راحت مايا عشيقتى ، وهى تمارس سكس عيد ميلاد عامها الاربعين، تقبع كأنثى الخنزير من تحتى وتحشرج وتطلق صرخات متقطعة مكتومة مما أهاجنى أكثر وأثار شهوتى بشدة، فأخذت أشتد فى دكها وفلاحتها وعزقها بكامل طاقتى. حتى ذات اللحظة، كان جلدى وإمساكى عن القذف قد قارب النفاذ، فاضطررت أن أهدّئ من أيقاع نياكتى لمايا وظللت أنيكها ولكن بلطف. رفعت فمى عن فمها و أمطرت وجهها ورقبتها بسيل من القبل الحارة الملتهبة. نظرت فى عينيها فابتسمت لى وظلت أصول أفخاذنا تحتك وتقابل بعضها بعضاً فى أحضان ساخنة. عجبت مايا قائلة، ” واو! انت بتنيك بشكل يجنن!”، أجبتها وأنا ألهث، ” و انت كمان حبيبتى”.. ابتسمت مرة أخرى وأرخت جفنيّ عينيها لتنسدل فى شهوة قاتلة، وأسرعت من رتم نياكتنا قليلاً. توسلت مايا الى ، ” أووووه… ايه النيك ده…نيك.. حبيى..نييك..نى…نيكنى .. اووو… خلاص هجيب ..” أسرعت من إيقاع فلاحتى لها وشدته فصرخت ، ” آآآآآه…آه..آه..أيوه..نيكنى حبيبى يا نياك..اخيراً..دبسنى بزبرك الكبير الناشف النياك. هات ورشرش لبنك السخن جوايا، حبيبى…سمعنى صوت شهوتك…واو…أووووه..أااح..” مسحت فمى بفمها والتقطت بلسانى لسانها داخل فمى فانزلق كالثعبان داخل الجحر.صرخت عالياً داخل فمها ودككتها بشدة من تحتى، وكانت أصابعها فى ذات الوقت تجول فى مؤخرتى بينما حممى تثور وتنطلق الى داخل غور كسها العميق. فى ساعة ذهولى ، فى ساعة قذفى ، أخذ بدنى يرتعد فى ارتعادات عنيفة كما لو أمسكت به تيار كهربى ، وأخذ يستقر شيئاً فشيئاً حتى كف عن الارتعاش. قمت عنها وتدحرجت على ظهرى فوق الفراش و كانت أصابعنا المتشابكة لا تزال على وضعها، فتدحرجت هى فاعتلتنى وصنعت من شفتيها غطاءاً منيعاً لشفتىّ فى قبلة حارة.
بقينا على تلك الوضعية، هى فوقى وأنا تحتها، لبضع دقائق حتى انكمش ذبى داخلها، وانزاحت هى أخيراً من فوقى واستقر كل منا فى ذراعىّ الآخر. قالت مايا عشيقتى بنعومة، ” مش قادرة أصدق…فعمرى مجربت كده!”، قلت لها صادقاً غير مجاملاً فى أحر سكس عيد ميلاد أمرأة شهدتها من قبل، ” حبيبتى،ولا أنا كمان.. انت تعبتينى، كأن ذبى كان مربوط فى سبنسة قطر مجرى!”.. ضحكت مايا، ” انت الاصل..وبعدين انت بحر من اللبن…” قلت، ” سعيد اوى روحى انى اسمع كده.. عشيقتى المعبودة …بس..بس…” قالت، ” بس ايه؟ ” قلت، ” بس عاوز اروح الحمام. ” …. ” ماشى حبيبى…ماشى.. قولى بس عاوز تصح الصبح امتى وانا اتصل بيك …” قلت محتجاً، ” إيه؟… ليه اروح وافضل احلم بيك وانا أهه معاك هنا دم ولحم؟ لا لا ..” خلاص بيبى..روح الحمام ..وبص فى المطبخ وانت راجع وهات زيت الزتون فالدولاب فوق الميكروييف.”… بالفعل رجعت من الحمام وبيدى زيت الزيتون وزجاجة بلستيك من العسل أيضاً. وضعت الزيت فوق الكوميدينو و رقدت بجانب عشيقتى مايا فوق سريرها. سألت مستغربة، ” وليه العسل؟ ..أجبت مبتسماً مشتهياً، ” عشان سنانك تبقى عسل يا عسل انت”، ورحت أنشر العسل بكرم بالغ فوق فخيم بزازها و حلمتيها..” انا بعترف انى اكلت كويس الليلة، بس محتاج أحلّى” وبدأت أرضع طيلة عشرين دقيقة من صدر مايا الجميلة فى سكس عيد ميلادها محتفلاً بها.
راحت مايا وهى فى سكرة سكس عيد ميلاد عامها الاربعين تأن وتنشج وتهمس بكلام جنسى ساخن فاحش فى حالة من الجذل الشديد بينما أنا أمص روأرضع و الحس وأعضض حلمتيها المنتفختين و كفتيها تداعب شعر رأسى من فوق صدرها. فى ذات الوقت، كان فولاذ ذبى يتشهاها ثانية وكانت هى قد أشتد بها المحن تطلبه فى ولع شديد.انسللت بجسمى الى اسفلها لأذوق عسل كسها مرة أخرى وكانت أشفاره تنفتح وتنغلق من الهيجان. سحبتنى مايا من رأسى الي نصفها الاعلى ودفعت بشفتيها الى شفتيّ وقبلتنى بشدة قائلة، ” نيكنى تانى… يا نياك.. يا ابن الزانية!!”… عندما كنت أنيكها وأخرجت لسانى من فمها ، كانت هى تهذى بكلمات قذرة جنسية من شدة ثورتها الجنسية وشبقها ومتعتها غير المحدودة. بعد عدة دقائق، كادت أن تسكت وراحت تهمس قائلة، ” جه وقت الزيت… عاوزاه فى من ورا فى طيزى.” قمت عنها والتقطت زجاجة الزيت وصببت بعض منه فوق يدها لتدلك هى عزيزى المنتفخ نزولاً وصعوداً، ثم دببت اصبعى المزيّت فى ثقب دبرها. سألتها ، ” عاوزاه من قدام ولا من ورا نظام الكلبة؟” أجابت بشبق وولوع ، ” من قدام.. عاوز اشوف وشك لما تجيب لبنك.” بإحدى يديها، قامت مايا بسحب صفحة طيزها الشمالالى الجانب وباليد الأخرى أرشدت ذبرى الى باب أستها. أطعمت شره دبرها بذبى عندما دفعته داخلها.. آهة بعد آهة و بوصة بعد بوصةأ أتمت مايا التهام ذبى المنتشى بشهوته داخل أعماقها، فأصبحنا فى اتحاد تام، بثمانى بوصات من ذبى الحبيب ينزلق الى الداخل والى الخارج من دبرها. فى ذات الوقت، امتدت اناملها تفرك بظرها الذى تشنجت نهايته العصبية فوصلت مرة اخلرى الى قمة نشوتها الجنسية وبعدها انا ، فأطلقت حار لبنى فى اعماقها… تدحرجت من فوقها ونحن نلثم بعضنا بعضاً لثمة النوم بحيث كانت الساعة تدق الرابعة صباحاً آخر مرة حطت عينى على الساعة.