لم يمضٍ ثلاثة أيام على زيارتنا إلى شقيقة زوجتي رحاب حتى قدمت إلينا و قد كانت تعاود الطبيبة النسائية الكائنة عيادتها بالقرب من شقتنا. كنت ساعتها بحريتي بالشورت وتي شيرت خفيف. كانت شقيقة زوجتي رحاب تشكو لأختها من التهابات تناسلية و أنها أحضرت معها كيسة بها أدوية و كيسة اخرى. نظرت غلى إلي زوجتي و استعانت بي بحكم كوني صيدلي فقرأت لهما كيفية استعمال الدواء و أنبوبة التحاميل المهبلية بما ستحمله من مراهم لتحقن بمهبلها كل اربع و عشرين ساعة كانت تلك هي الواقعة التي هيأت شقيقة زوجتي كي ترضع قضيبي و أنا أعالج كسها الملتهب حقيقة و مجازاً.
بعد أن شرحت لهما الوضع وكيف تستعمل شقيقة زوجتي رحاب الدواء أجابت وهي تضحك محمرة الوجه :” أنا أنا معرفش اعمل كده…” . ثم سألت أختها رولا :” ممكن تساعديني ؟!” لتجيبها زوجتي رولا مبتسمةً:” أنا .. أنا مستحيل..” لتتجه بنظراتها إليّ! لم يكن بد من ذلك. ابتعدت رحاب لثواني فأسرت لي زوجتي أنه لا حياء في العلم و أنها , أي شقيقة زوجتي رحاب, محرمةً عليّ فهي كأختي. الواقع أني اشتهيت شقيقة زوجتي ولم أستطع التفرقة و العزل بين نظرتي لها كمريضة أعالج كسها الملتهب أو كمشتهي فترضع قضيبي و هو ما لم تأته معي زوجتي رولا! كذلك خشيت أن لا أتحكم بنفسي فاشترطت على زوجتي أن تبقى معنا فضحكت و ترجتني:” حبيبي ما اقدرش أحرج أختي… خليني بره الأوضة وأنا واثقة منك .. أنت مثقف..”
سرت بمفردي صوب غرفة نومي حيث كانت شقيقة زوجتي المغرية بانتظاري جالسة على السرير بلباسها الكامل وجهها قد توّرد حياءً . أغلقت الباب بالمفتاح ومعي الدواء وأحضرت قفازات مطاطية رقيقة لأضعها بكفي وأدرت ظهري لسريري و طلبت منها :” يالا …جهزي نفسك.” فاجابت بصوت مرتجف:” أعمل اعمل ايه؟!” فأجبت باقتضاب:” نزلي البنطلون ..” فاستجابت وكنت أنا قد أنهيت تعبئة المرهم في الأنبوبة ثم اتجهت إلى السرير لأشاهدها مستلقية على بطنها وهي عارية من الأسفل إلا من قميصها يغطي نصف مؤخرتها البيضاء الرائعة يثيرني ذلك الكيلوت وقد ابتلعته الفلقتان المثيرتان. اقتربت منها ولم أكد ألم مؤخرتها بيد حتى انتفضت و ندت عنها آهة تترجاني:” أرجوك .. بالراحة… وطول بالك علي…”. أجبتها :” ماشي.. أنا عاوزاك تسرتخي خاااالص.. متخفيش”. ثم فتحت فلقتيها الناعمتين بشدة لأصل إلى المهبل فوجدت خط الكيلوت يغطي فتحة الشرج الوردية اللون .” مش نافع كده… اتقلبي على ضهرك و اخلعي الكيلوت…..” فقط انقلبت على ظهرها فسحبت كيلوتها لترمقني بغنج قائلةً :” ساعدني…” فعاونتها في ذللك وتوتر قضيبي بشدة وانتصب داخل صانعاً خيمة. رأت خيمتي فابتسمت محمرة الوجه وباعدت ساقيها فنفر وبرز كسها لامعاً من البياض وخالي تماما من الشعر! غير أنه كان مشعراً من يومين!! إذن قد قامت بنتفه و تلميعه ليبدو اليوم خالي من الشعر .صعدت فوق السرير و جثوت عند ساقيها فأمرتها:” افتحي رجليكي..” ففعلت و قربت الأنبوب من مهبلها وفتحت لها فتحة كسها بيدي اليسرى وبدأت أدهن لها قليلا من المرهم على الفتحة ليسهل عملية الإدخال وأنا أحرك أصبعي على فتحة المهبل و شقيقة زوجتي راحت تتلوى تحت بصري وتحرك خصرها ومؤخرتها حتى تصطدم أصبعي ببظرها الهائج المتضخم وتلاحق أصبعي لتبقيه على بظرها . ثبّت إصبعي على بظرها وهى تتأوه من اللذة وهي تتحرك عليها بهز مؤخرتها قائلةً:” معلش … أنا آسفة….عطلتك….” فنتفض قضيب أشد و صارت هي تسرع بحركة مؤخرتها وإصبعي على بظرها حتى ارتعش جسدها بقوة و انبجس من فتحة مهبلها سائل شفاف بقطرات لزجة دعتني لا شعورياً أن أقارب كسها فأتذوقها فأخذت أعالج كسها الملتهب بان ألحسه وبظرها فأطبقت شقيقة زوجتي ساقيها على رأسي حتى تشنجت وصارت تتأوه ة وتطلق أنينها :” دخله حبيبي… دخله جوه …آآآآه كماااان…” فنسيت نفسي و أمسكت ساقيها بيدي وباعدت بينهما وصرت
ألحس لها فتحة مؤخرتها الشهية اللذيذة بشوق و شبقٍ وهي تنتفض وتتلوى حتى ذابت و نفضت مياه كسها اللزجة. نهضت و تناولت شقيقة زوجتي قضيبي و أطلقته من عقاله فبدا لها فصارت تلتهمه بفمها دون وعي وتمصه بنهم وسرعة وكأنها لم تشاهد ذكر رجل من قبل. رحت أتأوه من المتعة الجارفة التي لم أخبرها من قبل و أحسست أني سأقذف من حرارة فمها فأردت إبعادها عنه فلم تستجب وظل قضيبي في فمها وقذفت منيي داخل فمها وصارت تبتلعه حتى انتهيت من رعشتي! طرقت أختها زوجتي الباب:” أيه الأخبار خلصتوا…. “ لأجيبها لاهثاً:” اصبري يا رولا دقيقة… حالة أختك صعبة…” لتبتسم شقيقة زوجتي و لأواصل ضخ المراهم في مهبلها و انا أرعشها مجدداً بعد ضخي التحميلة المهبلية لتخرج إلى شقيقتها و وجهها محمر وكأنها عروس في صبيحة ليلة دخلتها و لأذهب إلى الحمام مسرعاً ثم لأترك الشقيقتان مع بعضهما خارجاً إلى الشارع.