سكس نار مع قريبي الوسيم في عشية الكريسمس اليوم الوحيد الذي تتجمع فيه كل عائلتنا و كل اقاربنا حتى اولائك الذين كانو يعيشون يعيدين عنا و بالعادة لم كن اعطي انتباه لاقاربي الشباب لانه لم يكونو من نوعي و لاكن هذه المرة قريبي واسم كان جد مختلف هذا العام لقد اصبح اكثر وسامة و جسده اصبح ممشوق و رياضي و لانه قلع مقوم الاسنان صارت لديه ابتسامة مثيرة فوجدت نفسي اريد ان اتقرب اليه و لما كنا ننتظر العشاء ليجهز لمحت في سطح المنزل يدخن ففككت ازرار قميصي و رفعت نهوي الكبيرتين اكثر ثم عدلت شعري و ذهبت اليه و قلت له هل لديك سيجارة ثانية و يدون اي كلمة اعطاني واحدة و صرنا ندخن بجانب بعض في سكوت حتى قال لي هذا البرد قارس اتمنى لو كانت هناك طريقة لكي ندفئ فابتسمت و قلت له انا اعرف طريقة قد تجعل الواحدة يسخن و يتعرق حتى في هذا البرد فألتفت لي كأنه يعرف مقصدي من هذا الكلام و ما هذه الطريقة ؟ قلت له ان العشاء لن يعد الى بعد ساعات و ان الكل مشغول بحديثه الخاص و اقترحت عليه ان نذهب الى غرفة كانت في السطح لا يتم استعمالها في شيء و سأريه ماذا اقصد .
مسكته من يده و دخلنا الى الغرفة و قفلت الباب جيدا حتى لا يأتي احد ثم دفعته و نزلت اقبله و هو كان جد بارع في التقبيل يبدو انه تعلم الكثير في هذا العام الذي لم اراه فيه , يدي صارت تتلمس في عضلاته من فوق ملابسه و تأكدت من نفسي انه كان يعمل الرياضة لان جسده كان رياضي من نوعي المفضل , توقفت عن تقبيله و جلست على كرسي بينما انا ظليت واقفت و خرجت نهودي ثم وضعت حلمتي امام فمه و قلت له الطريقة الاولى لكي تسخن في هذا الجو ارضعني من نهودي , مسكني منهم بيديه و كأنه يمسك الذهب في يده و لما تمعن في منظر نهودي دخل حلماتي الحمراء التي كانتا واقفتين بسبب البرد و المحنة الجنسية استمر في رضع نهودي و مداعبة كسي حتى جعلني صرت جد ساخنة و اريده ان ينيكني , لاكنني في الاول كنت اريد مص قضيبه لذلك اقتربت منه كان زبه واضحا من فو ق السروال ااه كم اريد ان امصه , قلع هو قميصه و شاهدني اقلع سرواله ثم نزلت الى قضيبه الكبير بدات امصه له و ادخل بيضاته الى فمي و امص واحدة بعد الأخرى تم الحس له زبه من تحت الى فوق و هو يقول لي كم انتظر الوقت الذي اخيرا سيحصل على انتباهي و ان ادعه ينيكني مثل كنت اعمل مع كل الشباب الذي كنت معهم من قبل و ن كلامه اصبح كشخص مهووس و هذا حمسني جنسيا و بالخصوص لما فتح لي رجلي و بدا بإدخال ببطئ الا ان قلت له نيكني بسرعة و سخني و كان كلامي مثل الامر بالنسية به و نفذه بالحرك بدا بالإسراع و انا اصرخ اااه هكذا ااه اه اه اااه اه اه اه اه كان كسي احمرا و الماء ينزل منه ااه و زبه يدخله بسرعة ااه كم كان إحساسا جميلا ان احس بزبه الكبير بداخل كسي بدات احس بالهيجان الجنسي و الاشتعال فقلت له اريدك ان تنيكنني اكثر نزلت مصصت له زبه مرة اخرى و غيرنا الوضعيىى التي كنا فيها و لاكن قبل ان نعمل الوضعية الثانية في النيك رجعت قضيبه في الى فمي و قمت بعمل جنس فموي لقضيبه حتى صار يقطر بريقي و ينبض من المحنة الجنسية و كانت الوضعية التي عملتها عندها لا يحصل عليها الا الشباب الذي يحمسوني جنسيا لدرجة اصبح اريد قضيبه في كل اماكن جسدي الممتعة فجلست على الارض على رجلاي و يداي و حركت مؤخرتي و انا اخبره ان ينيكني من طيزي و كان واضح ان هذه مرته الاولى في نيك الطيز من الطريقة التي دخل قضيبه في طيزي كأنه يدخل رفي كسي و من حظه اني كنت متناكة لدرجة ان ثقبة طيزي صارت مفتوحة لو عمل بهذه الطريقة لبنت لم تجرب النيك من قبل لكانت صرخت من الالم و بكت و لاكن ان عجبني كيف دخله و حسمني جنسيا ثرت اتحرك مع قضيبه و بعد دقائق من سماع صوته الرجولي الجنسي يخرج من حنجرته احسست بالمني في قاع طيزي و ارسل دفئ مع جسدي و لما وقفت كان هو عاري و لاكن لا يشعر بالرد و جسده يتعرق .