هأحيلكم النهاردة عن أقوى حكايات نياكة نار مع سامية ما نكتها جامد وقذفت فيها شهوة عشر سنين من المحنة وضرب العشرة من غير ما أدوق طعم الطيز والكس إلا في الخيال والحلام. أتعرفت على ساميت لما جاتني المحلة علشان تشتري سونتيانة وكيلوت لإني بأبيع الملابس الداخلية للحريم وبالرغم من كده خجول أوي وبأكتم دايماً مشاعري جوايا بس حركات سامية وجسمها المليان الرهيب حرك جوايا لأول مرة في حياتي الرغبة في النيك مع واحدة حسيت غنها كمان بتدور على الجنس وبقيت اتبادل معاها إشارات جنسية وفضلت تمرر لسانها على شفايفها في كل مرة وهي باصة في عيني بكل جرأة.بدأت أحس بالمحنة تجتاح كل جسمي وزبي ينتصب وأنا بابص على طيزها المليان وعلى بزازها المنتفخة وبعدين مسكت طقم من السونتيانة والكيلوت باللون الأحمر الفاقع وبعدين طلبت مني مقاس خمسة واربعين فأديتهولها ودخلت هي على أوضة القياس وكنت لوحدي في اللوقت ده بس من غير أي زبون تاني وحاولت أختلس النظر وأشوف جسمها وهي عريانة بس لقيتها ما بدأتش في القلع لسة وبقيت أحس بنبضات قلبي بتتسارع والشهوة بتزيد بصورة رهيبة وحسيت إن سامية لاحظت إني بأختلس النظر عليها وأتعمدت إنها تسيبني اشوف جسمها العريان علشان أعرض عليها النيك في المحل مقابل الفلوس. المهم رجعت لمكاني وقعدت قدام الكمبيوتر واستنيت لما طلعت سامية وهي لابسة هدومها وبعدين سألتها عن رأيها في الطقم فأكدت لي إنه عجبها بس طلبت مني إني أقل السعر لإنه غالي وهنا أتاكدت إنها متناكة لإنها لو كنت شايفاه غالي ما كنتش دخلت تقيسه من الول فعرضت عليها إنها تمتعني بجسمها في مقابل الطقم ده اللي كان مستورد من أمريكا وتمنه غالي مقارنة بالحاجات التانية. فضلت سامية مترددة شوية بس أنا ما أديتهاش وقت علشان تفكر وخدتها على أوضة تخزين الملابس الخلفية ومسكتها في قبلات ساخنة جداً وأحضن قوية وانا في شعور غريب أوي لإني هأجرب النيك وجسم الست لأول مرة في حياتي. بدأت أبوسها من شفايفها المنتفخة وهي ساكتة ما بتتحركش وأنا بأعدي بإيدي على شعرها الناعم وعلى رقبتها وأديها قبلات على خدودها الطرية والحس في وشها زي الهيجان ولميت في بزازها واكتشفت قد أيه هي ممتعة نعومتها بالرغم من إني لمستها من فوق الهدوم ولازقت فيها جامد علشان زبي يلمس كسها من فوق الهدوم وسرت في جسمي سخونة سكسية غريبة أوي مع سامية.
وهنا بدأت أقلعها ورفعت لها الفستان وقلعتها البادي وشوفت سامية بالسونتيانة وبزازها الملتصقة مع خط جميل فاصل ودخلت إيدي بين بزازها ولمست سخونة كبيرة في جسدها لغاية ما دوبتني وبقيت أبوسها بشهوة وجنون خرافي وأنا لازق فيها في سكس ممتع أوي. وما قدرتش أصبر كتير وقلعتها السونتيانة علشان أشوف بزازها قدام وشي مباشرة وكانت بزازها حلوة أوي وعليها حلماتها لا سمكن تشوفها إلا في أفلام البورنو وكل حلمة كانت واقفة وبارزة وبمجرد ما دخلت واحدة في بوقي علشانن ارضعها حسيت بالشهوة بتزيد بصورة رهيبة أوي وبقيت أرضع فيها وأنا منتشي في نياكة نار مع سميرة . وما حسيتش بنفسي ولقيت زبي بين إيديها بتلعب بيه بنعومة بالغة وبسرعة مسكتها من رأسها ودفعتها لتحت علشان ترضع زبي وكانت سامية بترضع زبي وهي بتبص لي وتبتسم وأنا على وشك أنفجر من اللذة والشهوة وكان لازم أنيكها من كسها فنها لوفضلت ترضع أنا متأكد غني هأجيبهم بسرعة وبمجرد ما قلت لها تستعد علشان أدخل زبي في كسها مسكت محفظتها وطلعت كبوت وفتحته وحطيته على زبي. دخلت زبي في كسها جامد وحسيت بسخونة رهيبة تسير على زبي وكل جسمي الهيجان. وبقيت أنيك سامية وإحنا واقفين وأنا مثبتها على الحيطة ورجلها اليمين مرفوعة وسيبتها ساندة على رجلي الشمال، وفي كل مرة تبقى على وشك تقع على الرض أمسكها وأقولها تلوي أيديها على ضهري وما ضيعتش اي لحظة في نياكة نار أوي لإني ما كنتش بأطلع إلا تلت زبي من كسها وبعدين أرجع أدخله لغاية بيوضي بكل قوة وأنا سامعها بتتأوه وتتمحن من شهوتها.
ما قدرتش أسيطر على شهوة زبي أكتر من كده وحسيت إني زبري وصل لمرحلة القذف ومن حسن حظي إني كنت بأنيكها بالكبوت وكنت محظوظ إني ما طلعتش زبري لغاية ما شوفته منكمش وبدأت أولى دفعات الحليب تنساب من زبري بكل لذة وحلاوة وكأنها أول مرة أجيبهم في حياتي لإني حسيت إن القذف منن ضرب العشرة في اللحظة دي لا قيمة له في مقابل النيك مع سامية في كسها وكل ما كانت تخرج دفعة حليب كنت بأحس براحة جنسية ونفسية ومتعة عالية أوي وأنا بأقذف وبأبوسها من بوقها وهي بتبادلني القبل الحارة لغاية ما كمل زبري القذف وتوقف عن الضخ. فضلت حضنها لمدة خمس دقايق تقريباً بعد ما جيبتهم في كسها وطلعت زبي وشوفت رأسه بيضا من كتر الحليب المقذوف وحلاوة نياكة نار مع سامية المتناكة. بعد كده لبست هدومي وقلتها تفضل جوه لغاية ما اشوف السكة وفتحت المحل وبصيت في الشارع وما لقيتش حركة فقلت لها تخرج بعد ما أديتها طقم السونتيانة والكيلوت في مقابل نياكة نار أوي.