موضوع قصتي شهوة مراهق و دلع أنثي عارية ملط حقيقي حصل معي بلا يزادة ولا نقصان! فقد انتقلنا من داخل المدينة, الإسكندرية, إلي الأطراف حيث أهل الريف و حيث الأراضي الزراعية يتم تبوريها و تباع قطعة قطعة و يتم بناؤها. اتخذت عائلتي المنتقلة بيتاً ابتنته ثم استجد علينا في المقابل منا بمواربة عائلة ريفية فيها رجل و امرأة و شاب و فتاة و صبي صغير!
بحكم أننا, ساكني المنطقة الجديدة, قلائل كانت أفراد عائلتي تختلط كثيراً بأفراد العائلة التي تواجهنا حتي أننا كنا نتزاور كثيراً و كنا نتبادل كل شيئ من أغراض البيت من انابيب البوتاجاز و الولاعات و حتي أننا كنا نتبادل الأطعمة من حين لأخر وقد انصهرنا في بعضنا. كانت مني أنثي رائعة تكبرني بنحو عام فأنا ابن ثمانية عشرة عاما وهي في التاسعة عشرة! كانت ممتلئة قليلاً إلا أنها رائعة البشرة البيضاء اللطيفة ذات وجه ممتلئ يجري فيه ماء الأنوثة و ذات جسد غض نضر بطياز مبرومة عريضة نافرة تبلع الجلابيب و العبايات و ذات صدر مشرأب مرفوع شهي لأقص حد! كانت أختي في مثل سنها تقريباً و كانت تصاحب مني و كنت أصاحب أخيها الذي في مثل سني!! ذات مرة طلبت مني ام مني جرايت للذهاب مع الأخيرة لخالتها في غيبة أخيها و أبيها فلبست مني بنطال جينز ساخن و بلوزة ضيقة و اصطحبتها! كنت اتعمد أن ألاصقها فخذاً لفخذ و كتف لكتف وهي تبتسم تتقبل ذلك بكل أريحية!! كنت أمررها من بين العربات و أنا ألف زراعي حول وسطها و كنت في الزحمة ألتثق بها من خلفها حت ان فلقتي طيزها بلعت زبري الذي شب من مقدمة بنطالي! كنت شهوة و مراهق و دلع انث مثيرة إذ هي تزيدين لصوقاً و تقهقراً للخلف متعللة بالزحام!! نضرتني نضرة سكسي: يوووه الزحمة دي..معلش بقا تعبتك معايا…همست مؤكداً: هو من ناحية تعبتيني فأنت تعبتيني ..بس تعب حلو…رمقتني بسمة ماكرة و ورد شفتيها تتلمط علي قبلة!! كدت ألتهمها لولا المارة!!
ذات يوم رقمتها وهي امام مراتها من شرفة منزلي فهي بقميص نومها فمحتني في الصباح أتفرج عليها فتصنعت أنها لم ترني!! راحت تحسس فوق بزازها و ترقبني من مراتها ثم راحت تخلع قميصها و تستعرض مفاتنها بسخونة أمامي و تتحسس فلقتي طيازها الناعمة الشهية و أنا قد تسللت يدي غلي محتقن زبري و أخذت تلمسه!! راحت و كانها تمارس الرياضة تتلوي و تنثني بنصفها فراحت أري شفرتي كسها من تحت رقيق كيلوتها و ر ترمقني وهي منحنية!! ثم خلعت ملابسها فهي انثي عارية ملط فرحت كالمجنون أفرك زبري و انا ادفق حمولة بيضتي؛ كانت شهوة مراهق عارمة امام دلع أنثي عارية ملط سلط تغريني!! ثم و كانها تريد أن تنهي ذلك بمعرفتي اني رأيتها راحت تلتفت لتراني انتفرج عليها فتشهق و تسرع إلي باب شرفتها فتغلقه لأرها ترقبني ببسمة من خلفه!! ذات يوم و كان عيد الأضحي طرقت مني باب بيتنا و كان أخوايت و ابي و ايم في زيارة لأقاربي! طرقت فابتسمت في و جهي : بعد كل سنة و انت طيب…خد اللحمة دي حطتها في الفريزر عنكوا..ابتسمت وقلت: هاكلها…ضحكت: بالهنا و الشفا أما خالتي فين..قتل: كلهم برة ..انا لوحدي…ضحكت: يا عيني ..سبوك اوحدك..طيب : يلا خد مني… صمت لأعاكسها فضحكت ثم زعقت بدلع و غنج: أوعي كدا من سكتي ..وسع..ثم دخلت بنفسها لتضعها في الفريزر لأدخل فيشب زبري و بقوة!! لمحته مباشرة فاحمر وجهها ببسمة فوق محمر شفتيها ثم قالت عارضة: بحيث انك لوحدك..مش محتاج حاجة أجبهالك…قلت بدلع: زي أيه يعني..ابتسمت بمكر: يعني أعلمك اكل .كدا يعني…قلت: مصدع..ممكن تعلقي عالشاي..برقت: بس كدا..ثم دلفت إلي المطبخ فدلفت خلفها!! أتيتها من ورائها و أمسكت بكلتا كفيها فهمست : عاوز أيه…همست: أنت جننتني يوم البلكونة… قالت وهي تحسس بضهرها فوق صدري: و أنت ايه اليل خالك تبصبص..و أنا أضع بيديها فوق بزازها لأدعكهما و اميل فوق وجننتها ألثمها: هو في حد يشوف الجمال ده بيقلع و مش بيتفرج…همست بدلع أنثي: عجبتك…قلت و أنا أتحسس فخذيها و أشحلها الجلبية: أنت خلتيني تعبان طول اليوم…التفتت لتعانقني و تلتقم شفتي و نغيب في قبلة طويلة مصصت فيها رحيق فمها العذب! لم أجرب عل ما جربت حتي اللحظة مثل طعم و سخونة و عذوبة تلك القبلة!!! كانت شهوة مراهق شديدة و أنا أتحسس وركيها الناعمين وهي تفسح ما بينهما لتدخل يدي إلي عشها الساخن فأتحسسه و افركه! كان طرياً حاراً ناعماً منتوفاً! أطفأت بيدي فوق المياه عين البوتاجاز ثم أخذتها إلي الكنبة و اعتليتها لأهتصر زوج بزازها و أمصمصها مصاً أشبع شهوتها وهي تتدلع دلع أنثي عارية ملط بين زراعي إذ قد خلعتها ما تلبس: لا لا…وليد..مش كدة…حد يطب علينا…طب وقت تاني….اححح..لا لا..بلاش كدا…وليد أنا بنت…