و ما زالت نادين مدمنة نيك لا تشبع و لا ترتوي من ماء الرجال فلا تكاد تقضي شهوتها من احدهم حتى تبحث عن آخر! و نادين هذه شابة حسناء رائعة الجمال إذ تجمع فيها ميراث الجمال التركي و الملاحة المصرية فدقت أنفها و استدار وجهها و ابيض و أشرب بحمرة الورود إبان الربيع. كذلك غلظت شفتاها و احمرت حمرة طبيعية و تقلبت فأشبهت شفتي أنجلينا جولي و ذلك إلى غير العينين العسليتين المسحوبتين يزينهما هدبان طويلان اللذان يعلوهما حاجبان عريضين آية في الجمال! كذلك نفرت نهودها و تكورت فهي تدفع القميص للأمام بصورة مستفزة مثيرة لغرائز الشباب ذلك إلى غير ما تملكه من مواهب في الردفين المستديرين كل ردف مثل البطيخة الكبيرة فهما يتراقصان في سيرها, فهذه طالعة وتلك نازلة فتتعلق بها أعين و تشتهيها أزبار!
نشأت نادين الابنة الوحيدة لدكتور جامعي و أم صيدلانية مرموقة و شهد حسنها النامي حي من أرقى أحياء القاهرة. شبت نادين و شب بداخلها شبق شديد لتصير لاحقاً مدمنة نيك لا ترتوي من ماء الرجال كما لم تماثلها شابة حسناء من قبل ! فلم تكد نادين تقف على قديمها و تسير و تنطق أولى كلماتها حتى فقدت والديها في مطلع العام الرابع من عمرها. خلفاها والداها و تركا لها مبلغاً معتبراً من المال وشقة فارهة فسيحة الأرجاء. تركاها بمفردها فلم يكن لها أحد سوي جدتها لأمها وجدها الذي يعمل بأمريكا وكان كثير السفر من القاهرة إلي أمريكا. و لأن الجدة تخطت الخمسين و لان صحتها أصبحت لا تطيق المكافحة مع طفلة شقية مثل نادين, فإنها اضطرت أن تلحقها بإحدى المدارس الداخلية بالقاهرة على أن تزورها كل فترة عندما تعود للقاهرة وتأخذها في الإجازة الصيفية إلي فيلا في الساحل الشمالي ثم تعود بها لتدعها في المدرسة وتسافر مرة أخري لتعيش طفولتها محرومة من كل أنواع الحنان. مرت الأعوام سراعاً وكبرت نادين و غدت شابة حسناء شديدة الجمال و التحقت بالجامعة , جامعة خاصة, فاضطرت جدتها للبقاء في القاهرة لرعايتها والحفاظ عليها؛ فقد كانت الفتاة مطمع لكل من يراها لفرط حسنها وأنوثتها الفاتنة. ذلك هو ما أقلق جدتها بشدة عليها فكان أن اضطرتها للجلوس في البيت وعدم الذهاب إلي الجامعة إلا أيام الامتحانات فقط!
في نفس العمارة التي تقطنها الجدة كان يسكن رأفت شاب مصري متجنس بالجنسية اليونانية 34 عام يعمل شركة سياحية وخريج نفس الجامعة الخاصة التي تدرس فيها نادين. و لأن والدة الشاب كانت صديقة لجدة نادين , فإن الأخيرة طلبت من من رأفت مساعدة حفيدتها في الدراسة. ألحت الجدة عليه فوافق رأفت مساعدة الفتاة في الدراسة تحت رعاية الجدة التي كانت تثق في أخلاقه فكانت تتركهما بالساعات في الغرفة المجاورة. هناك راحت أسخن شابة حسناء تثير غرائز الشاب رأفت! لم يجد الأخير غضاضة في أن يبادلها نفس المشاعر ! هنالك ارتعشت شفتا نادين لتحتضن شفتي رأفت! هنالك استلقت فوق سريرها في غيبة الجدة و رفعت ساقيها لتستقبل قضيب الشاب فيخرقها!! هنالك صرخت نادين أول صرخة من فرط الانتشاء و انتفضت و عصرت ذكر رأفت و ذاقت ماء الرجال فلم تشبع! أضحت نادين مفتوحة مدمنة نيك فاستمرت علاقتها برأفت لأكثر من ثلاث سنوات حتي غادر القاهرة و أقام باليونان وكانت نادين في آخر سنة جامعية. حزنت نادين إذ ألفت نفسها وحيدة ومحرومة من إشباع رغبة نيك شديدة تتآكلها وخاصة وقد علمها ذلك اليوناني كل أنواع الجنس! كانت شبكة الأنترنت هي ملاذها فراحت تستمني بمشاهدة المواقع الإباحية بعد أن تنام جدتها ولتبقي طوال الليل أمام الجهاز حتي الصباح تبحث عن نزواتها المجنونة. أسابيع ثم تعرفت نادين علي مهندس من خلال الفيس بوك وعرف أنها من أسرة غنية وأنها وحيدة فالتقت به خلال الامتحانات رغم محاظير جدتها فاشتعل الحب بينهما وقرر الشاب خطبتها. وافقت جدتها وظلت الخطوبة لأكثر من ثلاثة أشهر كان الشاب يمارس الجنس مع نادين التي لا ترتوي من ماء الرجال فأنهكت قواه فاضطر أن يفسخ الخطبة !! لا يدري خطيبها أن نادين شابة حسناء مدمنة نيك كما يدمن الإنسان البانجو و الهرويين!! لم يقدر أن يجاريها لشدة رغباتها وجنون نزواتها وإدمانها لممارسة الجنس! ثم أن الجدة علمت السبب وراء فرار عريسها فخشيت أن تكون نادين قد فقدت عذريتها فاصطحبتها إلى طبيب وهو الذي أخبرها أنها ما زالت عذراء وأن غشاء بكارتها مطاطي لا يمكن فتحه إلا بجراحة و أن نادين لديها شبق جنسي و كصابة بالسوداء!! صدمت الجدة إذ علمت أن الفتاة مدمنة نيك بالوراثة! كان لابد لها من جلسات علاج حتي تهدأ من حالة الشبق الشديد وحدد لها الدكتور جلستين أسبوعيًا. هنالك و في عيادة الطبيب الفاقد للأخلاق راح يضاجعها و توسع نادين فخذيها من جديد كي ترتوي من ماء الرجال فتتقلب على الفرش و تلقي بقدميها فوق ظهره كي تمنع زبه من مغادرة كسها الشبق!! استمرت العلاقة بينهما فوق شهر حتي وصل الأمر بالدكتور أن ينهي هذه الجلسات إذ علم أنها شابة حسناء مدمنة نيك شديدة الشبق فلم يقدر أن يجاريها لتعود نادين إلي البيت وهي محبطة لعدم وجود رجل يستطيع أن يشبع رغباتها الجنسية!