كثيراً ما كان يثيرني طرفها ذو النظرات الجارحة وكثيراً ما كانت تشب شهوتي ملابسها الفاضحة. كان ذلك من تسع سنوات خلت مع شقيقة صاحبي وكنت آنذاك في الجامعة يحلو لي مراجعة المناهج والاستذكار مع صاحبي في بيته. بالطبع لم أكن لأرغم نسمة الجميلة على شيئ من ذلك لو أنها كانت تتحرش بي جنسياً بنظراتها بل وبجسدها. أنا اﻵن في الثانية والثلاثين متزوج وأحب زوجتي غير أنها لم تكن هي شقيقة صاحبي المتحرشة وذلك لسوء سلوكها.
تبدأ قصتي أنا سامح مع شقية صاحبي التي راحت تتحرش بي جنسياً عندما كنت في الفرقة الثالثة من الجامعة وكنت أقصد منزل صاحبي للمذكراة معه وقد توثقت علاقتنا أنني كنت كفردٍ من العائلة المكونة منه و شقيقته نسمة الجميلة المتحرشة. لأصفها لكم. تشبه في بضاضة جسدها الفنانة نورة وفي استدارة وجهها كذلك غير أنها خمرية البشرة واسعة العينين بشدة. كسرات لحمها في أعلى ذراعيها كانت مثيرة للغاية وكسرات ما تحت ضلعيها من الخلف. كانت ممتلئة في غير سمنة مثيرة ملامح الوجه تتحدث إليك بحاجبيها و كانها تتحرش بك صراحةً. كانت جميلة ولا أنكر غير أنها كات شقيقة صاحبي ولا يمكنني اللعب بها وخاصة أنها كانت تصغرني بثلاث سنوات.
كنا نذاكر دروسنا سويا في بيته وبيتي وتطورت العلاقة الى ان والدته كانت تعدني مثل صاحبي هاني ابنها. كما قلت لكم العلاقة مع شقيقة صاحبي بدأت بالتدريج ما بين سلامُ وكلامٍ ونظرات باسمة متحرشة وغيرها. إلى أن نضجت علاقتنا فكنت ليلة إذن قد أحييت الليل ساهراً مع هاني وكانت شقيقته قد وصلت متأخراً بالليل حوالي الثانية صباحاً. كان الليل قد تعمق ولم أتمكن من الإياب لمنزلنا وكان هاني إلى جواري قد فغلبه النوم فتمدد على الكنبة بجواره ولم أوقظه. . احتجت ساعتها أن أذهب إلى الحمام ولم تكن خالتي أم هاني في البيت فأحسست بالحرية قليلاً فتسللت على أطراف أصابعي و هرولت مسرعاً إلى داخل الحمام دون أن أغلق بابه وشلحت بنطالي ورحت أخرج قضيبي المتوتر بمائه . فجأة ودون سابق إنذار دخلت عليّ شقيقة صاحب نسمة التي راحت تتحرش بي جنسياً لتتسمر مكانها وعيناها على قضيبي وكأنها رأت كنزاً! كنت كالمذهول وسُقط في يدي ولم أدر ما أصنع! تسمرت مكاني للحظة ثم أفقت من ذهولي فأدخلت قضيبي في مخبأه و وجهي قد هرب منه الدم خجلاً وانصرفت خجلانا وهى تشيعني بنظرات تتحرش بي جنسياً وتكاد تلتهمني! دخلت إلى غرفة هاني و حاولت إيقاظه غير أنّني لم أفلح؛ فقد بد وكأنه ابتلع بطرمان من حبوب المنوم. الواقع ان الشيطان لعب بي وبها في تلك الليلة. فعلى الرغم من تحرجي الشديد من رؤيتها عورتي إلا أنني أحسست بالعطش فخرجت أطلب الري من الماء ومن, ولا أكذبكم القول, شقية صاحبي التي تتحرش بي في بتها جنسياً وبك جرأة. و صلت للثلاجة في الصالون فوقعت عيناي على جسد سقية صاحبي نسمة الساخنة وهي تلبس قميص نوم شفاف وكأنها تنتظر خروجى ! وظلت تنظر لى بعينين شبقتين تتحرش بي وأحسست بأننها تنتوي أمراً جنسياً فأثارة تلك الفكرة شهوتي فوقف قضيبي ولم أكد أنتهي من ظني ذلك حتى حققته شقيقة صاحبي نسمة فهرولت إليّ باسمة قد بيّتت النيّة . نعم فقد سقطت على الأرض وهي قادمة ولم تكد تغادر عتبة غرفتها وهي قد تعمدت السقوط!! ذلك ما علمته فيما بعد! أسرعت إليها لعونها وجثوت بركبتي جانبها وسألتها محتاجه شىء قالت : آآه.. أرفعني على سريري من فضلك… وبالفعل أنمتها فوقه وأثناء ذلك رحت أجوب مفاتنها البادية أمامي و أحسست بكل جسمها الذي يشبه ملكات الجمال وفوجئت بها تطلبب إليّ: لو سمحت ممكن تدلك رجلي لأنها تؤلمني ……وبالفعل أمسكت بقدمها وبدأت فى التدليك وبدأ معه قضيبي ينتبه الى تلك الأنثى التى لو شاهدها اى شخص لهتاج على الفور! وبدأ قضيبي ينتصب خصوصا مع حركاتها اثناء التدليك وبدأت يدى تتسلل شيئا فشيئا على السمانه المثيرة الناعمة ثم على فخذها الأيسر ثم بدأت احسس على كيلوتها من الخارج لتأتي كفي على كسها ففوجئت بأنه غرقان بمزيه ومستعد للانقضاض عليه جنسياً! فجأة ألقت بكفها فوق كفي التي تتحرش بسكها وراحت تضغط فوقها وتأن برقة طالبة المزيد . انحنيت فقو شفتيها وعينيها المغمضتين الثمهما لتتفاعل معي بشدة! ثم وجدتها قد اعتدلت فى جلستها وبدأت فى تقبيلي وما أن حدث ذلك حتى بدأت فقمت بتقبيلها بنهمٍ فى شفتيها ثم بدأت بتدليك بزازها وبدأت هي في إخراج قضيبي من البنطال وفوجئت بأنها تمصص قضيبي ولا احسن خبيره فى هذا المجال. وما أن وجدته وقد تجمد واصبح جاهز حتى وجدتها تخلع كلوتها وهى تقول : نفسى اتناك منك يا سموحة فجذبتها نحوى وبدأت فى تدليك رأس قضيبي بكسها ومن شده اللزوجة دخل بسرعه عجيبه وبدأت في إدخاله وتخريجه وهى تكتم الصراخ والهيجان . إذن كانت شقيقة صاحبي مفتوحة مسبقاً !! وذلك جزاء عائلتها المتحررة. واصلت شقيقة صاحبي تتحرش بي جنسياً وتنيك نفسها بقضيبيي حتى إذ أحسست أنني سوف اقذف اللبن فقالت لى: نزل على بزازى لتعترني نشوتي التي ما أحسست بها من قبل إلا معها! ظلت علاقتي مع شقية صاحبي هكذا سراً حتى تقدم للزواج منها قريب لها وقد رقعت نفسها قبل أن يدخل بها وذلك ما نُمي إليّ.