مرحبابالأصدقاء، اسمي فادي. واليوم، أريد أن احكي لكم عن قصة سكس نيك ثلاثي لأختي الهيجانة وسأحكي لكم كل شيء، وسأحاول أن أجعل قصتي ساخنة ومثيرة جداً. اسمي أختي نور ووهي أكبر مني بأربع سنوات. كانت في الكلية والجميع كانوا يطلقون عليها الموقف. لم أفهم أبداً لماذا أعتاد أصدقائها في الكلية أن يطلقوا عليها هذا الاسم لكن عندما عرفت السبب، على علمت أن أختي كانت كلبة هيجانة، وأنها دائماً على استعداد لإدخال أي قضيب في كسها. ولهذا السبب أعتاد أصدقائها أن يطلقوا عليها اسم الموقف. وكانت هي هائج جداً ومجنونة بممارسة الجنس حتى أنها اغوتني وجعلتني أنيكها. وأنا هنا لمشاركة اللقاء الجنسي الحقيقي بيني وبين أختي وصديقي عارف في سكس نيك ثلاثي لأختي. عارف شاب وسيم لديه جسم رياضي وفي أحد الأيام حينما لاحظت أختي تضاريس وتعريجات جسمه قالت لي – فادي، لماذا لا تدعو صديقك عارف على منزلنا؟ وبالطبع خمنت لماذا قالت أختي هذا. ظللت صامتاً فغمزتني وقالت لي – لقد فهمتني، صحيح؟ وضعت على شفتي ابتسامة زائفة فلم أكن حريصاً على مساعدتها. لكني كنت مضطراً لمساعدتها لإنها سجلت لقائي الجنسي مع خادمتي شذا. أختي جهزتنا لممارسة الجنس ومن ثم صنعت فيديو سكس للقائنا الجنسي. وهي الآن تبتزني للحصول على أزبار جديدة لكسها. عارف لم يكن صديقي المقرب لكني وضدت صداقتي به من أجل أختي نور. دعوته على منزلنا. وكانت أختي تعرف تماماً ما يجب عليها أن تظهره لكي تغري أي شاب وتجذبه إليها. وفي أيام قليلة، أصبح عارف فريسة لأختي.
قالت أختي – صديقك وسيم جداً. وهو رائع في الجنس. قلت – أممممم، حقاً. قالت لي – ه يحب سكس نيك ثلاثي . هل سيرغب في الانضمام إلينا. قلت لها –لا. أرجوكي لا. قالت لي – هيا. سنستمتع جميعاً. فهو لديه رغبة في ممارسة سكس نيك ثلاثي. ويريد أن يجرب شيء جديد ليضيف بعض التوابل إلى حياتنا الجنسية. أؤكد لك أن عارف سينضم إلينا. هل لديك خيار أخر؟ كانت أختي على حق ليس لدي خيار أخر. كانت كلبة هائجة. وقد أكدت على أن سأنضم إليهما. كانت فقط تخبرني. وفي هذه الليلة، رسالتني لتطلب من المجيء إلى غرفتها. وحين دخلت إليها، كان عارف هناك. فقد أعتاد المجيء لمساعدتها في دراستها. صنعت أختي بعض القهوة. عندما رأني لوحي لي بالتحية. فأجبته بنفس الطريقة. وجلست لى جوار عارف الذي وضع يده على كتفي وقال – شكراً على كل شيء يا صديق. قلت في نفسي إنه حقاً كلب، كان ينيك أختي ويشكرني. كنت أريد أن أقول له كل شيء بصراحة لكني لم أستطع. أغلقت أختي الباب ورأتني. غمزتني ومن ثم أبتسمت لي. كانت تبدو مثيرة جداً في قميصها الضيق. كنت أرى تضاريس نهديها تحته. وقد جلست إلى جوار عارف وقالت له. هل تعلم أنا وفادي نمارس الجنس منذ فترة طويلة. فرد عليها عارف – آه، نعم فأنا أعرف أن فادي نياك كبير لأخته. كنا نضحك جميعاً. لكنني كنت فعلاً أتظاهر بالأمر لأنني لم يكن لدي شعور جيد حول هذا الأمر. قال عارف. أنتما الأثنان ابدأ وأنا سأشاهد لقائكما الجنسي. قلت في نفسي إنه كلب فهو يريد أن يرى كيف أنيك أختي. كن أصدقائي كانت أختي كلبة هائجة جداً حقاً. كانت حريصة على أن تظهر مهارتها في النيك. نزعت قميصها ولم تضع دقيقة واحدة حتى. كان نهديها يهتزان في حمالة صدر سوداء. كانا مثل طائرين في قفص. كنت قد نكتها العديد من المرات ورؤية نهديها الكبيرين السكسي دائماً ما يجعلا قضيبي ينتصب. فتحت سحاب بنطالي فقال عارف شئ لأختي في عينيها. أقتربت نور مني وأنحنت على ركبتيها. كنت أحترق بنيران الجنس حيث أخذت قضيبي في فمها. كان المر مثل المطر حين يطفئ النار. كنت اتأوه، وأختي تأخذ قضيبي في فمها وتمصه مثل المصاصة, وفجأة أخرج عارف قضيبه كله. آه يا أصدقائي قضيبه كان أكبر بكثير من قضيبي. لهذا السبب أحبت أختي قضيبه جداً وكانت مجنونة على أن تنيكه.
استمنى عارف بقضيبه. وهي كانت تضغط على قضيبه وأنا اشاهدها تمصه. ومن وقف وأقترب من مؤخرتي أختي. فتح بنطالي أختي ونزعه عنها. ومن ثم بدأ يشتم فتحة شرجها. كانت أختي تشعر بالسخونة والهيجان جداً. أخذت رأسه ودفعته في فتحة شرجها. وبدأ هو يلحسها. كان يلحس فتحة شرجها كأنما يلحس عصيره المفضل. لم أكن أستطيع أن أشاهد المزيد. ومن ثم دفع أصبعه في كس أختي. كان يبعبص كسها ويلحس فتحة شرجها. وأختي كان ما تزال تمص قضيبي. جعلت قضيبي مثل عمود حديد أحمر. لم أكن أستطيع أن أتحمل أكثر من ذلك. وضعت يدي على نهديها وبدأت أضغط عليهما. سحبت أختي قضيبي من فمها وقالت لي – حان وقت النيك. أخذ عارف جانب وأنا نمت على السرير وأختي أعتلتني. وهو حافظ على قضيبي مستقيماً كانت تضع هي يدها على كسها. دفعت من الأسفل فشعرت أختي بالألم وبدأت تصرخ وقضيبي ذهب عميقاً في كسها. كان عارف عند ظهر أختي وكان يساعدني على قذف أختي على قضيبي. لكن أختي لم تكن تحتاج إلى أي مساعدة. كانت كأنها ترقص على قضيبي. بصق عارف على قضيبه وجعله رطباً ومن ثم أمسك أختي ووضع قضيبه على مؤخرتها ودفعه حتى دخل نصفه فيها من دفعة واحدة. أمسك عارف كتفها ودفع ثانية. وهذه المرة دخل قضيبه كله في مؤخرتها. الآن كان هناك قضيبين في داخل أختي وكأنه فيلم بورنو. وأستمرينا في نيك أختي بعنف لعشر دقائق تقريباً حتى قذفنا كل ما لدينا من مني في كسها ومؤخرتها. ثم جذب عارف أختي في يديه وطبع شفتيه على شفتيها. كانا يقبلان بعضهم البعض. وأختي كانت ترفع مؤخرتها بسبب الألم في داخلها فلم تكن تستطيع إنزالها. رأيت المني ينساب من فتحة شرجها. وهكذا أنتهت قضتي مع سكس نيك ثلاثي لأختي.