أهلاً بعشاق القصص الجنسية. أنا اسمي حسام وأعيش في بورسعيد وطولي 170 سم ولدي شخصية جيدة ومرحة ومنطلقة. وأنا متخرج من الكلية وأعمل في بورسعيد. وكانت لدي العديد من التحارب مع فتيات مختلفات وعمات مثيرات وكن جميعاً سعداء برضائي لهن. وقد استمتعت بحياتي وأعطيت نفس المتعة الجنسية الكاملة لمن يحتجن إلي. حتى الآن كنت قد أرضيت العديد من النساء القريبات مني ومن ألتقيهن بشكل عادي. لكنني فكرت في مساعدة أولئك النسوة اللاتي تردن الاستكشاف وفتح الباب لسعادتهن الجنسية لإنه ليس هناك متعة أخر أعظم في هذا العالممن إرضاء النساء المحرومات. وأنا لدي إمكانيات هائلة تمكنني من إيصال النساء إلى هزة الجماع. لذلك قررت أن أعرض خدماتي على الإنترنت. لذلك وضعت إعلان في أحد المواقع. وخلال يومين تلقيت رسالة من سيدة تدعى أنغام مارست الجنس مع السيدتان. رددت عليها على الفور ودارت بيننا بعض الأحاديث. وهي قالت لي أنها بحاجة لشاب يرضي رغباتها وسألتني عن الرية. أجبتها بأنني سأحفظ سرها ما حيت. و هي قالت لي أنها تحتاج بشدة إلى الجنس وعبرت عن مشاعرها نحو إرضاء جوعها للجنس. وأيضاً قالت لي أن لديها صديق تدعني سامية وهي مطلقة وكلتيهما تحتاجان إلى رجل مرج ولديهم القدرة على إرضائهن معاً. وقالت لي أنها تريد أن تتحكم في خلال الجنس. أتفقنا وتبادلنا الصور. قالت لي أنني أبدو شاب قوي ووسيم وهي أيضاً بدت ساخنة وسكسي. لكنها قالت أنها تريد أن نقوم بالسكس على الشات أولاً وفي نهاية شات السكس تريد أن ترى قضيبي مع المذي. وافقت وأجرينا شات السكس وأنا سخنتها على الأخر حتى أنها بدأت تتعرى قطعة وراء الأخرى وبدأت ترسل لي صورة وراء صورة لها وهي تنزع ملابسها وقالت لي أنها حلماتها أصبحت منتصبة بالفعل وكيلوتها مبلل. وكما طلبت في البداية أرسلت لها صورة قضيبيي وكان قضيب منتصب أيضاً والمذي ينساب منه وأنا أرى صورها الساخنة.
قلت لها شكراً وطلبت مني الحضور إلى منزلها في اليوم التالي عند الساعة 11 وأعطتني عنوان منزلها. جهزت نفسي وذهبت إلى منزلها في الساعة 11 بالضبط وطرقت الباب. وهي فتحت لي وكانت تبدو سكسي جداً في شورتها وتي شيرتها الضيق. ولابد أنها تبلغ ن العمر الثلاثين وطولها 165 سم ووزنها 60 كم ومقاس قوامها 36-30-32. رحبت بي وطلبت مني الدخول وقدمت إلى الشراب. وفي هذه الأثناء أتت صديقتها من الغرفة وكانت هي أيضاً تبدو مثيرة جداً وجسمها كان سكسي بمنحنبات قاتلة. كلتا السيدتان جلستا إلى الى جوار بعضيهما البعض وأنا بدأت التحدث بطريقة سكسي معهما في البداية. كانت رائحة الجنس تعبأ المكان وفي غضون ثواني كانت كلتا الفتاتين توقداني إلى غرفة النوم. دفعتني أنغام على السرير وصديقتها أمرتني أن أنزع قميصي وبنطالي الجينز لأترك فقط ملابسي الداخلية. وهما أيضاً قلعتا التي شيرت ببطء والشورت وقفزتا علي عاريتين تاركتان حمالة الصدر والكيلوت. وبدأتا في تقبيلي بمنتهى الشبق وكانت صديقتها تلعب في قضيبي وقلعتني الكيلوت. وأنا كنت أقبل أنغام وصديقتها بدأت تمص قضيبي المنتصب. قلعت أنغام حمالة صدرها وبدأت ألعب في بزازها ومصيت حلماتها المنتصبة. وفي هذا الوقت بدأت أنغام تعطيني كسها في وضعية 69 وأنا أعطيتها لساني وبدأت أكل كسها وكلتيهما كانتا تقبلان بعضهما البعض وواحدة وراء الأخرى بدأت تمص قضيبي بكل قوة.
وبعد ذلك أخذت سامية وضعية 69 وبدأت تدلك كسها وبعد ذلك ضغطت سامية بحلمات بزازها المنتصبة على صدري وقبلتني بكل شهوة. وكانت أنغام تدلك قضيبي بيدها وتلحس كل المذي الذي يخرج منه وأستطيع أن أشعر بلبن سامية يخرج من بين أردافها. والآن كانت كلتا الفتاتين تلعبان بقضيبي وتضغطان بجسميهما على جسمي و تقبلان بعضهما البعض وتتبادلان لعاب الحب في أفواهما الذي ينساب من فم إلى فم. وبعد ذلك أنتقلت سامية إلى قضيبي المبلل ووضعت نفسها عليه و هي تقبل أنغام وبدأت قي ركوب قضيبي. وأنغام صعدت فوقي ودفعت كسها على فمي وهي تعض حلماتي وصدري. وبعد مدة من الركوب وضعت أنغام على السرير وبدأت أنيك كسها الحامي وهي بدأت تتأوه آآآآه آآآه أقوي أمممممم …. مممممم. وأنا كنت أقبل أنغام بعمق وسامية كانت تلحس رقبتي. قبلت شفتيها و ذقنها. رفعت سامية و قلت لها أنني سأنيكها الآن. وهي أخذت وضعت 69 مع سامية وأنغام بصقت على قضيبي وبللت جيداص ومن ثم أدخلته في كسها. كانت الأصوات تتعالي آآآآآه أمممممم. نيكني نيكني جامد. وتبادلنا عصارة الحي والمذي الساخن كان ينساب بين سيقاننا حتى رضت السيدتان. ومن ثم أرتدين ملابسهن. وبعد هذه الجلسة من النيك عرفتني على صديقاتها لأقوم بإرضائهن أيضاً. ومن هذه اللحظة أصبح عملي هو إرضاء السيدات المحرومات وإشباع أكساسهن من النيك. كانتهاتين السيدتان في منتهى السخونة والهيجان ولم أتركهما حتى هدأ كسهما.