منذ أن رأيت مجدي الشاب القوي البنية و انا عيني منه. اعلم أني الذي قمت به لا يصح و لا يجوز و لكن ما أفعل و أنا امرأة في بداية الأربعين أعيش بمفردي بعد أن غادرني زوجي معلقة و تركني ابني الوحيد و تزوج؟! ليس ذلك بمبرر و لكنني كنت و ما زلت أستمتع و ذلك الشاب يشبع كسي الأربعيني الجائع بكل قوة. فانا بحكم منصبي مديرة بشركة العامرية لتكرير البترول قد قمت بتعيينه لما التمس والده ذلك مني. رأيت الشاب فراعني حسنه و قوته البدنية و العضلية!
لم يتردد مجدي في أن يسرع إلى شقتي في الإسكندرية في لوران و أن ينيك و يشبع كسي الأربعيني الجائع المتعطش للنيك المترهل المشافر!! بل انه كان شبقاً بارعاً ذا خبرة في أسعاد النساء و خاصة المحرومات منهن! راح يضمني إليه منذ أن أغلق باب شقتي و استقبلته بقميص نومي الأحمر ثم يشمني شعراً و أنفاً و فماً و يقبل صدري الكبير المترهل قليلاً ! ثم يعلو و يلحس عنقي و شحمتي أدني بل يمصصهما و أنا بين زراعيه القويتين واقفة مستمتعه بما يفعل حتى انه فاجأني بأن خلعني لباسي بقوة و حملني وهمس: فين السرير… أشرت إليه على جهة الشمال فألقاني عليه برقة وراح يقبل صدرى ثم ينزع الحمالة فيهجم على حلمتي و يمصصهما بقوة ويفركهما بيده وقد تهيجت انا و بدأت المعاناة اللذيذة و أغنج و أتأوه: اااااه ااااااه ااااااااه وهو بكل عنف وقوة يقبل ويلحسبزازي التي تتأرجح بين يديه و شفتيه! ثم ناه راح ينزل حتى وصل لكسى وفك رباط الدانتيل وانزله وبدء يلحس بكسى ويمص شفاتي كسى ويدخل طرف لسانه داخله و يزغزغني فألتذ و أنتشي و أغنج و اتلوى كابنة عشرين ممحونة : اااااو اااااااى اااااااه ااااااااو نيك نيك كسى بلسانك… كان مجدي يستمتع بنياكة كسى بلسانه ويلعق ماء كسى ويشربه وأنا اضغط بكسى على وجهه وهو يدخل كل وجهه بكسى حتى أنني شعرت أن انفه لامس بظري من الداخل! راح يواصل مص شفايف كسي و مداعبته و يشبع كسي الأربعيني الجائع فوق ما كان يشبعه زوجي الذي تركني و تزوج بأخرى فكنت اتمحن و أصرخ من فرط متعتي ! حتى قام عني و القى بثيابه و كذلك انا فرحت ارد له الجميل بان هجمت على زبه مباشره امتصه والحسه وامتص بيضانه والحسها وهو بيده يفرك بزازي و حلماتى فهجت اكثر وهو هاج وما عاد فيه قدره للتحمل!
ألقاني مجدي أسفله و راح يعاملني كأنني أمرأته أو عشيقته الصغيرة!! هنالك نسي مجدي أنني مديرته و نسيت أنا أنني ربة نعمته و مديرته!! هناك ذكر مجدي الشهوة و ذكرتها انا فراح يوسع بقوة ما بين ساقي التي كنت أضممهما وهو يتحسس زبه القوي!! فشخ فخذي و دنا بزبه من شق كسي وراح يفرك رأسه الكبير بكسى وشفتيه ثم يضرب به بظري الهائج فكنت أصرخ: لا ﻻلا….مش قااااادرة…..آآآآآ ح نيك نيك ااااااااااااوه اااااااااااى اااااااااااااه ..اهتاج مجدي بقوة وراح يولج زبه بكسي فينزلق فأشهق شهقة قوية و احس بأنوثتي وهو و انا تحت شاب عشريني يشبع كسي الأربعيني الجائع بكل قوة و اقتدار!! راح ينيكني و يتمطى بنصفه فيصفعني صفعات قوية وزبه يلوعني و انا اصرخ بقوه وبصوت مرتفع: آآآآآح…نيكني نيك مديرتك… ااااااااااه ااااااااوه اااااااااااى نيك حبيبى نيك زبك سخن اوي يا ولا…!! راح يخرجه فأشهق ثم يكبسه بكسي فأشهق ثم يدخله في و يدعه و ينام فوق صدري فيلتقط بزازي فيمصص حلمتي حلمة حلمة فارهز تحته فيعلم أنني هائجة و أنا أغنج فينيكني و انا أتلوى أسفله!! حتى أرعشني ذلك الشاب الجبار و أفقدني وعيي في لذة للحظات لا أرى مثيلاً لها مع زوجي!! أرعشني و راح ينيكني فتأوهت و رحت اطلق أنات : كفاية بقى …كفاية…قام عني و لم يزل مجدي بكل قوته!! نظرت لزبه القوي فاشتهيته مجدداً فطلبت ان اكربه فركبته!! كنت كراكبة الخيل أتقافز فوق زبه فاحس به و هو يخترقني و كفا مجدي تقتلعان بزازي وهو يشدهما و يدلكهما!! رحت انيكه وهو ينيكني و يصفعني حتى راح يزمجر و أنا أنتفض فوقه!! كلانا نفض صاحبه و بلغ به حد الرعشة الكبرى!!ّ أحسست بزبه يفجر كسي من شدة غلظته وهو يلقي بمنيه الساخن اللذيذ! أحسست بسخونته في جوفي تملؤني و تشبع كسي بعد حرمان!! ليلتها بات مجدي ببيتي حتى الصباح فكانت صبحيتنا!! يومها لم أذهب للعمل و استبقيته هو كذلك فلم يذهب! لم يزل مجدي ينيكني حتى اللحظة وقد مر على أول لقاء بيننا ستة شهور. لم يفزعني إلا نبا خطبته لفتاة احبها فانا في صراع خوف أن يتركني وقد تعودت عليه! غير أن هناك شيء واحد أساومه به وهو وظيفته, نعم فانا أستطيع أن اهدمه كما بنيته و الأيام القادمة ستحمل الكثير.