قصة سكس ساخنة جدا بين الخطيبين ساحكي عنها و بدات حين أكد صابر لخطيبته أن أكثر ما أزعجه هو غضب ابنته, وطالبها بإيقاف الحرب على ماضيه وتقبل الواقع, لتفاجئه هيفاء بتراجعها عن قرار الإجهاض, وعللت ذلك بحبها الشديد له وعدم رغبتها في ضياعه منها, ليؤكد لها صابر أنه ينبغي فتح صفحة جديدة بينهما, وألا يفكرا إلا في طفلهما المنتظر, والزواج الذي سيوفر له الطمأنينة التي يستحقها وعلى وقع هذه الكلمات الساخنة امسك الفحل بالفتاة فنزع ملابسها وغرس قضيبه المدنس برحيق الفتاة في طيزها بشكل شرس جعلها تصيح على مداها, فامسكها بكل قوة وحزم واخذ يضرب بها وهو يفلحها بهوس وبعشق كبير بكافة السرعات وبوتيرة تصاعدية افقدتها رزانتها وادخلتها باجواء من السكر الجنسي الحاد في سكس ساخن استمر الى ان اغرقها بوابل لا باس به من الحليب الكثيف اطعمها البعض منه في اطيب سكس فوكس مغمس بالعسل
وفي صباح اليوم التالي التقى صابر بابنته نجوى على الإفطار, وأخبرها بقراره إتمام زواجه من هيفاء, ما سبب غضبا شديدا لها, وخيرته بين بقائها معه أو العودة إلى والدتها بثينة, حال إصراره على أسرته الجديدة هيفاء وابنها التي تحمله في بطنها.
وكانت نجوى قد أخبرت حبيبها اثناء لقائه معها وفي قمة النشوة واثناء ركوبه اياها بشدة, أنها أصبحت لا تطيق العيش بمنزل والدها، واشتاقت شديد الاشتياق لوالدتها بثينة التي تشبهها.
وفي هذه اللحظات, كانت بثينة مجتمعة بجارها الشرطي رائد الذي ركبها ونكحها بشدة وبعنف, وهو الذي طالما انتظر
منها نظرة حب وحنان, إلا أنه فوجئ بها تحدثه عن عدم قدرتها على نسيان طليقها صابر بايري, حيث أكدت أنه ما زال مزروعا بقلبها, وأنها اكتشفت أنه لن يكون هناك أحد غيره في حياتها فامسكها واستمر بفلاحتها على وقع كلماتها التي وقعت كالسم في قلبه ليفلحها بشكل عديم الرحمة ابكاها جزيل البكاء فيه واستمر لساعات بتلويعها حتى ما عاد يستطيع السيطرة عليها فارخى حبالها ليفيض فيها بحليبه وهي بحالة من العشق استسلمت له بجسدها ولحمها فاعتذرت عن كلماتها واخذت قضيبه بكل حنان لتقبله وتلاعبه بينما كانت تتلذذ بطعم حليبه.
وعندما طالبها رائد بالنسيان, قالت إن خبر زواج صابر من هيفاء, أكد بعده عنها من جديد, مثل ابنتها التي تركتها ورحلت للعيش معه.
من جانب آخر, عنف صابر أخاه على تركه زوجته وابنته, ليؤكد له الأخير أنه لن يطلب منها العودة لمنزلها من جديد, إلا أنه هدد بعواقب وخيمة إن لم يهتم بأمور زوجته وابنته وخرج ليجتمع ببثينة وقد تاق الى لحمها.
ذهبت بعد إلى ابنها في عمله وعنفته بشدة على عدم سؤاله على زوجته زهرة وابنته, ولم تكتفِ بذلك , بل هددته بتوكيل محام من أجل إجباره على تطليق زهرة, ما أزعج ابنها كثيرا.
وتأثرت زهرة بشدة عندما أخبرتها اختها بما قامت به, وأكدت لها أن ما يدفعها للصبر على ما يفعله رائد بها حبها الشديد له, لكنها أصبحت لا تطيق العيش معه بهذا الشكل, وأنها تفكر جدياً في البحث عن عمل كي تصرف على دراسة ابنتها داليا حتى لا تحتاج اليه, وهذا ما لم يرضِ والدة زوجها التي تحبها وتحترمها.
وفوجئت بثينة أثناء حديثها مع زهرة بقدوم رائد إلى منزلها بصحبة ابنته داليا, وتخيلت هي وزوجة ابنها أنه عاد ليصلح ما كسره بتصرفاته القبيحة, إلا أنه خالف توقعاتهم, وأخبر والدته أنه قد سدد مصاريف مدرسة ابنته, وأنه أعطاها من المال ما يكفيها لفترة جيدة.