عندما دخلت الى الثكنة العسكرية كانت معنا c وكنت قد مارست معها سكس مثير عدة مرات وما كان يثيرني فيها هو بزازها التي تكاد تنفجر من صدرها عندما تفتح بعض اقفال البدلة العسكرية .دخلت ذات يوم الى مكتبها وكان الجو جد حار ومكتبها مكيفا فوجدتها تتكلم في الهاتف مع احد الضباط الكبار وسمعتها تحكي عن النيك والسكس وعندما دخلت عليها تظاهرت انني لم اسمع شيئا وبقيت انظر الى بزازها المثيرة واتوق الى سكس مثير مع جسدها الفاتن.وبقيت احدق في بزازها حتى وقف زبي وكانت الشرموطة تعلم انني انظر الى صدرها ثم سالتني عن رايي في بزازها فتلعثمت ولم اكن انتظر ان تسالني هذا السؤال ثم اخرجت بزازها بعد ان فتحت باقي الازرارورايت حلماتها الكبيرة الوردية ولم اصدق ان الضابطة تعرض علي ممارسة سكس مثير في مكتبها وفرحت بالامر ثم ابديت اعجابي ولهفتي عليهم .قامت الضابطة من مكانها واقتربت مني ثم لمست زبي بيديها وطلبت مني اخراج زبي ووعدتني ان تمارس معي سكس مثير اذا اعجبها زبي.
عندما اخرجت لها زبي كان جد منتصب وراسه جد محمر ولم اترك لها اي فرصة لترفض سكس مثير معي وكان لي ما اردت بعد ان انبهرت بزبي الضخم المليئ بالعروق المنتفخة.وضعت زبي بين بزازها حتى لم اعد ارى منه الا الراس وبقيت احك زبي على بزازها ثم رضعته ولم تصبر كثيرا حتى نزعت كل لباسها وطلبت مني ان انيكها من طيزها في سكس مثير ساخن بكل قوة ولبيت رغبتها ونكتها كما ارادت حيث ادخلت زبي كله حتى كانت خصيتي تلامس اعلى رجليها من قوة النيك وادخال زبي الى الاعماق.وكنت ادخل اصبعي في فمها لتمصه وتزيد شهوتها وامسكها من شعرها ونسيت انها هي الضابطة والمسؤولة عني من شدة الشهوة التي اشتعلت في جسمي وزبي في سكس مثير.وبعد مدة من النيك قذفت حليب زبي في احشائها وقبلتها بعد ذلك بحرارة من فمها ورضعت بزازها رضعة اخيرة وانصرفت وبقيت في ذلك اليوم استمني من شدة التاثر من سكس مثير حيث استمنيت خمسة مرات في ذلك اليوم .