النهاردة هأحكليكم قصة نيك ساخن بيني وبين الفتاة الجامعية هالة اللي كنت متأكد غنها بتعشق الزب وما تقدرش تصبر عليه إلا في كسها وده من خلال بصاتها السكسية الساخنة اللي كانت بتولع الرغبة والشهوة جوايا. كانت هالة الفتاة الجامعية بنت في العشرين من العمر وبتدرس في كلية الحقوق وساكنة في المدينة الجامعية الخاصة بالبنات لإنها من إحدى قرى الأرياف البعيدة، وكانت سمراء البشرة ذات قامة طويلة وعليها طيز جذابة جداً وبزاز بارزة وكنت وقتها شغال في محل تصليح أدوات كهربائية ومنزلية زي الخلاطات والتلاجات وغيرها. وفي يوم وقفت قدامي هالة وناولتني خلاط كهربي صغير وقالت لي إنه حصل فيه عطل وسألتني عن تمن التصليح فقلت لها تسيبه لغاية ما افتحه وأفحصه علشان أقدر أقولها على السعر بالليل. وكانت دي أول خطة مني علشان أحصل على الجنس مع جسمها الرائع. وأول ما طلعت فتحت الخلاط ولقيت سلكين متلامسين فحصلت شرارة كهربية. غيرتهم بسرعة وثبتهم كويس وبعدين قفلت الجهاز وجربته فلقيته شغال وكأنه لسة جديدواستنيتها ترجع وأول ما طلعت من الكلية عدت على الدكان. وقفت قدامي وسألتني عن السعر وما سابتنيش إلا فم جاوبتها. بدأت تشكي لي من ظروفها وإنها طالبة وما عندهاش دخل. بدأت أهزر معاها إن السعر مرتفع وبعدين جربته قدامه وكان شغال كويس ففرحت أوي وبعدين قلت لها إن التصليح هدية مني وإديتها رقم تليفوني وهي عملت نفس الشئ وبعدين راحت على المدينة الجامعية بتاعت البنات وسابتني مولع من الرغبة في الجنس والشهوة اللي ولعتني لما أتكلمت معاها.
بعد تلات أيام تقريباً رن التليفون بالليل وبصيت على الشاشة لقيتها هالة الفتاة الجامعية وكنت هأطير من الفرحة وأول ما رديت عليها لقيت الخط قطع فحاولت مرة تانية وسألتها عن سبب إنقطاع الاتصال فبدأت مرة تانية تشتكي وقالت لي إنها ماعندهاش تمن شحن التليفون وعرفت إنها بدور عن اللي يصرف عليها ويمتعها بالفلوس مقابل جسمها اللي يمتع بأحلى سكس وأتفقت معاها على ميعاد في كافية مشهور وقلت لها إني هأتكفل بيها بأحسن طريقة. أتقابلنا في الكافية بعد كده وأشتريت لها لما طلعنا تليفون محمول جيدي وشحنته بمبلغ كبير وطلبت منها غن تديني بوسة في بوقي وهي قبلت بعد إلحاح مني وبقينا نتكلم في التليفون عن السكس وفي كل مرة كنت أقوها إن زبي بقى مش قادر يستحمل من غير كس أو طيز وإني أتخنقت من ضرب العشرة بإيدي وبعدين أظهرلها إعجابي بجسمها ولاحظت إنها أكتر شهوة ومحنة مني لغاية ما أتفقنا على ميعاد في فندق قريبة من المدينة الجامعية وأخدتها بعربيتي هناك ودخلنا وبقينا لوحدنا. ما صبرتش على وجودي معاها في أوضة واحدة ولو لثانية فحضنتها وبدأت أبوسها زي المجنون وأنا بأتنهد وأنفاسي ودقات قلبي ممكن تسمعها من مكان بعيد لإن الشهوة كانت متخزنة جوايا منذ البلوغ وما كنتش أعرف النيك مع البنات قبل كده ولا جسم البنات إلا على التليفزيون أو الإنترنت. بدأت أبوسها من بوقها الناعم وأمص لسانها اللي كان ناعم أوي وبعدين لفيت إيدي على ضهرها وحضنتها جامد وأنا بأبوسهها وأحسس على ضهرها، وطلبت منها تقلع هدومها فبدأت تتعرى قدامي بشكل مثير أوي وكأنها نجمة في فيلم بورنو وهي بتضحك وأنا ما صبرتش على المشهد ده وساعدتها على قلع هدومها وأنا مستهي أنيكها جامد. كان جسمها لما شوفتها عريانة جميل أوي لإنها عندها بزاز سمرا زي الشكولاتة وطيزها بلون بني فاتح وكسها وردي مايل للحمرة وعرفت ساعتها حلاوة السمراوات كل ما المسها في حتة في جسمها أحس بنعومة غريبة ومتعة لا توصف.
وأول ما طلعت لها زبي بدأت تمصه وكأنها كانت مستنية اللحظة دي وفي كل مرة يدخل زبي في بوقها بتحرك رأسها يمين وشمال كإنها عايزة تقطع زبي بشفايفها وبعدين تفتح بوقها على الأخر وتكمل لحس ومص ومارسنا وضعية 69 زي ما كنت بأشوف في الأفلام. ولحست كسها الثير وحاولت أنيكها في كسها بس خفت لأفتحها وأدخل في مشاكل أنا مش عايزها بالرغم من إني كنت عايز أدخل زبي كله في كسها. فبقيت أدخل نص زبي بس في كسها يعني أدخل رأس زبي ونصه وأسيب النص التاني برة وأحس بمتعة عالية أوي وما طولتش كتير لغاية ما قذفت بعد سكس جامد مع هاة الفتاة الجامعية . نكتها مرة تانية في الفندق وكنت باستمتع بكسها بالغرم من إن كان نفسي أدخل زبي كله وكنتها من طيزها كمان وكانت رائع أوي بس رجعت بسرعة لكسها اللي كانت دافية اكتر وزبي كنت بأحس أنه بينزلق أسهل فيه. فضلت في الفندق معاها في انيكة التانية وكنت بأتصبب عرقاً من متعة النيك وشهوتي أرتفعت بشكل غير مسبوق وبدلنا الأوضاع أكتر من مرة فركبتها وركبتني ونكتها من ورا في وضعية الكلبة وقذفت مني على وشها زي ما كنت بأشوف مع نجوم البورنو. وبقينا نتقابل في الفندق بصفة دايمة علشان أمارس النيك مع هبة الفتاة الجامعية .