أهلا بكل قراء القصص الجنسية. كنت أبلغ من العمر الثانية والعشرين، لكني لم يكن لدي أي خبرة جنسية. وقد أعتدت على التحديق في أي زوجين من البزاز. لكن كان في زوجين من البزاز لسيدة في المنزل إلى جوارنا طيرت عقلي. وهي كانت قد أنتقلق حديثاً منذ شهر مضى، ولم يمر يوماً منذ هذا الحين لم أتخيلها عارية. وهي كانت ممتلئة وبشرتها حليبية، متزوجة وفي السادسة والعشرين تقريباً. وفي هذا الشهر كل نقطة مني خرجت مني كانت سببب جسدها العاري في عقلي. وفي أحد الأيام رأيتها بالقرب من السوق وهي عرضت علي أن توصلني إلى المنزل. وكانت هذه هي المرة الأولى التي أتحدث فيها إليها. لكني قلت لها أن لدي بعض العمل لإنني لم أكن أستطيع التحكم في نفسي وذهبت إلى قهوة قريبة لتدخين الشيشة. وبعد أنفاس معدودة رأتني أدخن وأنا كنت مرعوب من رؤيتها. لكنها ضحكت فقط وغادرت. وفي هذا اليوم ضربت العشرة مرتين أو ثلاثة من غير مشاهدة البورنو. وبعد أسبوع رأيتها في المصعد. وأردت أن أوقف المصعد وأضعد يدي خلف قميصها وأمرر يدي على أردافها الممتلئة لكنني قلت لها فقط “ما تقوليش في البيت إني بأدخن.” وهي قالت لي “مش هأقولهم بس أنت لازم تشتريلي بيرة.” وأنا كنت من أشتري ليها البيرة لمدة شهرين. لكني لم ألمسها ولو مرة. وفي أحد المرات تعطل حاسوبها وهي أردتني أن أصلحه. وأنا كمحترف بدأت أفتح الكيسة وهي أرتعبت وقالت لي لماذا أفتحها. رددت عليها “بمجرد ما أقلعها هيبقى أسهل أني أصلحها.” وأنا لا أدرك ما قلته. وهي نظرت لي نظرة خبيثة جعلت قضيبي ينتصب على الفور. وهي حدقت في قضيبي وقالت لي “بمجرد ما تلبس هيبقى الموضوع أسهل.
ومن دون أن أضيع ثانية، قفزت عليها. وهي أسقطت شالها البرتقالي على الأرض وأنا جذبتها نحوي وبدأت أقبل شفايفها. وبدأت أدعك في بزازها والحس عنقها. وهي سألتني “أنت معندكش أي خبرة جنسية ؟ هي دي أول مرة ليك؟” أنا سكت. وهي أخذتني من يدي إلى السرير. وقلعت قميصها الأبيض على الأرض لتعرض حمالة صدرها الوردية وكيلوتها البرتقالي. وطلبت مني أن أقلعها البنطالي. وأنا أيضاً ساعدت نفسي. أصبحنا نحن الأثنين في ملابسنا الداخلية. وأن لم أتحرك بينما هي دكت بزازها على وجهي حتى أنتصب قضيبي جداً بحيث هي شعرت به في فخاذها. وأنا كنت أريد بشدة أن أرى بزازها لذلك قطعت حمالة صدرها وهنا هي حادة مثل القمع بلون برتقالي لامع على جبل من الفانيليا. وتغير رد فعل وجهي. قلعتها حمالة صدرها. وبفضل أفلام البورنو كنت أعرف كيف أجعل حلماتها تنتصب من خلال فركها ولحسها. وهي بدأت تتأوه وقالت لي: “ما أنت عارف أهو.” وأنا قلعت البوكسر ودفعتها أسفل مني. وهي جذبت بوكسري الأسود وقالت لي مش بسرعة كده. وأنا بدأت الحس فخذادها وهي كانت تتأوه بصوت أعلى وتضحك. وأنا بدأت الحس كسها من فوق الكيلوت ويدي تمران على بزازها. وبينما الحس بزازها أكثر وأكثر كنت أشعر ببزازها تكبر أكثر وعندما أصبحت مثل الحجر قالت لي “يلا بينا بقى” قلعتها الكيلوت وهي دفعتني إلى الأسفل وأمسكت بقضيبي وحركته قليلاً لتجعله جامداً ويمكنني أن أشعر بالجنة بين ساقي. وهي أدخلته في كسها المبلل وبدأت تركبه وتنحني إلى الأمام.
وطلبت مني أن ألعب في بزازها. وعندما لمستها أصبحت هي أسرع وبدأت تتأوه بصوت أعلى. وفي غضون دقيقتين أو ثلاثة لم أعد أستطيع التحكم في نفسي. كنت أعرف أنني على وشك الإنفجار لإنني هذه هي أول تجربة جنسية لي. وبدأت أتأوه. وهي فهمت ونزلت من علي وبدأت تحرك في قضيبي وتفرك في بيوضي وقبل أن أفرغ أول شلال مني مني كسي أدخلت قضيبي كله في فمها وأبتلعته. وكان هذه هو أفضل يوم في حياتي. ومن ثم ذهبت هي الحمام وشغلت الشاور وطلبت مني أن أنضم إليها. وأنا شكرتها على هذه التجرية وهي ضربتني على مؤخرتي وقالت لي “الحاجات دي ما تشكرهاش بالكلام”. وهي دلكتني بالصابون لبعض الوقت. وأنا أخبرتها أن حلم حياتي أن أحمم مزة مثلها. وهي تركتني أدلك الصابون على جسمها. وفي دقيقة قلت لي نظف بزازي وكسي. ومن ثم نشفنا بعض بالمنشفة. وهي سألتني كم مرة بتضرب عشرة. لم أجب عليها. لكنها سألتني مرة أخرى. فقلت لها ثلاثة. وهي قالت لي حسناً. ولاحظت أن قضيبي بدأت ينتصب مرة أخرى. وسألتني أنت أتفرجت على وضعية 69. ومن دون أن أضيع ثانية كنت فوقها الحس كسها المبلل وهي تمص في قضيبي. كانت تتأوه بجنون وأنا كنت أعرف أنها إذا استمرت على هذا الوضع سأقذف في فمها مرة أخرى. لذلك أستدرت وطعنت قضيبي في كسها بكل شهوتي. وكانت بزازها تتأرجح ووجها تحول إلى اللون الأحمر. وفي هذه المرة ظللت أنيكها لعشر دقائق قبل أن أفرغ مني الساخن في كسها الدافيء.