أهل العمارة كفرصة للتعارف ولذلك فكانت حفلة صغيرة ضيقة لا تضم أكثر من عشرين شخصاً وكانت روان هي القمر وسط تلك النجوم. كانت جميلة وجذابة في بلوزتها الذهبية الامعة وتنورتها السوداء القصيرة. فمفاتنها الجنسية اتضحت أكثر و أكثر في ملابسها. تناولت كأس الويسكي خاصتي و حبات الالوز والجوز والسوداني واسترحت في زاوية إلى مقعد . تجنبت الطاولة لأن كثيراً من جيراننا الذين يكبرونني في العمر قد استقلوها ففضلت الانعزال. ألقيت بمحتويات كأسي كاملة في حلقي. في الحقيقة الخمر هي خير صديق لي منذ أسابيع اﻵن. فأنا يمكنني تخيل علاقة السكس مع تلك الجارة الساخنة الساكنة الجديدة التي خلبت لبي عن طريقها. أحسست بالحاجة للتبول فاتخذت طريقي للحمام وهناك سمعت أصوات روان وهي تتناك هناك فحسدت سامر زوجها عليها. غير أنها في الحقيقة كانت بعيدة عني. رجعت إلى زاويتي ومعي كأسي لأسمع صوتً أتياً من هناك:” كارم… انت قاعد لوحدك ليه هناك؟ التفت إلى مصدر الصوت فرأيت سامر الذي سحب مقعد إلى جانبي وكأسه مثلي في يدي ونظر إلي وسألني:” مالك في ايه… حبيبتك وحشتك ولا حاجة ههه.” فأجبت وقد نزعت كأسي من على شفتيّ:” لا لا…. أنا عازب…” ابتسم سامر بعدها وأضاف:” يعني مقضيها أفلام وعشرات ههههه. ولا معاشر جنية تنام معاها هههه.” بصراحة لم يرقني تعليقه وبالفعل لم أستطع أن أخبره بمكنون صدري وهو أن زوجته حليلته هي سبب شقائي وسرحاني وشرودي. ثم أتت روان وسط حديثنا ولم تنظر إلي بل راحت تتحدث مباشرة إلى سامر زوجها:” حبيبي المشاريب خلصت وفيه ستات لسة…..” . لم ألتفت كثيراً إلى كلامه بل إلى جسدها الساخن السكسي وتنورتها السوداء القصيرة فوق ركبتيها وساقيها العاج الأبيض وفخذيها الممتلئين. وشفتاها الممتلئتين قليلاً مثل أنجيلينا جولي. لأول مرة أنظر لها عن مثل ذلك القرب! وعندما غادرتنا روان نظر إليّ سامر زوجها وصدمني قائلاً:” ايه رأيك في مراتي؟! مش سكسي! لو جتلك فرصة هتنام معاها؟” كدت أصعق من هول المفاجأة ومن وقاحة وديوثة الرجل! وهل ذلك رجل وهو يتحدث عن زوجته بمثل ذلك ويعرضها عليّ؟!! هل علم أنني أشتهيها بشدة جنونية؟! ظللت صامتاً واستجمعت قبضة يدي بشدة متحسراً. يبدو لي ذلك وكأنه آلية الدفاع عن النفس كمكا يسمونها قي علم النفس. عاودت النظر إلى وجه سامر فبدا لي غير متأثر وبنفس البرود والأريحية وهو يحتسي كأسه. لم أكن لأتبين نواياه؛ ما إذا كان محقاً في عرضه أم يختبرني. إلا أنه لحظات وكسر صمت الجليد ما بيننا وأضاف:” بص يا كارم.. أنت صغير… وروان ست لبنانية في الأصل وتحب االشباب الصغير….” . دار عقلي في كل الاتجاهات لا يركز على شيئ. فذلك الرجل يعرض زوجته الساخنة المغرية أمارس عليها السكس بطريقة غير مباشرة كي أنيكها. أحببت أن أختبر مصداقيته فنظرت إليه وقلت:” أحنا ممكن نمارس السكس الثلاثي…. لو حابب…” ودون أن يجيب أعطاني رقم هاتفه ثم نهض وراح يخالط المحتفلين والمحتفلات. شرعت أحتسي الويسكي بنهم على إثر ذلك؛ لعلني أعرف كيف يتم لنا ذلك. وراح ذهني يفكر في إمكانية أن يكون ذلك فخاً نصبه لي للإيقاع بي أو بامرأته؟! جعلني ذلك أتبعه الكأس بالكأس وهو مجاني بالطبع. تركت الحفل إلى منزلي وما زالت تلك الجارة الساكنة الجديدة تشاغل عقلي وأنا أتخيلها وهي تفتح تنورتها وتريني كسها الجاثم بين فخذيها. سحبت ذبي على تخيل ذلك وأغمضت عينيّ ورحت أغط في النوم حتى منتصف الليل 12 صباحاً. وجدت منيّ قد تقاطر مني فتذكرت رقم سامر فهاتفته على الفور….. يتبع……