أهلاً بكل متابعي موقع واحد وأحب أن أقد م لكم اليوم قصة سكس ناري وحامي مع إلهام صاحبة الجسم السكسي الممحونة. بدايةً، أنا شادى عمري 27 سنة ، بعمل كمدرب للكاراتيه في جيم وفي طريقي للعودة للبيت كانت تصادفني في موقف الاتوبيس سيدة جميلة كل يوم. لم أتكلم معها من قبل ولا رأيتها وهي كانت تبدو لي صغيرة السن. كانت إلهام تعمل في مقر شركة بجانب الجيم الذي أعمل فيه، وفي ذات يوم كان الوقت قد تأخر ولم يعد هناك أتوبيسات. كانت تبدو مرتبكة لأنها تأخرت بعد الثامنة وقد لا يمكنها أن تذهب لمنزلها لانعدام وجود تكيسات او اتوبيسات. قربت منها وسألتها عن حالها وقلقها الظاهر فشرحت لي ولما سألتها عن عنوانها تبين انها تسكن بالقرب مني. رفضت أن أنقلها معي بالموتوسيكل في البداية ولكن بعد أن سألتها عن أمها وابيها قالت انها متزوجة وتسكن بمفردها مع حماتها لأن زوجها يعمل فوق سفينة وكأنه مسافر. اضطرت إلهام أن تركب ورائي وأنزلتها اما بيتها وكانت صاحبة البيت الي تسكنه تعرفني وسألني عن معرفتي بإلهام فأخبرتها القصة. من هذا اللقاء أصبحنا أنا وإلهام كأننا صحاب وكنت أوصلها بالموتوسيكل كلما تأخرت وكنت أحب بزازها وهى تداعب ظهرى من الخلف. في البداية كانت خجولة، ولكن مع الوقت أصبحت تلقي النكات أمامي وكنت أنا ألمسها متعمداً وغير متعمد وكانت هي تبتسم وتنظر إليّ نظرة من يقول لي: انا عارفة قصدك ايه..
كانت إلهام عندما تركب ورائي تحتضني بقوة وكنت أشعر بأنفاسها الحارة العطرة تدغدغ جلد رقبتي وتشعل نيرانى. كنت أحب لو أجد فرصة وأختلي بها لأمارس معها سكس ناري وحامي وفعلاً حانت الفرصة وكانت يوم ليلة زفاف ابنة صاحبة البيت التي تسكنه وذهبت هي وانا لحضور الحفلة في قاعة في وسط البلد . كنا نوي أن نقيم الحفلة حتى الصباح لأن ليلتها كانت الجمعة وهي إجازة. فجأة نهضت إلهام واستأذنت لأن عليها أن تنجز عملها غداً وباركت للعريسين وعلى إثرها استأذنت أنا لأقابلها خارج تالقاعة. تحركنا مع بعض وأوصلتها بيتهاوكنت على وشك الأنصراف حينما دعتني أن أدخل وكانت حماتها قد نامت ولا تستيقظ إلا في الصباح وجاءت المناسبة التي فيها جربت سكس ناري وحامي مع إلهام صاحبة الجسم السكسي حيث أدخلتني إلى الصالون ريثما تطبخ قهوتي المضبوطة في المطبخ. كنا في المطبخ نتحدث فقلت لها: ” ممكن اقلك حاجة بس متزعليش؟. أومأت إلهام برأسها أي نعم فقلت: ” أنا بحبك” لتبتسم هي وتبتسم ابتسامة عريضة وتضع رأسها أرضاً. وضعت قهوتي وقهوتها فوق الرخامة ورحت أقبلها لتعانقني هي بدورها وتلثمني بعمق وشهوة مفرطتين. تعانقنا ومن الغريب أنها نسيت أنها متزوجة وبالغة من العمر 35 عاماً. ما أخف حلوم النساء! وما أحلى طيشانهم ونسيانهم! دلفنا حثيثاً إلى غرفة نومها وكانت هي تستخدم ديلدو لتشبع رغبتها فقلعت وأريتها الذب الحقيقي. شهقت وأبرقت عيناها وأمسكته بشبق وراحت تحسس عليه كأنه طفل في يدها. كبر ذبي ونما وأصبح جاهز لممارسة سكس ناري وحامي مع إلهام صاحبة الجسم السكسي ورحت أجلسها فوق سريرها برقة وأقبلها وأعدها للحظة نياكتي ودسست يدي تحت جيبتها لأجد كلوتها المشدود على طيازها قد تسربل بمياهها! راحت تقبلني بشهوة كبيرة وقد سخنت وبدت لي كأنها عطشانة إلى مائي أرويها إياه. تعريّنا من جميع ثيابنا إلا أنا فكنت بالشراب والفانلة الحمالات . كانت إلهام أكثر شهوة مني لأنها قد ذلقت لبن الرجال وغاب عنها زوجها فترة طويلة فراحت تلتقم ذبي تمصه وتلحسه وتستمني لي بلسانها ترضعه وبيدها تمسك بجذره وتدلكه حتى نما واستطال في يدها وانتصب وشدّ عن آخره فأصبح كالعمود الفولازي. رضعته بقوة. كنت أحس وذبي في فم إلهام أنني مخدر الأعصاب لأني لم اتعود على ذلك من قبل وحتى لم أتزوج وإن كنت نكت ومارست سكس ناري وحامى مع أخريات إلا انهن لم يرتضعوا ذبي كما فعلت إلهام. كنت تحتها وهي فوقي فراحت تسدد قضيبي اتجاه فتحة كسها الكبيرة. هبطت فانغرز زبرى على مهلِ داخلها إلا أنه دخل بيسر وسهولة منزلقاً لأن طريقه مهيأة لأنها كانت هائجة. كنت من تحتها ألاعب وألتقم و أعتصر نهديّها. واو بزاز فخيمة وناعمة وطرية. كان جسمها سكسىي للغاية. أمسكت حلمتيّها وظللت أفركهما وهى تفرش وتنيك بزبرى تحتها. نكتها على سريرها بشبقِ وبقوة إذ أنى رحت أهبط وأصعد بمنتصفي فأصفعها من داخلها بزبري. كانت تموء كالقطة وتزوم: ” أمممم..ووووو….أوووووممم….آآآآح… نيكني نيكني …كمان….”.. كان صوت زبري عالياً وهو يرتطم فى جدران كسها الشبق إلى الجنس. نكتها على سريرها بشبق شديد وهي تعتليني وأنا تحتها وذلك لمدة عشر دقائق. قذفت داخلها وأحسست حليبى كأنه نافورة دافقة تنبجس داخل كسها. من العجيب أنها راحت هي أيضاً تصيح وتشتد فى اهباط كسها على ذبي وراحت تصرخ بشبق: ” أأأأى…آححححوووو هجيب …..أووووف….آآآخ..”. كلماتها هيجتني فرحت أنا بالنثل أنفعل وحس أني لا أستطيع أن أمسك فدفعتها من فوقي والتفت لآتى فوقها وهى تحتي أفرك كسها وألقمها زبري تلعقه حتى أتت وأتيت شهوتي.