كنت خارجاً من منزلى فى ذلك الصباح المطير فى مدينة الاسكندرية الذى أغرق البشر بمياه الشتاء الغفيرة، كنت خارجاً مثملاً بما أشربه من خمور على الصباح ، فهذه هى عادتى فى الشتاء خاصة. وبينما أنا أمشى فى الشارع لأذهب الى محطة الترام الذى سيوصلنى إلى غايتى أو مقر عملى، إذا بى أرى سيدة فاتنة ملامح الوجه بحاجبيها المتقوسين الرقيقين ، ذات جسم وظهر سكسى، يظهر ذلك من انحناءات خصرها وطيازها العريضة السكسى المثيرة. رأيتها وكانت متبرجة يستقر شعرها الاصفر المائل الى اللون البنى خلفها ليصل الى بداية طيازها الجميلة، فكانت تمشى و تتراقص فردتى طيازها فى تناغم عجيب ومثير مع انحناءات خصرها اللدن الطرى. مشيت خلفها وأنا فى ذهنى أنى سأمارس سكس طياز معها واستمتع بها مهما حصل وأدس ذبى فى عمقها. تابعتها فإذا بها تنتظر نفس الترام الذى انتظره وتصعد هى فى عربة الرجال من شدة ازدحام عربة السيدات و أصعد أنا خلفها مباشرة لأكون ملاصقاً لها فخذاً بفخذ وذباً بطيز وظهراً بظهر. كان الزحام على أشده فى الترام و لأننى طويل وجسيم فقد سددت مجال الرؤية من خلفى وشددت من التصاقى بها فشعرت بسخونة طيازها السكسى المثيرة فانتصب ذبى من فوره وود أن يمارس سكس طياز مع تلك السيدة.
كنت متخيلاً انها ستتضايق وتبتعد عنى بقدر الامكان، ولكن على العكس، فقد كانت راغبة وتبدى رغبتها فى النياكة بالتقهقر الى الخلف لتزيد من لصوقها بى ولصوقى بها وتشعر هى بذبى المنتصب الذى دفع ببنطالى القماش ليحتك بفلقتى طيازها السكسى الناعمة وأشعر أنا بحرارة تسرى من بين طيازها الى سائر أطرافى لتدفعنى دفعاً أن أجرب سكس طياز معها فى هذا الصباح الشديد البرودة المليئ بالأمطار فى فصل الشتاء. راحت كفتى اليمنى ،فى ذلك الزحام الذى يود الإنسان لو تخلص منه بأى طريقة، وددت أنا لو يطول، تأخذ طريقها الى ظهرها الناعم من فوق البودى الاسود وقد التصق فوقه وزاد من لصوقه مياه الشتاء الذى أظهر كسرات لحمها المثيرة جنسيا. راحت أناملى تحسّ بنعومة ظهرها وتداعب جانبى بزازها المدورة الكبيرة المتدلية قليلاً الى الامام وهى ترمقنى بجانب عينها اليمين بنظرة تقول لى فيها، : آه..آه… كمل…اياك أن تتوقف… بس حاسب يحسن الناس تاخد بالها.. أحسست برضائها وهى تحك طيازها العريضة بذبى الذى شمخ واقفاً كالعمود و كفى تواصل طريقها من بزازها الممتلئة الى فخذيها الساخنين مجازاً وحقيقة . لمست اناملى فخذها الايمن وطيزها اليمنى وأخذت أرسم بها دوائر وهمية وأنا ذبى فى قمة الهيجان.
كان الترام قد خف قليلا من البشر والزحام ، فابتعدت أنا قليلاً أيضاً حتى لا أثير الشك، ويا للمفاجأة والصدفة السعيدة حينما نزلت فى نفس محطتى التى انزل فيها كل يوم. مشيت ورائها وهى ترقبنى بزاوية عينيها وتبتسم وأخذت افكر ، : هى هى مطلقة حيحانة تريد ان تتناك أم هلى هى مهجورة من زوجها ، أم هل هى بنت من بنات الهوى الذى يبيعونه كما تباع السلعة فى أى مكان مقابل المال؟ ظللت أتابعها فى السير وإذا بافتراضى الاخير وهى أنها بنت من البنات الشمال هو الصحيح لأدخل ورائها الى نفق مهجور مظلم قليلاً لا يدخله أحد وتقول لى مباشرة وبكل جراة، : أرمى بياضك ويلا…ضحكت أنا وقلت وانا ربع مخمور بخمرى وخمرها الجنسية وطيازها السكسى، : انتى منهم…أنا عاوز طيازك الجميلة وتمصيلى.. قلعت على الفور ممتثلاً لأمر الغانية المجربة والتى لم تكن تجاوز الخامسة والثلاثين وأخرجت ذبى الغالى وراحت تبرشه بشفتيها الرقيقتين المصبوغتين بالأحمر، وترضعه بشدة وخبرة لأتأوه أنا من شدة المحنة وأوقفها. بعدها أنزلت بنطالها الاستريتش الذى لم يكن تحته سوى كلوت أسود أيضاً لأفاجأ أنا بأجمل طياز سكسى بيضاء لطيفة البياض والملمس. جعلتها تعتمد بكلتا يديها على الحائط وتنحنى بنصفها الاعلى مصدرة لى خرم طيزها اللوردى النظيف. فى الحقيقة، هى كانت تتناك من خرم طيزها لأنه كان واسعاً ليستقبل ويبتلع ذبى بأكمله ولكنى كنت فى حاجة الى تدليكه بلعابها قليلاً. أدرتها قى مقابلتى مرة ثانية وأخذت ترضع ذبى الذى انتصب كأنه مدفع، ثم أدرتها اغلى الحائط ووضعت رأس ذبى فى مقدمة فتحتها لأشعر بسخونته حتى قبل أن أمارس سكس طياز معها. فى ذات الوقت ملت عليها قليلاً وتحسست بظرها بأنامل كفى اليسرى وراحت هى تتأوه وتطلب منى أن أدخترقها لأنى أهجتها. تدريجياً، أدخلت رأس ذبى أولا لتتأوه هى آهة واحدة ولأثنى أنا بدفع جسم ذبى الدسم إلى عمق أمعائها والذى كان متعة ولذة ما بعدها متعة ولذة فى حياتى لأنى لم أجرب نياكة الطياز قبل ذلك. ظللت أدفع بذبى وأسحبه وأسدده الى عمقها الانثوى مداعباً بزازها من فوق البودى الذى لم يكن تحته سنتيان و أيضا مداعباً بظرها الغليظ الذى أحسست بانتفاخه بين أناملى الى أن أحسست بنشوة ما بعدها نشوة وسمعتها هى تصرخ، : آه.. سخن..حلى أوى..وذلك عندمال فاض لبنى داخلها فى أسخن سكس طياز فى حياتى .. بعدها دفعت أليها بمالى ً و دفعت الىّ برقم هاتفها، فانتشيت من النيك وانتشت هى من المال الوفير وافترقنا على أمل اللقاء.