من شدة جنوني و قوة شهوتي مارست سكس في الطابور حيث نكت ذلك الطيز الذي كان يقابلني و نحن واقفين في الصف كي نشتري قارورات الغاز و كم كانت النيكة رائعة و ساخنة رغم انها كانت سطحية فقط لكني استمتعت و افرغت المني والحليب الذي كان يملا خصيتاي و زبي . و في الاول اخبركم عن نفسي عمري الان عشرين سنة و القصة حدثت منذ سنوات حيث كنت مراهق و ساخن جدا و ابحث عن ادنى فرصة كي انيك او استمني و انا اسكن في العاصمة في حي مزدحم جدا بالناس و كانت تستهويني فكرة النيك في الطوابير لما اشتري الخبز او الحليب و كثيرا ما قذفت و انا واقف احك زبي على طيز و لم اكن افرق بين طيز رجل او امراة مهما كان السن لان الاهم بالنسبة لي هو ان يحك زبي الطيز حتى اقذف لكني عادة كنت اقذف داخل ملابسي دون ان اخرج زبي اما اذا لم اصل النشوة و لم اقذف فاني اما اسرع الى حمام البيت و استمني او ادخل الى قبو العمارة و استمني هناك و اقذف لكن هذه النيكة في سكس طابور حدثت في مكان لم اتوقعه تماما و عن طريق الصدفة . في ذلك الصيف ذهبت الى بيت جدي في الريف و رغم ان الحرارة كانت عالية في المدينة الى انه في الريف يكون الجو في الليل بارد جدا
و في اليوم التالي من وصولي طلب مني جدي ان اذهب الى احد المحلات هناك كي اشتري قارورة غاز حتى نتدفئ بها و ظننت ان المحل سيكون فارغ و اشتري و اعود لكني حين وصلت وجدت جمع غفير في الانتظار ففرحت جدا لانني سنايك طيز ريفي و امارس سكس طابور مرة اخرى . و كان حظي يكسر الصخر فقد كانت قبلي فتاة ممتلئة و تلبس فستان خفيف جدا و اثار الكيلوت بارزة فوقفت خلفها و بدات شيئا فشيئا التصق و احك زبي كي ارى ان كانت تقبل او ترفض لانني لا اعرف كيف هي عقلية الريفيات و استغربت من كون الفتاة لم تلتفت رغم اني خبطت زبي بقوة على طيزها الذي كان طري جدا . و احسست بنشوة و متعة كبيرة و انا احتك بها و كنت مراهقا و لا احد يشك في امري لكن الفتاة ادهشتني حيث احسست انها ترخي نفسها و تذوب كلما التصقت و حين ارجع الى الخلف قليلا ترجع هي ايضا حتى يلامس طيزها زبي في سكس طابور نار و عرفت انها ممحونة و معجبة و كانها لم تتناك من قبل او انها نياكة تحب الزب بجنون و تدريجيا ارتفعت شهوتي و صار زبي في قمة انتصابه و انا احس بطيزها الطري الناعم الكبير
و كلما كنت التصق اكثر احس ان طيزها احلى و اكثر ليونة و انزلت يدي فتحسست الطيز كاملا و الفتاة دون ردة فعل مما جعلني المس لها ما بين الفلقتين و اتحسس و ابعبص فتحتها حتى لمست باصبعي فتحة الطيز الطيز التي كانت متماسكة و مغلوقة باحكام و اشعلتني اكثر و اكثر في سكس طابور جد ملتهب . و من شدة المحنة و الشهوة فتحت سحاب بنطلوني ادخلت يدي و اخرجت معها زبي حيث الصقته على طيز الفتاة بين الفلقتين و احسست لاول مرة بانني انيك في اروع سكس طابور حيث كانت حرارة الطيز تلفح زبي و تشعله اكثر و انا في نفس الوقت اتخيل نفسي اقبل الفتاة و كلما كانت الفتاة تتقدم خطوة كنت انا اتقدم خلفها و من خلفي يتقدم و كلنا ملتصقين ببعض و كل واحد يحك زبه على الطيز الذي قبله . و كان زبي يسخن بطريقة لذيذة جدا و انا ملتصق بطيز الفتاة الريفية التي كانت تملك طيز كبير جدا في سكس طابور حار و ممتع جدا و حاولت رفع الفستان حتى اضع زبي على اللحم لكني لم اقدر من شدة الازدحام و خوفا من ان يتم كشف امري لكني تحسست فخذها و لمسته جيدا و انا ملتصق بزبي من خلف طيزها
و كم كانت النيكة ساخنة خاصة لما وصلت الى مرحلة الرجفة و بدا زبي يقذف فقد كدت اسقط على الارض من شدة الشهوة و حين بدا زبي يقذف انحنيت الى الامام و اغمضت عيناي من الشهوة و انا اقذف في طيز الفتاة التي لم تكن تعلم ان زبي يكب ماءه على فستانها و انا جسمي كله يعتصر حتى تخرج الشهوة منه بطريقة ساخنة جدا بعد سكس طابور حار و ملتهب مع الفتاة الريفية . و لما قذفت اخفيت زبي و انا متاكد ان كل بنطلوني مبلل بالمني حيث ندمت و شعرت باحراج و حين جاء دور الفتاة اشترت ققارورة و راحت تجرها على الارض و هي تهز طيزها لكن اثر المني لم يكن ظاهر لان القماش شرب المني و لم تبقى الا البقع بينما بنطلوني تلطخ قليلا لكن لا احد عرف اني قذفت و مارست سكس طابور مع تلك الفتاة