اسمي منة وأبلغ من العمر سبعة وعشرين عام وسيأحكي لكم قصة سكس طياز في رمضان مع ابن عمي وكان حينها عندي من السنين ستة عشرة عاما. كبرت يوم تلك الواقعة وأصبحت كما يقولون عروسة جميلة آنسة غضة ناعمة تشتهيني الأعين فالتف عودي و برز صدري و تكورت و اعترضت أردافي. كنت يوم حدثت تلك القصة معي في منزل عمي وكان ابن عمي يكبرني بنحو أربعة أعوام وكنا نلعب و نضحك سوياً ولم اكن أعلم نيته من ناحيتي ابدا حتى وقعت الفأس بالرأس وكنا في شهر رمضان وكان نائما على سريره ولا يرتدي سوى الكلسون فدخلت لأنبهه ليحضر بعض الأغراض وعندما رايته شعرت بالخوف وكان قضيبه منتصبا ممتدا ضخماً فتجمدت في مكاني!
شاهدني و شاهد علامات الدهشة على وجهي فنهض من مطرحه وضحك وقال: ما تيجي نلعب حبة…متخافيش… الحقيقة أنني كنت مترددة و كنت كالمشدودة بين حبلين حبل الشهوة وحبل الخوف و العيب فانا يمنعني من ذلك العادات و التقاليد. المهم أني وافقت لان البيت كان لا يوجد فيه إلا زوجة عمي وكان سمعها خفيفا فقلت له نعم فأخبرني أنه سوف يعلمني أشياء على الكمبيوتر ولأني لم يكن عندي جهاز كمبيوتر في ذلك الوقت فاني وافقت. ثم ذهبنا إلى الكمبيوتر وجلست بجانبه وقال لي العبي على الكيبورد وأنا سأعلمك. شيئاً فشيئاً كنت احس يديه تمتد فوق يدي حتى بدئتا تلامسا فخدي فصرت ارتجف فقال تعالي أعلمك لعبت المصارعة فطاوعته وأخذني إلى السرير كي أمارس سكس طياز في رمضان مع ابن عمي فألقاني فوقه وجلس فوقي حتى كاد يخنقني وكان قضيبه المنتصب المتصلب يلاعب طيزي ودبري و كفاه الكبيرتان تعصران بنهدي. دبت في جسدي حلاوة و تنميل الرغبة و الشهوة لأجده بقلبني على ظهري وقال لي أنا الثوب يعقد اللعب فراح يخلعني إياه ومن ثم البنطال فخجلت وقال لا تخجلي فنحن نلعب وبعدها ألقاني على الأرض وشدني من شعري وقضيبه ملتصق في مؤخرتي وراح يهز بي وأنا ملتزمة الصمت وقلبي يخفق بسرعه كبيره. ظل يهزني حتى فلتت مني ستيانتي فبكيت من الخوف فصار يحسس على ويقول أنها لعبت ألراحة الحلوة
وبدأت من هنا يداه تقتربان من بزازي المكورة فقلت لهو لا عيب فقال لا يوجد احد في البيت أما ان تلعبي او أفضحك فرايته كانه و وحش مفترس وأنا الفريسة ففضلت الصمت على المقاومة وما أن قام عني حت رايته يخلع الكلسون وكان طول قضيبه حوالي 15 سم فقلت لهو ما هذا قال هذا لعبة ويجب أن تلعبي بها. راح ابن عمي يضع يداي على قضيبه وانا ابكي من شدة الخوف فاخبرني أنه سوف يلاعبني اﻵن ويرى مني مثل ما رأيت منه فأمرني أن ألتف انام على بطني وبدا اللعب بطيزي واخرج الكريم من الدرج وبداء بمسحه على خرمي وثمة أحسست بسخونه بجانب خرمي وانتبهت وكان يبدأ بادخال قضيبه العريض الكبير فحاولت ان اهرب ولكنه كان أقوى مني فعصرني أسفله و هددني وقال لي اهدئي حتى ادخله بهدوء. غير أن ابن عمي كان فظاً نذلاً وحشا قاسياً فادخله دفعة واحد فصرخت عسى أحدا يسمعني ولكن لا فائده ووضع يده على فمي وبدئ بهزي وأنا ااان من الألم الفظيع وارتعش وأصرخ و أرتجف وأحس أن قضيبه يكاد يفلقني نصفين ورحت رغماً عني أمارس سكس طياز في رمضان مع ابن عمي وأحسست انا ماء دافئا ينصب داخل خرمي فنهض عني ولفني بتجاه قضيبه ووضع قضيبه في فمي وبدا انه يريد انا انطفه له وكب ما تبقى في فمي حتى أني كنت ارجع كل ما في بطني. تركني ابن عمي وأخبرني أنني اذا كنت أبغي أن يفتضح أمري وأمره فهو لا يبالي وإلا فعلي أن أسكت وأخبرني أنها مارس معي سكس طياز فقط لأنه لم يرد أن يهتكني و يفقدني عذريتي فهو قد حافظ بذلك العمل على شرفي حتى يمكنني الزواج! إلا أنني أحسست بماهنة و الذلة فلم أكن أتوقع ذلك من ابن عمي ورحت أبكي وأنا منهكة من التعب والتفكير و حتى أنه غير ثيابه قالي لي أني م اﻵن أصبحت خادمته وأنه سوف ينكني من طيزي متى أحب . ولأن خرقي كان مجروحا فأنه أحضري لي محارم ويود وقال لا تخافي كثير من البنات حصل معهن ذالك و حذرني أنا أنا مارست مع غيره فانا ملكه من اﻵن فصاعداً . ثم ذهب وبعدها صار يتصل من حين ﻵخر ويقول لي تعالي زياره عندنا واذهب وبكل سهوله ينيكني و يمارس معي من دبري في أي مكان من منزله ويروي عطشه ويرمي علي مبلغ من المال ويقول احسن ما اعطيهم للبوة غيرك. الحقيقة أنني لم أعد أفرق أو تفرق معي أن أمارس مع ابن عمي الكلب الجبان أو أي أحد آخر غيره فانا أصبحت خادمته و طوع بنانه وشهوة قضيبه.