اسمي سامر و اعمل استاذ و ساحكي لكم عن اقوى سكس نار مع ام تلميذي مازن و اسمها عبلة و التي تعرفت عليها في احد الايام بعدما تخاصم مازن مع احد التلاميذ في القسم فطلبت منه ان يحضر ولي امره و في اليوم الموالي جاءت امه عبلة و من اول نظرة تمحنت عليها و رغبت ان انيكها لانها امراة كاملة الانوثة و اي رجل يشتهيها . و حين جاءت اعتذرت مني عن سلوك ابنها و الحقيقة اني لم اكن اسمعها بل كنت ساهيا في جسمها و انوثتها فهي ممتلئة الطيز و البزاز و قصيرة نوعا ما اما وجهها فهو جميل جدا و تضع الماكياج بكثرة و محجبة و انا وقتها لم اكن متزوج و حين غادرت كنت ارى فلقتي طيزها و هما يتحركان بمحنة و اهتزاز رهيب جدا . و من يومها و انا دائما اتخيل نفسي اعيش في سكس نار مع ام مازن التي محنتني بقوة خاصة حين علمت انها مطلقة و صرت اترقب ادنى خطئ منه حتى اطلب منه ان يحضر امه كي انذرها و مع مرور الوقت تبادلنا ارقام الهواتف و صرت احكي معها و انا اسمع صوتها الفاتن الذي يذوبني و احيانا كنت احكي معها في الليل و انا استمني و العب بزبي حتى اقذف دون ان تنتبه للامر و اطفئ محنتي على صوتها
و بقيت مع ام مازن على تلك الحال لحوالي شهرين لم اعد استطيع الصبر على فتنتها حيث في احدى الليالي اخبرتها اني معجب بها و انها من نوع النساء الذي يثيرني و بادلتني الاحاسيس و فاجاتني انها انتبهت للامر حين راتني في اليوم الاول و اتفقت معها على ان نلتقي في احدى الحدائق حتى نحكي اكثر . و حين التقينا قبلتها من فمها لاول مرة و احتضنتها و تحسست على جسمها حتى قذفت المني في ملابسي و هي لا تعلم و اطفات ناري بطريقة ساخنة جدا في سكس نار لكنه سطحي و قررت ان انيكها نيكة كاملة و اذوق جسمها الفاتن اللذيذ و وجدت حجة في ان احضر الى بيتها كي اقدم دروس خاصة لمازن حتى ادخل بيتها و وافقت بسرعة و فهمت اني اريد ان انيكها . و بالفعل ذهبت بعد ايام قليلة الى بيتها حيث اوصلت مازن معي في السيارة الى البيت و صعدنا الى الطابق الخامس اين يسكن مع امه عبلة و وجدتها ترتدي روب شبه شفاف و بزازها شبه مكشوفة و هي بلا ستيان فانتصب زبي و كاد يفضحني امام مازن و بقيت ادرسه و انا افكر في سكس نار ساخن مع امه الجميلة ثم طلبت منه ان يدخل الى غرفته ليراجع و حذرته من التهاون و الخروج من الغرفة ثم ذهبت الى غرفة النوم لانيك عبلة و اعيش سكس نار مثلما كنت احلم به
اه اح ممممممم اخيرا في غرفة النوم مع عبلة حيث احتضنتها بحرارة كبيرة جدا و انا اقبلها و اعضها عضات ناعمة على رقبتها و ابوسها و اسمع صوت البوسة ممممممممححح و هي تتاوه و ارضع حلمة بزازها و العب بالصدر الكبير و كانت حلمتها كبيرة و عليها هالة كبيرة جدا اما بزتها فهي بحجم حبة شمام . و بقيت ارضع النهود لحوالي عشرة دقائق حتى احسست ان زبي يغلي و يريد ان يسكن داخل كسها فوضعته بين جدران الكس على الشفرتين و بقيت افرش بينهما و انا الامس البظر براس زبي وارضع الحلمة و اقبل عبلة في سكس نار ساخن جدا و هي تتعرق من الشهوة و تذوب معي و لم اشعر الا و زبي قد دخل كاملا في كسها فصرت اهزها بكل قوة فوق السرير الذي كان خفيفا جدا و مرنا و هو ما ساعدني على النيك . و اخيرا وصل زبي الى مرحلة الرجفة و هو داخل كسها و بدا يطلق المني مثل المسدس لكني سارعت بسحبة و بقيت اقبلها و انا اعانقها و زبي يقذف بين بطنها و بنطي بطريقة حارة جدا في سكس نار و ملتهب
و اكملت النيكة و عدت الى مازن هو لا يعلم اني قد نكت له امه الجميلة و حاولت اعطاءه بعض الدروس لكن عقلي كان في كس امه و جسمها لذلك تركته يرتاح و يلعب البلايستايشن و عدت الى امه كي انيكها مرة اخرى . و بقيت في تلك الليلة في بيت مازن و نكت امه مرتين في الليل حيث اشبعت زبي من النيك و لم اترك وضعية نيك اعرفها الا و طبقتها معها في سكس نار و ساخن جدا الى ان طلع النهار حيث اخذت حمام و خرجت رفقة مازن الى المدرسة و انا منتشي بجسم امه اللذيذ و مصمم على المبيت معها في غرفة نومها مرة اخرى