أنا اسمي “صلاح” وأنا شاب طموح زي بقية الشباب، وأنا عندي 28 سنة، عايز أكون نفسي وأتمتع بالحياة ورفاهيتها، بس أنا من عيلة متوسطة الدخل، وبعد ما كملت دراستي الثانوية قررت إني أسافر لخارج قريتي الفقيرة عشان أشتغل وأكمل دراستي عشان أحقق أحلامي وأخف الحمل عن عيلتي وأحسن عيشتهم … وفعلاً سافر لإحدى المدن الكبرى وهناك بدأت أدور على شغل، وعشان أنا كنتفي مقتبل العمر وشكلي حلو ولساني جميل أشتغلت سواق عند أحد الأغنياء، وكان المرتب كويس، وكمان كان فيه سكن مجاني، وخلال شغلي كنت أنتقل ما بين القصر وأماكن العمل الخاصة بصاحب القصر اللي كان عنده 60 سنة بالإضافة لقضاء احتياجات وتنقلات مراته الشقراء الجميلة ” سيدة القصر ” اللي كان عندها 35 سنة. مضت سنة على شغلي، وكان الزوج دايماً مشغول بأعماله، وتنقلاته الكثيرة حول العالم، وأنا كنت دايماً أتنقل بين مقرات عمله مع سيدة القصر اللي بتراعي مصالحه، وفي كل المشاوير ده كنت بأخاف أرفع عيني عليها عشان ما تحسبش إنه تصرف مش لائق.
وفي يوم من الأيام وعلى الساعة تسعة مساءاً وبعد ما دخلت لغرفة نومي، استلقيت على السرير وأنا أقرأ، وكان متعود إني أنام باللباس الداخلي بس، ويبدو إني كنت تعبان فراحت عليا نومة وأنا في القراءة عشان كنت مطمن إني مافيش مشوار عمل النهاردة ممكن سيدة القصر تحتاجه …وفجأة صحيت على صوت السيدة، وهي واقفة جنب سريري، ودي كانت أول مرة تدخل فيها لأوضتي،فقمت بسرعة أحاول ألبس أي حاجة قريبة مني، وكنت مرتبك من منظري …. ابتسمت السيدة وأخدت الكتاب اللي وقع من على صدري لما قمت، وبدأت تتصفحه وأنا أرتدي بيجامتي، وقالت لي: أنا أسفة إني أقتحمت أوضتك أصلي تعبت من كتر ما أنت ماردتش على الهاتف، فقررت إني أجيلك بنفسي. أعتذرت منها بشدة ووعدتها إن ده مش هيتكرر تاني. ضحكت لي ضحكة مؤدبة، فأرتبكت أكتر وما كنتش عارف أقول لها ايه. رجعت هي القصر، وحاولت أنام بس أنا ما عرفتش أنام، وجالي أرق،وما صحتش إلا والست واقفة جنبي بتقول لي: باين إنك مش متعود على السهر. قمت بسرعة أبص في الساعة لقيتها سبعة ونص. حطيت وشي في الأرض وقلت لها: أنا خجلان من إني كررت ده، وكنت لسة لابس ملابسي الداخلية، فشوفتها بتبص على شعر صدري وزبي لإنه كان حجمه كبير ومدي تفاصيله حتى من تحت اللباس، وكانت هي لابسة ملابس الخروج، ورغم إنها كانت محتشمة، بس كانت جميلة أوي. قربت مني، وحطت إيديها على كتفي وقالت لي: إنت ليه ما أتجوزتش لحد دلوقتي؟ قلت لها: بسبب الحالة المادية ودراستي. بدأت تنزل بإيديها على صدري وقربت مني فشميت عطرها الذكي، وبدأ زبي يقف.
حاولت أسد الملاية عشان أغط جسمي بس هي سبقتني، ومسكت برأس زبي من فوق اللباس، ومديت إيديها التانية عشان تزيح اللباس وتمسك زبي مباشرة. حسيت إن حرارته بتدوب الصخر، ويبدو إنها كانت بدأت تهيج لإن أنفاسها زادت، وما قدرتش استحمل فحضنتها ورميتها على السرير، وهي لابسة هدومها كلها، ورفعت طرف فستانها لفوق، وسحبت اللباس الداخلي الأحمر لتحت، فهي ثنت رجليها عشان تمكنني من إني أقلعها ، وكنت خلال ده بتسحب لباسي بإيديها لتحت عشان يتحرر زبي من سجنه. دخلت شفايفها بين شفايفي، وحطت رأس زبي بين شفرات كسها. كان غرقان بالمياه كأن نهر بيمر خلاله. جذبتني جامد عشان يدخل زبي مرة واحدة في كسها، وصرخنا سوا: آآآآه آآآآه. طوقتني برجليها ، وبدأت أدخل وأطلع زبي فيها كنت حاسس كأني بأفتح نفق فيها، وكأنها ما كنتش متجوزة، وعلى صوتها مع دفعات زبي وكانت تصرخ: آآآآه أنا عايز أكتر آآآآه آآآه لغاية ما حسيت إني هأقذف فطلعته لإني كنت خايف إنها تحمل، لكنها مديت إيديها ورجعتني جوه كسها عشان أقذف حمم زبي في أعماق رحمها، وطوقتني المرة دي برجليها وإيديها، وقالت لي: مش هسيبك تطلع أبداً برة، وبقيت ترتعش تحتي من كتر اللذة، وبعد ما أرتخى زبي، ورخيت هي رجليها وإيديها عني، نمت جنبها. وهي وقفت وكملت قلع باقي هدومها، وطلعت على السرير، ومسكت بإيديها الاتنين زبي وبدأت تمص فيه وتلحسه كأنها عايزة تبلعه، وما حسيتش بنفسي إلا وزبي بيقف تاني. شدتني عليها، وفتحت رجليها، فأنا دخلت رأسه في كسها المبلل من شهوتها ومن أثار لبني. قالت لي: عايزاك تدخله بقوتك كلها وأحيه جوه في رحمي. قلت لها: أنا خايف أقطع كسك عشان حجمه كبير. قالت لي: أنا عايزاك تقطع كسي وتطلع منه الدم وريني قوة زبي. دخلته جامد وبدأت أمص حلمات بزازها،وكانت بتتأوه بشكل هيجني خلاني أدخل زبي الطويل أكتر وهي بتصرخ أاااااكتر. وفتحت رجليها أكتر وحطيت كل رجل على كتف، وباعدت ما بينهم بجسمي عشان أخلي كسها مفتوح على الآخر، ومع الدخول والخروج كنت حاسس أني أقذف أجزاء من جسمي في جسدها. بدأت أقذف حممي الساخنة مرة تانية في كسها، وهي بدأت ترتعش تحتي زي الريح. وفضلت أنيكها اليوم كله، وبقيت حبيبها، وأستمرت علاقتنا أكتر من خمس سنين.