هو كذلك كان يسحب سحاب بنطاله وانتصابه الكبير قد لمحته فكاد يُغشى عليّ. تنحنحت فاتخذ كل منهما موضعه الطبيعي ودخلت و وضعت العصير وابتسمت لهما وجالستهما فاتخذت موضعي إلى جانب خطيب ابنتي الذي ستشرع شفتا كسي تستجير من شفتيه عما قريب. رحنا نتحادث واستأذنت ابنتي مجيدة لتتركنا لحظات لتدعني للحظات خطيبها طارق تأكلني ليبالغ في إمساك يدي وتقبيلها قائلاً: تسلم هذي الأيد اللي ربت مجيدة….. وأخذ خطيب ابنتي يدغدغ مشاعري وكنت مستجيبة وعطشانة لتلك الكلمات إيما عطش. خلتُ أنه لو تقدم مني آنذاك وضمني إليه وراح يقبلني من فمي ويعصرني بين يديه القويتين لم اكن لأمانع! طرقميدة الباب فأفلت يد واعتدل بنصفه سريعاً فيما دخلت مجيدة وقد غسلت عنقها وقد ارتدت طرحة لتخفي عني آثار العض والمداعبة الشقية من خطيبها الممحون.
جلست مجيدة بجانب طارق على طرف الأريكة وعيناها في الأرض من الخجل فأخذ طارق بذكائه يتحدث عن الدراسة كي يكسر الصمت المحرج وبالفعل زال الحرج وانتهت الزيارة لأنتهي إلى فراشي أتقلب عليه ومشاهد التحرش الساخن بين ابنتي وخطيب ابنتي طارق الوسيم لم تغب عن عينيّ! مما زاد النار اشتعالاً أن خطيب ابنتي راح يهاتفني ليلاً ويسمعني النكات المطعمة بالغزل والتغزل في محاسني فراح يدلعني ويناديني بسلواي لأن اسمي سلوى! الواقع أنني كنت جد مستمتعة فرحت أطلب منه المزيد وأستزيده بضحكاتي وغنجاتي معه في الهاتف وعلى أرض الواقع.
ذات صباح أيفظني خطيب ابنتي طارق الذي راحت شفتا كسي تستمتع بشفتيه, على صوته وقد دق هاتفي. بعد أن أسمعني قصائد غزله كالعادة فأضحكني وأمتعني أخبرني أنه سيحضر إفطاراً لنا ويزورنا اﻵن فأخبرته أن خطيبته في جامعتها فلم يهتم فعلمت مراده! نهضت مسرعة وقلبي قد علم بساعة اللقاء إلى الحمام أتنعم لمن سيحل محل زوجي! أزلت شعر كسي و تطيبت واستحممت وتعطرت و وضعت من مكياجي ما يبرز مفاتني أكثر.
دق هاتفي مرة أخرى فعلمت أنه على الباب ففتحت فإذا به خطيب ابنتي طارق وإذا به يصفر تصفيرة المعجب المأخوذ بما يرى. قال : وااااااو …. سلواي ماهذا الجمال! ووضع أشياءه أرضاً وراح يمسك بيدي و يقبلها وهو يتمتم بكلام لا اسمعه جيدا ففابتسمت له وشكرته و مددت الطاولة للإفطار. انتهينا من الإفطار سريعاً وجلسنا نتحادث وأحضرت العصير الذي يحبه وأمسك بكفي وقال: ممكن اطلب منك طلب … قلت له: ويش هو …قال: شيلي الطرحة من على راسك فأنزلها فبد له حرير فاحم شعري فاتسعت عيناه وأبرقت وراحت يتأمل محاسني ويقترب لتنزلا إلى ما بين بزازي يتأمل الفارق المضروب بينهما ثم اقترب مني ودنا وقال: عطرك يجنن يدوخ …. أحسست ساعتها بأنفاسه الحارة الحارقة تلفح صدري وعنقي العاري حتى حط برأسه عند نهديّ فتلعثمت كلماتي: طا اا رررق فلم يدعني أكملها حتى تناولت شفتاه شفتي في قبله طويله لحس فيها شفافي وأعطاني لسانه امصصه وأعطيته لساني يمصه وهو يقول ما أحلى لعابك يا سلوى يقول ذلك وانا أعيد له لساني يرتشف رحيقي بينما يداه تعبثان بصدري وأحنا كذلك يمص شفتي مره ورقبتي مرة أخرى ويداعب حلمه ادني ويهمس احبك انا كنت في عالم ثاني لا اعلم متى فك أزرار بلوزتي و لا سنتياني. ما أحسست إلا بكفه على لحم صدري يفرك أحدى حلمتي والأخرى يمتصها بشفتيه وانا اصيح اه اه اه اح اح اح واستمر في ذلك يتنقل بين حلمه وأخرى وشفتا كسي ينتفضان شهوة إليه! وفجاه سحبني وأنزلني على الأرض ومددني واعتلاني وعاد يقبل ويمصص فمي وعنقي وصدري واحس بشي تحت يدق عانتي . نعم انه زبه الان فوق كسي وكان ما زال لابساً ثيابه وأنا تصدر عني آهات كثرة اه اه اه آه آه آه آه و سحبته من وركيه على جسمي اكثر وفهم أني أريد زبه ضغط بجسمه حسيت بزبه يضغط على تنورتي الخفيفة وراس زبه يفشخ شفراتي اسمتريحك زبه على كسي ويمص في كل مكان من جسمي بشفتيه التي لا تتوقف لم احتمل اكثر من ذلك تشنج جسمي وارتعشت بقوه واقول اه اه طارق طارق ويهمس في ادني وهو يمتص شحمه اذني ويهمس يا عيون طارق هذي اول رعشاتك يا قلبي واليوم حتكون كثير رعشاتك احضنه انا بكل قوتي وامص شفايفه اعطيه لساني يمتصه واحس انه يمتص قلبي معه يترك شفتي وينزل على صدري يعطيه نصيبه من المص واللحس وينزل الى باقي جسمي ويدخل لسانه في سرتي من ما أثارني. ثم بدأ ا سيحب سحاب تنورتي و بدا يسحبها فأمسكتها بأطراف أصابعي فراح يتناولها ويلثمها يمسك ويهمس : أريدك عاريه أمامي. تركته يسحبها حتى بان له كلسوني الأسود الخفيف الذي تلطخ بماء شهوتي فضممت عليه فخذيّ فقبلني بشفتيه ومشى بهما فوقهما وراح يلحس بلسانه فارتخيت له و فتح ساقي وأخذ يمص ويلحس باطن أفخاذي! يا لها من متعه لم أذق مثلها بحياتي إذ راح يقرب لسانه من شفتي كسي فيرفع طرف كلسوني ويحطط باطن لسانه على شفتي كسي ويلحس. انتفضت انا: اه اها احا اح آآآح وأخذ خطيب ابنتي يواصل فيلحس فتستغيث شفتا كسي من لسانه وهو يضرب به فوق وتحت يتوقف حتى حط بشفته السفلية بين شفتي كسي ومسك بالشفة الأخرى شفرتي كسي يمتصهم ا بل كانه يقتلعها ويعاود للشفره الأخرى ويفعل بها مثل أختها فلم أتمالك نفسي وارتعشت رعشتي الكبرى وضممت فخذي على راسه وشفتا كسي تستغيث من شفتي خطيب ابنتي ولسانه وهو لا يزال في غيه حتى أولج فيا زبه فشهقت واعتلاني وبدا المص واللحس وزبه يدقق أبواب كسي حتى أنزلت أكثر من مرة و اتى بحليبه على ثدييّ المتورمين.