هأحكليكم النهاردة عن سكس عربي جديد والمرة دي مع مع دينا اللي كانت ساكنة في عمارتنا وعندها جسم رائع أوي وهي دلوعة على الآخر واللي كان بيعجبني فيها هي طيزها الكبيرة خصوصاً لما بتمشي وتتمخطر وتتمايل بيها وتعدي ما قدامي وكانت في كل مرة تزود رغبتي نيكها وزبي يولع أكتر. وفي فصل الصيف أفتكر غنها كانت بتخرج قدام البيت وهي لابسة روب أحمر شبه شفاف وهي من غير أي ملابس داخلية يعني لا كيلوت ولا سونتيانة فبتكون بزازها بارزة من القميص وحلماتها وكانت ما بتكسفش خالص وده اللي خلاني أبادلها نفس الأفعال فكنت بأصحى من نومي وأطلع قدامها وأنا لابس بيجامة خفيفة أوي من غير بوكسر وبأتعمد أخلي زبي واقف قدامها علشان يظهر جامد وبعدين أقول لها: صباح الخير. وأزل عينيا على زبي وكأني بأقوها بصي عليه وهو واقف ومنتصب ومشتاقلك علشان ينيكك في سكس عربي نار مع طيزك وبزازك. وبقيت كل ما أعدي قدامها أحك فيها والمس طيازها بزبي وفي مرة من المرات مسكتها على السلالم في الدور العلوي لما كانت طالعة لواحدة من جاراتنا اللي هي كانت صاحبتها وكان الدور ده فيه بيتين بس واحد لناس متغيبين بيقضوا أغلب الوقت في القاهرة والشقة التانية كانت ساكنة فيها واحد عجوزة مع بنت بتربيها بس هي مش بنتيها. استنيت جارتي دنيا لغاية ما وصلت للدور الخامس و مسكتها من الروب وكنت على وشك أقطعه من عليه وحاولت أبوسها وبوستها من بوقها بس هي خبشتني من رقبتي وكانت عنيفة معايا بس لمست من بزازها ودعكت في طيزها وكانت دي أول شرارات بداية سكس عربي نار معاها. وبعدين نزلت على طول وأنا هيجان أوي على الحمام ويدوب طلعت زبي المنتصب ولمسته فبدأ المني ينزل من زبي لبعيد وأنا هيجان وقلبي بيدق جامد على دينا وحرارة طيزها اللي احتكيت بيها وبزازها اللي لمستها وهنا زاد تصميمي على إني أنيكها مهما كان التمن وأدوق كسها وبزازها لأول مرة في حياتي مع سكس عربي رائع أوي.
بعد عدة أيام كنت مشتهي برضه السكس وزبي مولع من الشهوة عليها لغاية ما طلعت لجارتها ولما أتقابلنا على السلالم طلعت لها زبيوقربت منها وكنت في كل مرة بأطلب منها إنها تبص له وكان زبي واقف أوي على الآخر، وبعدين أعترضت طريقها وحاولت مرة تانية إني أبوسها وحسيت إنها المرة دي بدأت ترخي نفسها قدامي ولمست لها بزازها مرة تانية وحكيت زبي على طيزها ومن سوء حظي إنها سمعت صوت رجلين فبعدت عنها بس هي هربت وجريت لغاية ما فلتت من إيديا، وكالعادة دريت على الحمام وضربت عشرة لغاية ما فضيت كل اللبن اللي في زبي ورغبة سكس عربي مع دنيا بتزداد يوم بعد يوم وبقيت أضرب عشرة حتى من غير ما أشوفها وأبقى متخيل غني بأنيكها وأضرب في كسها وطيزها لغاية ما أنزل شهوتي. لغاية ما جاء اليوم اللي نكتها في على الحقيقة وبسكل مفاجئ أوي وكان ده بالاستعانة بصاحبتها حياة اللي كانت أخت صاحبي وأا عارف إنها مصاحبة بنات سوء وكنت دايماص بأغطي على عمايلها وطلبت منها إنها تساعدني علشان أقنع دنيا إنها تسيبني أنيكها. بصعوبة أوي أقنعتها بس على شرط إني ما أقربس منها مرة تانية وإني أنيكها نيك سطحي بس من غير ما أدخل زبي في كسها أو في طيزها وطبعاً وافقت على الموضوع لإن مجرد ملامسة زبي لجسمها الدافي كان بيولعني ويديني متعة كفاية علشان أقذف في سكس عربي ساخن أوي. أتقابلنا في أحد البيوت بمساعدة حياة اللي سبقتني هناك مع دنيا ونادت عليا وسابتني معاها لوحدنا. وأول ما قربت منها وبدأت أبوسها من شفايفها ولعت أكتر وبدأت أجك زبري على كسها من فوق الهدوم وحتى قبل ما أطلع زبريحسيت برغبة جمدة في القذف وعرفت إن اللبن هيخرج بسرعة أوي وأنا كنت ذكي فطلبت منها تستناني فني عايز أتبول وأرجع لها علشان نكمل النيكة مع بعض وامتع بأحلى سكس عربي. ونزلت بسرعة على البيت وطلعت زبري اللي لقيته غرقان بالمني بين فخادي والبوكسر. غيرت ملابسي الداخلية ونضفت زبي كويس وشربت كوباية حليب وأكلت شوية فواكه ورجعت على السطح ولاقيت دينا مستنياي وكانت شهوتي بردت شوية وأستعديت للنيك تاني.
بدأت أبوسها من بوقها مرة تانية وكان بوقها ناعم ورائع أوي على الرغم من إنها ما كانتش بتبادلني البوس. هي بس رافعة رأسعة وبهعدين بدأت ألمس طيزها وأحسس على بزازها الناعمة، وبعدين رفعت لها الروب بس هي كانت عايزة تمنعني بس أنا كنت هجت وما فيش أي قوة تقدر تمنعني وأنا قدام دنيا وزبي وقاف. قلعتها الكيلوت وعريتها وقلعتها كمان السونتيانة وشفت بزازها وحلماتها. بدأت ارضع فيهم والحس من حلماتها الوردي اللي كانت منتصبة زي زبي. طلبت منها تمص زبي وبعد تردد وافقت وكانت خبيرة في مص الزب، وبعدين طلبت منها تلفلي بطيزها وبقيت أباعد بين فلقتيها علشان أشوف خرم طيزها.قلت لها غني هأحك زبي بس زي ما أتفقنا بس أول ما زبي لمس خرمه طيزها هجت أكتر. فبثقت على إيدي وبليت زبي وبعدين دخلته جامد وبقيت أنيك دنيا من طيزها وصوابعي بتلعب في كسها لغاية ما نزلت شهوتي وكل اللبن اللي كان متخزن في زبي واللي كان مهيجني لفترة طويلة على دنيا. في النهاية بستها مرة تانية من بوقها وخبيت زبي وأنا متأكد إني هأنيكها مرة تانية.