من اجمل قصص الجنس مع سكس كام لما كنت بأمارس الجنس من خلال الويب كام ونتبادل التعري بيننا وكان ده مع مزة روسية تعشق الزبر المصري المختون. أنا بأعشق البنات الأوروبيات وقصتي دي حصلت في يوم لما كنت مشغل الاسكايبي واتفاجأت بطلب ضافة وما فهمتش حتى إذا كان الاسم راجل ولا ست وما كنش مني إلا أني قبلت الإضافة بدافع الفضول وما فيش نص دقيقة وجائني مكالمة وما كنت عايز أشغل الكاميرا ففتحت الاتصال من غير الكاميرا وفجاة سمعت صوت فتاة مثير وناعم بس ما فهمتش اللغة وأي كلمة كانت بتقولها. وهنا شغلت الكاميرا وفجأتها بزبري وماكنتش طلعته لسة وكان بدا يقف ويتحضر من أجل سكس كام مثير. بدأت احسس عليه وأعمل نفسي إني هأطلعه ولقيت إنها كانت مستنية لحظة طلوع زبري بفارغ الصبر وهنا شغلت كاميرتها وكانت آية في الجمال. كانت شقراء وحلوة أوي وعندها عيون زرقاء وبشرتها ما بين الوردي والأبيض. وكانت مبتسمة ونايمة على السرير ولابسة فستان أحمر قصير وهي مضطجعة على بطنها ورافعة رجلها وساعات تنزلهم على ضهرها بالتناوب وكإنها بسوق عجلة وبصيت مباشرة على صدرها وكان أبيض أوي وباين من الكتير وما جمال زي ده ما كنش ممكن أصير أكتر من كده وطلعت زبري على طول قدمها وهي أتفاجات بيه لإنها ما شفتش زبر مصري قبل كده وفضلت تعض تلحس شفايفها بلسانها. كانت بتمرر لسانها على بوقها كله بحركة دائرية وعيونها الجميلة الزرقاء المشابهة بلون السماء بتلعب. مسكت زبري قدامها وعرض عليها نعمل سكس كام عشان نمارس الجنس عن بعد. بدأت العب في زبري وبيوضي وبعدين قلعت البنطلون كله والتي شيرت وبقيا عريان تماماص قدامها وزبري منتصب على الآخر وقلبي تتصاعد نبضاته وكأنها قدامي وأنا هأنيكها نيك حيقيق وهنا شاورت لها بإيدي عشان تقلع هدومها وتبقى عريانة فاقدر أشوف بزازها وطيزها وكل جسم الروسي الساحر ونمارس أحلى سكس فون بأجمل طريقة ممكنة.
ساعتها بدأت تقلع قدامي مباشرة وهي بتلعب في بزازها الوردية وترفع البادي الشفاف وبعدين طلبت منها إنها تزود الإضاءة عشان تتحسن جودة الصورة وعشان تبقى في أحلى شكل ممكن. راحت قامت وقربت من الكامير أكتر وبعدين كشفت لي عن بزازها اللذيذة وحلماتها الوردية اللي زودت من شهوتي أكتر في سكس كام ساخن، وهنا مسكت زبري وقربته من الكاميرا أكتر لدرجة ما بقاش باين على الكامير غير راس زبري وفتحته اللي كانت بتدمع زي العين من مياه الشهوة ومن وقت للتاني كنت بأتعمد أفتح زبري وأوسع الفتحة عشان اهيجها وهي عاملة نفسها إنها بتلحس زبري بلسانها وبعدين كملت قلع لغاية ما بقيت عريان تماماً زي. وهنا بدأـ أمسك زبري جامد بإيدي وأنا مستمتع بجسم المزة الروسية العريانة قدامي واتمنى لوكانت قدامي عشان أنيكها في سكس حقيق بس حتى سكس كام كان روعة وممتعة جداً وبعد كده أدورت وهي على رجلها وإيديها وقابلتني بطيزها وكسها وكان عندها كس حليق على الآخر ووردي لامع من مياه الكس وبدأت تحط صوابعها في كسها وفي كل مرة كانت بتلحس صوابعه ا وتضحك قدام الكاميرا وده كان بيزود هيجاني أكتر وترفع شهوتي أعلى. وبعدين قعدت وواجهتني وفتحت رجلها وبدأت تلعب في كسها وهي بتتنهد وتقول كلام ما فهمتوش وكنت أنا كمان بقول كلام زي أنا عايز أنيكك وأدخل زبري في كسك يا مزة ومن كتر الشهوة كنت بأمسك بيوضي وأرفعها بإيدي عشان تبان أكتر وبعدين مسكت زبري من الرأس اللي كان أحمر وكبر أكتر وفي كل مرة أوجها وأقول لها تعمل الحركات اللي أنا عايزها وأشاور لها بصباعي إن زبري لذيذ وهي ترد عليا إن زبري عجبها وبقينا نمارس أحلى سكس كام بينا. وأثناء ما أحنا بنلعب قدام بعض ولعت الفتاة الروسية سيجارة وأخدت نفس عميق منها وبعدين حطت السيجارة في كسها وزودت هيجاني أكتر لما شوفت كسها بيدخن وولعت سيجارة وحطتها على زبري وكأن زبري كمان بيدخن.
وبعدين حسيت إني مش هأصبر كتير قدام جسمها المثير وفي كل مرة كنت بأمسح المني من على زبري لغاية ما بقى إفرازه جامد وهي كمان كان كسها بيفرز المياه وفضلت تقول إنها معجبة بالزبر المصري الكبير المختون وكأنها أول مرة تشوف زبر مختون في حياتها وأتكلمت معاها بلغة مش فهماها. ولما وصلت للمرحلة اللي تسبق القذف واللي تكون الشهوة فيها للذروة طلبت منها تحط بزازها قدام الكاميرا عشان نكمل أحلى سكس كام وكأني بأقذف بين بزازها المثيرة. كانت بزازها جميلة أوي وحجمها متوسط ولونها وردي شهي، وبدأت أضرب عشرة من زبري وبصقت عليه كذا مرة من كتر الشهوة اللي كنت فيها في سكس كام مع المزة الروسية الحسناء. وقولت لها ما تتوقفش عن اللعب في بزازها وكانت خبيرة في الإغراء على الرغم من إنها بنت مراهقة وفي غمرة الشهوة اتجه المني لفتحة زبري بسرعة على مراى الفتاة الحسناء. وبقيت أنا والفتاة الروسية نتقابل على الاسكايب لحوالي سنة وكل ما أشوفها اتمحن عليها لغاية ما أقذف.