حكاية سكس نار مع ام صاحبتى بعدما أغرتنى بنياكنها.. اولا اعرفكم على نفسي, اسمى بيتر ، قوي البنية، صحيح الجسم ذو شعر أشقر وعيون زرقاء. عائلتى عائلة طيبة ولد علاقات طبيعية وأحب موسيقى الجاز بجنون. عندما ـممت السابعة والعشرين من عمرى، قابلت فتاة تدعى جانى و دخلت معها فى علاقات جنسية قوية وهى لم تزل بنت العشرين. كانت بيضاتى ترتطم بمشافر كسها عندما كنت أنيكها فى طيازها الجميلة ، فكنت أسمع فرقعة عالية وتختلط أصوات هياجها بالفرقعة، فكنا نهيج سوياً وأركبها وأفلحها أيما فلاحة. بسبب بعض المشاكل ، قطعت علاقتى بجانى، وكنت قد تعرفت على عائلتها وزرت أمها الجميلة فى بعض المناسبات العائلية فى عيد ميلادها والتى كانت تدعى سوزى. سوزى هذه كانت نسخة طبق الاصل من جانى الرائعة الجمال، الا ان الاولى كانت أطول من ابنتها. شعرها بنى داكن، وجه نحيف متطاول، حلمات نافرة بارزة وجسم متناغم الاعضاء يزينه تلك الطياز الفائقة الإثارة. بعد اسبوعين من مشادتى مع جانى بسبب علاقتها الجنسية مع استاذ جامعتها، توقفت فى محلبيع الخمور اثناء عودتى من عملى، ومنه الى بيت سوزى أم جانى.
بدت سوزى أم صاحبتى مبهرة الاجمال فى بدلتها الزرقاء الخفيفة الخاصة بالعمل، وشعرها انسحب الى الخلف وصنع تناغماً جميلاً مع مكياجها الخفيف. عندمات وصلت الى بيتها استقبلتنى سوزى بقبلة رائعة على خدى الأيمن و استأذنت منى واتت باسطوانة موسيقى الجاز التى تحبها هى أيضاً وأشعلت شمعاً معطراً وتخايلت فى أبهى حلة أمامى. كنت قد أحضرت معى زجاجتين من الخمر فأسلمتها اياهما وكانت هى عندها مزيدا منه. قالت، ” مكنش لازم تجيب معاك كل ده يا بيتر. صبيت كاس لنفسى ، أصبلك واحد قبلت أنا واستأذنت هى لتعود مرة ثانية. جلست على الاريكة الناعمة ورجعت سوزى بصينية تحمل فيها كأسين من الخمر امتلئا الى المنتصف، وبجانبهما زجاجة الخمر ذاتها وكوكتيل الجمبرى.كانت وحدات الحمبرى قد ملئت الكؤوس التى حوت بداخلها الصلصة حتى حوافها وانحنت هى بنصفها ووضعت الصينية على الترابيزة فى مواجهة الاريكة ، ثم رفعت كأسها وجلست بجانبى على بعد ثلاثة أقدام من جانبى الأيمن. كانت أم صاحبتى قد لفت خصلات شعرها السائحة الناعمة بفنيونكة وتوجهت الى مواجهتى بلطف. بدت سوزى رائعة من غير جدل. كانت حافية القدمين وترتدى قطناً ناعماً وهو عبارة عن بلوزة ذات أكمام بيضاء قصيرة قلما تصل الى أعلى بنطالها. كانت أيضا لا ترتدى ستيانة بحيث ان حلماتها كانت تدفع ردائها برقة الى الامام، وبنطالها ذو اللون الرمادى كان قصيراً بحيث لا يصل الى ركبتيها وكان ضيقاً بحيث التصق فوق فخذيها كالدهان فوق الحائط، فكان من العسير على أن أتحول ببصرى عن شق طيزها و بروز كسها.
قالت سوزى لتكسر الصمت، ” شكرا على مجيتك… كنت محتاجة اشوفك …. حاجة غاية فى الروعة انى اقضى الليلة مع شاب لطيف زيك!” .. اعتقد ان لون تغير من الخجل ولكنى قلت، ” انت جميلة أوى”.. كانت هذه المقدمات التى أفضت بى الى أن نكت أم صاحبتى سوزى لأنها بدأت فى إغوائى بكافة الطرق. شكرتنى على مجاملتها وبدأنا نتحدث عن أمور عامة كالجو وعملها وعملى. نهضت من جانبى لتعيد تشغيل الاسطوانة وتستبدلها بأخرى ، وانحنت فوق اللاب توب فأثارتنى بشدة وعادت لتجلس بالقرب منى على نفس الاريكة. استدارت بوجهها الطلق ناحيتى و ثنت ساقها الايمن تحتها وحاولت جاهداً الا انظر الى شفتها السفلى. سألت، ” احنا كنا بنكلم فى ايه” لم أتذكر انا ولا هى ومدت ييها الى كؤوس الخمر وقالت بعدما نا ولتنى كأسى، ” بيتر… انا بعتذرلك عن اللى عملته بنتى. هى فعلاً مجنونة، بس مكنتش متخيلة انها توصل للدرجة دى!” … ” مش محتاجة انك تعتذرى وانا اقدر ده منك… بس اللى عملته صدم الكل… وكنت عارف انى علاقتنا مش هتعمر اوى”..” هى جرحتك أوى؟” ..” طبعاً… وأحرجتنى كمان وأحرجت نفسها… من أول معرفتها وكان سلوكها بيعبر عن ده…بس كنت بشك أنهها ممكن تتناك مع شباب تانيين”… ” معلش بيتر…انا عارفة ان بنتى ممكن تنام مع اكتر من شاب فى وقت واحد… بس انت عرفتها ازاى .. انت تقريباً قلت انها كانت مجنونة لما قابلتها…..” .. رشفت رشفتين من كأسى وقلت، ” انت متأكدة انك عاوزة تعرفى؟”…. ” ايوه..اكيد..فيها ايه يعنى”.. قذفت قطعة جمبرى داخل فمى ورشفت رشفة من كأسى وقلت، ” الجمبرى ده ججامد اوى والصلصة دى لذيذة جداً”…. ” متحولش تغير الموضوع يا ولد.. انطق”.. ” ماشى…بصى..انا تعرفت على جانى فى حفلة فى معسكر من معسكرات الكلية … جذبتنى جامد اول ليها بمرحها وخفة دمها… شفتها بتبوس بنت صاحبتها ويثيروا بعض … وبعد اسبوع، شفتها فى حفلة تانية مع شاب واللى هيجنى أوى عليها. قلت فى نفسى…هى مش سحاقية…فمفيش مشكلة…” اخدت رشفى ثالثة وقطعة جمبرى فقلت سوزى، ” ايوه… وبعد كدا”… ” يعنى انتى متاكدة انك عاوزة تسمعى”..” ايوه اكيد… طيب بطل كدا، وانت هتلاقى كوكتيل الصلصة والجمبرى فوق دماغك!”… ضحكت أنا وهى بصوت عالى وكانت ضحتكها تجنن…