هذه القصة واقعية وحقيقية حيث أقمت فيها علاقة سكس نار مع فتاة المصنع الذى ارتقيت فيه الى درجة مشرف. ولكى تتعرفوا على أكثر وعلى الفتاة التى ضاجعتها فى المصنع الذى اعمل به ، أبدأ بنفسى. فأنا شاب فى السابعة والعشرين من العمر ، لم يكن لى اى خبرة أو ممارسة جنسية من قبل هذه العلاقة الجنسية. لم تكن لدى خبرة فى النياكة ولا فى كيفية فض غشاء البكارة أو حتى تفريش أى فتاة من قبل هذه العلاقة النارية.، ولكنى كنت أحب السكس وأتمنى أن أمارسه مع فتاة جميلة وكنت أشاهد أفلام البورنو وأرى كيف يكون الجنس الفموى والجنس من الدبر واللحس والمص ولكن لم أحلم فى يوم من الايام أن الفرصة ستأتى لأمالرس سكس نار مع فتاة أو امرأة كما حدث لى مع فتاة المصنع منذ عام مضى. فى البداية، عملت فى المصنع كأى عامل عادى ولم يكن لى سلطة مطلقا ولكن بعد ثلاث سنوات من العمل الجاد والاجتهاد فى الانتاج والمواظبة على مواعيد العمل، تمت ترقيتى الى درجة مشرف ، فأصبحت لى سلطة على العاملين والعاملات فى مصنع الملابس لانتاج مشغولات الحرير. أصبحت لى سلطة على العاملات فى الامر والنهى وزاد دخلى فأصبحت ميسور الحال انفق ببزخ وإسراف، وقد كنت أعرفها منذ البداية وكنت أكتم اعجابى بها وبقوامها الممشوق وبنهديها اللذين كان يكادان يققفزان من قميصها لسخونتهما. كان اسمها فاتن وهى اسم على مسمى، فهى قد فتنت عقلى بجمالها الاخاذ. فغير جمال الوجه الساحر، أذهلنى ذلك الجسم الطرى والبشرة الناعمة البيضاء، أردافها كانت كالبلونتين المنفوختين لكبرهما وثدييها منتصبان مرتفعان كالرمانتين الكبيرتين وقد حان وقت قطافهما. أيضا، كان خصرها ممشوق ونحيف، فكان يظهر فردتى ردفيها أكثر روعة وجاذبية.
كانت فاتن فتاة لم تتجاوز الثانية والعشرين من العمر وكانت فتاة متبرجة يطير شعرها من وراءها فلا تبالى قلب من أصابت من العاملين معها من الشباب. فشعرها كان أصفر ضارب الى اللون البنى قليلا. وهى فتاة لعوب تعمل لا لكى تنقذ نفسها من الفقر والجوع، ولكن لتثبت لنفسها وللناس ان المرأة مساوية للرجل. كنت أترقبها وأرمقها بنظراتى من حين لآخر وهى تعمل خط السير فى المصنع، فكانت تلمحنى أنظر اليها، فلا يزيدها ذلك الا ضحكا واسدالا لشعرها المنطلق ورائها كأنما تغيظينى وتغرينى. عشقتنى فتاة المصنع فاتن لجديتى فى العمل وعشقتها لخفتها وطيشانها وشكاسة طبعها. دارت بيننا أحاديث كثيرة وأنى أحببتها وأنى أعشقمفاتنها من أرداف وثديين وانى اريد ان انزوجها فى المستقبل. فرحت فاتن كثيرا بمصارحتى لها والكشف عن نيتى لها بالزواج فى نهاية المطاف،فأسلمت لى روحها وجسمها أفترسهما كيفما شئت ما بين تقبيل للشفاة ومص لحلمات صدرها المنتفختين من الاستثارة والشوق الى النياكة. وفى ذات يوم، لمحت فاتن وهى تدلف الى الحمام النسائى الذى كان من مقربة الحمام الذى يخص الرجال، فرحت أتلصص عليها، فاذا بها تدندن وتغنى،: ” بحبك يابو على ، ما تيجى يابو على، طفى نارى يابو على”، ولا أخفى عليكم أنى ذهلت من تأثيرى الساحر على فاتن وهى فاتن التى تفتن الرجال بغنجها ودلالها. دفعت باب حمامها بقدمى وقلت لها، : ” ادينى جيت ياستى، ايه المطلوب”. ارتبكت فاتن قليلا واحمر وجها البيض خجلا من جرأتى ومن انى قد عرفت نيتها وانى سمعتها تغنى هكذا باسمى أو بكنيتى دون خجل، حيث انى اسمى بابوعلى لان اسمى حسن. قلت لها، : ” بلاش كسوف، أنا عايزك وانتى عايزانى”. وفى هذا اليوم ، تذوقت السكس النار مع فتاة المصنع فاتن.
خرجنا فى ذلك اليوم من المصنع وان الف يدى اليمنى حول خصرها الممشوق وجانب ذراعى تلامس ردفيها المتقببين كالبلونتين فأشعر بسخونتهما وتثير أطرافى وأناملى للتحسيس عليهما وفركهما فركا. خرجنا وأنا اعترف لها بانى اريدها وهى تعترف لى بأنها تريدنى؛ أنا أحتاج للأرداف وأثداء وفرج المرأة وهى تحتاج الى ذب الرجل و ماءه. خرجنا الى شقتى التى كانت فى ضاحية مدينتى وأن أمنى نفسى بنياكة قوية جدا مع هذه الفتاة فاتنة الاسم والجسم، أمنى نفسى بلحس وتقبيل ومصمصة وآهات منى ومنها تخرج ما فى اعماقنا من شوق كمين الى النياكة والى اكتشاف الجنس الآخر. وصلنا الى شقتى وفتحنا بابها ثم دلفنا الى غرفة نومى مباشرة. طلبت منها الا تتحرج فهى زوجتى المستقبلية، فرحت اخلع عنها بلوزتها القرمزية وبنطالها الضيق الذى كان يبرز من محاسنها اكثر مما يخفى ، فصارت أمامى بقميص نومها وكلوتها الاحمر الداكن. تركتها وأخذت حماما ووضعت الفازلين فوق ذبى ووضعت مخدركى اطيل مدة نياكتى لها وامتعها وامتع نفسى. دخلت عليها غرفة نومى فاذا بها مستلقية على ظهرها فرحت اقبلها والثم فيها وامصمص حلمات صدرها حتى انتفختا ووقفتا منتصبتين وانزلت بجسمى الحس فى بطنها بعد خلعى لقميصها وستيانتها ورحت الحس فى بظرها وهى تتاوه طلبا للنياكة وفجأة وقبل أن أخترق بكارتها لأاكون ابو عذرتها، إذا بهاتفى المحمول يرن فى مهمة خاصة ما كنت استطيع تأجيلها فاعتذرت لفاتنتى وقبلتها لاعود اليها بعد ساعتين لنغترف من الوان الجنس والنياكة ما شئنا والذى له حكاية أخرى معى ومعكم.