النهاردة مع أحلى قصة جنس عربي ما بين أمال و أبوها حامد اللي كان عندها عشرين سنة واللي ما كنش ليها أي علاقات جنسية قبل كده بينما أبوها كان فلاح وراجل طيب أوي. كان حامد عايش مع بينته آمال وأختها الصغيرة بس في منزلهم في الأرياف بينما أبنه التاني كان شغال في المدينة ومراته متوفية من خمس سنين وما أتجوزش بعديها وفضل عايش مع بناته الاتنين. ولما وصلت آمال لسن الرشد بقيت زي غيرها من الفتيات تدور على راجل يمتعها يدوبها جنسياً بس طبيعة الأرياف كانت صعبة أوي خصوصاُ وإنها ما بتطلعش من البيت خالص إلا مع أبوها حامد بس أو مع أختها اللي كانت أصغر منها بسنتين. وفي يوم من الأيام راحت على عشة الفراخ علشان تطعمها بقايا الكل وأول ما قربت من العشة سمعت صوت نفس جاية من ورا السور وعندها تلصصت بنظرة فضولية سريعة علشان تعرف الموضوع بس أنصدمت من هول المنظر الي شافته وما تخيلتوش طول حياتها لما لقيت أبوها حامد ماسك زبه وبيضرب عشرة وبيبصق على إيده في كل مرة ونفسه مسموع من بعيد وهو في وضع هستيري وحسيت آمال برغبة كبيرة في ممارسة سكس المحارم مع أبوها . كان زب حامد كبير أوي وما سبقش لأمال إنها شافت زب قبل كده واستنيت ورا السور لغاية ما فضى شهوته وهي شابف المني نازل من زبه وبعدين مسحه على السور ودارى زبه في البنطلون ونزل العباية وهنا دخلت العشة وكأنها ما شفتش حاجة وعد بعد كدا حامد من قدامها وهو مش عارف إنها شافته وشافت زبه اللي هيجها وبعدين راح في ناحية تانية ما كنتش آمال تعرفها.وبعد حوالي أسبوع من كده بقيت آمال كل ما تشوف حامد رايح لنحية الحقل بتاعهم تروح وراه وتتلصص عليه وهي بتتمنى إنها تشوف أبوها مرة تانية وتتمنى إنه يمارس معاها سكس المحارم على الرغم إن كسها ما كنش مفتوح، ولسة عذراء، وبعدين بقيت أحلام تراقب حامد في البيت وتحاول تبص عليه في الحمام بس ما عرفتش وفضلت شهوتها تهيجها ومتعذبة في صمت.
وبعد شهر تقريباص كانت آمال نايمة وسمعت باب أوضتها بيتفتح ولما فتحت عينيها شافت أبوها حامد بيقرب منها وعملت نفسها لسة نايمة وحست إن حام جاء مخصوص علشان ينيكها بس هو غطاها وطلع من غير ما يصدر أي صوت علشان ما يزعجهاش. وهنا بقيت آمال تنام من غير ملابس داخلية وتلبس روب شفاف وترفعه علشان تبان طيزها وتنام على بطنها من غير غطاء، وهي مستنية أبوها يجي يشوف مفاتنها. وفي ليلة سمعت حامد بيقرب من الأوضة فتظاهرت إنها رايحة في النوم ولما قرب حامد من آمال شاف طيزها وفلقتيها فأتسعت عينيه وأنتصب زبه بصورة مدهشة، وبعدين لمس طيزها بصورة خفيفة أوي وحسس عليها وبعدين رفع الغطا وحطه على آمال وقبل مت يطلع من الأوضة حك زبه في طيزها وحست آمال إن زب أبوها منتصب بالرغم من إن ما طلعوش. وبعدين طلع من الأوضة، وهنا قامت آمال وراحت وراه لقيته داخل الحمام وبدأت تسمعه نفسه فعرفت إنه بيضرب عشرة وهنا شهوتها زادت وعرفت إن خطتها ماشية زي ما هي عايزة. وفضلت تكرر آمال نفس الوضع في النوم وبقى حامد ساعات يبوسها من شفايفها ويولعها أكتر وهي عاملة نفسها نايمة وبعدين يجري على الحمام علشان يضرب عشرة وهو فاكر إن بنته مش عارفة حاجة وتطور الأمر لغاية ما بقى حامد يطلع زبه وهي تشوفه بعينيها اللي كانت بتبان مغمضة لما يكون قريب منها في وسط ضلمة الأوضة. بقى يحك زبه على طيزها من غير ما يدخل زبه وقبل ما يجيبهم يجري على الحمام علشان يكمل الموضوع بضرب العشرة.
في مرة دخل حامد وهو هيجان على الآخر وكان جيمه بيغلي من المحنة وشاف آمال متغطية كويس وما فيشحاجة باينة من جسمها وهنا حس برغبة كبيرة في تعريتها وإنه يشوف طيزها ورفع الروب وقلعها الكيلوتوهنا فتحت آمال عينيها وسألت أبوها عن اللي جابه على أوضتها ولاحظت إن زبه واقف بطريقة مش عادية وحس حامد بخجل جامد وحاول إنه ينسحب لإنه ما كنش عارف يقول إيه وساب الأوضة. راحت وراه آمال ودخلت عليه فلقيته هيجان على الآخر, رفعت الروب وقلعت السونتيانة وقالت له إنها عرفة إنه بيحسس عليها دايماً وشافت زبه كذا مرة. وبالغرم من إن حامد حاول يبعدها عن النيك معاه بس هي دوبته في قبل حارة وحضنته وحس لأول مرة من خمس سنسين بسخونة جسم المرأة وبدأ يبوسها من بوقها وأفتكر مراته يوم الدخلة وأول مرة يمارس النيك ورفع رجل آمال وبدأ يمص في شفرات كسها بكل شهوة ورضعت آمال هي كمان زب حامد اللي كان كبير أوي وركب حامد فوق جسم بنته الدافي وبدأ يحسس على بزازها ويرضعها وهي دايبة من الشهوة وبدأ يحك زبه على كس آمال وحس إن كسها مبلول وساخن فدفع زبه ومزق غشاء بكارتها ودخل زبه بشكل كامل في كسها. ولما وصلها للي هي عايزاه ودوبها وخلى الرعشة الجنسية تسري في جسمها سحب زبه اللي كان ملطخ بالدم وقذف على بزازها اللي ما كنش شاف زيها من خمس سنين. ومن اليوم ده بقى حامد يقابل بنته بصفة دورية ويمارسوا الجنس زي الأزواج.