أهلاً بالجميع. كنت وحيد في حياتي منذ أن بدأت العمل وأنتقلت إلى مدينة جديدة وبدأت حياة جديدة هناك. وبما أنني لم يكن لدي صديقة كانت الحياة مملة جداً وأنا أعيش في غرفة بالقرب من مكتبي. وهو مبنى مكون من طابقين. وأنا أعيش في الطابق العلوي على بعد خطوات من المبنى الذي يعيش فيه مالك العقار مع زوجته. وبالنسبة لزوجتها كان اسمها سامية وهي سيدة مثيرة ربما في الثلاثينيات من عمرها وبشرتها فاتحة، طويلة مع بزاز ومؤخرة كبيرة بينما زوجها أكبر منها إلى حد ما. وهي دائماً تضع مساحيق التجميل وترتدي ملابس مثيرة لذلك كنت منجذبة جنسياً إليها دائماً. وأنا أذهب إلى منزلهما للدفع الإيجار وبما أن المالك لا يكون عادة متواجد في المنزل فإن زوجته هي من تأخذ مني الإيجار، وتكون دائماً ودودة وعلى وجهها ابتسامة شقية وهذه هو الشيء الذي يجذبني أكثر إلى هذه المرأة الجميلة. وفي أحد أيام الأحد الجميلة ذهبت إلى منزلهما لدفع الإيجار, رنيت جرس الباب، وكالمعتاد لم يكن المالك هناك. ردت زوجته على الباب وابتسمت لي ودعتني للدخول. كانت سكسي جداً بملابسها الحمراء. دخلت المنزل مع بعض التردد. وسألتها عن زوجها فقالت أنه ذهب إلى اجتماع ولن يعود حتى مساء الغد. حاولت أن أغادر بأسرع ما يمكن بعد دفع الإيجار لكنها أصرت على أن أبقى. قادني عقلي إلى جسمها البديع وأصبحت لدي رغبة قوي في أن أضاجعها. وفكرت في أنها أيضاً لديها مشار جنسية نحوي. تحدثنا لوقت طويل عن عدة موضوعات وأنا لم أكن أستمع لها. عقلي كان مركز تماماً على جسمها وابتسامتها وفي النهاية سألتني لماذا تحدق في بزازي!
وفجأة شعرت بالحرج وقالت لها أنها جميلة. وهي ضحكت وسألتي هل تحبني. لم تكن لدي أي كلمات لأقلها ولا أعرف ماذا أقول. ظللت صامتاُ أحدق فيها وهي فجأة سألتني: “عايز تنيكني؟” كنت مصدوم. كان لديها النية في ممارسة الجنس معي. وفجأة أقتربت مني وبدأت تقبلني على شفتي وأنا قبلتها أيضاً. لكنها أوقفتي وطلبت مني أن أتبعها وسارت إلى غرفة النوم. وهنا قلعت نفسها وأنا وقفت على الباب أشاهد عرض التعري. كانت تقف مرتدية كيلوت أحمر مثير. قلعت قميصي وأقتربت منها وقبلتها على عنقها وببطء لحست حلماتها وبدأت أمص بزازها ذات الشكل المثالي وهي أنحنت بنفسها على الطالولة وأمسكت برأسي بينما أمص بزازها. لحست لأسفل إلى بطنها وصرتها وببطء فركت كسها فوق الكيلوت والذي كان مبلل بسبب الحليب النازل من كسها. وببطء قلعتها الكيلوت وبدأت الحس كسها الذي كان خالي من الشعر تماماً. في الحقيقة كانت بطنها وساقيها بلا شعر وناعمة. ظللت الحس كسها بلا توقف وهي تتأوه ممسكة بشعر وتضغط وجهي نحو كسها. بعد بعض الوقت جعلتها تنحني على الطاولة القريبة حيث حصلت على رؤية واضحة لكسها وخرم طيزها. وجذبت فلقتي طيزها وأقتربت بوجهي من خرم طيزها. رائحة خرم طيزها جعلتني أجن. وببطء أدخلت أصبعي الأوسط في كسها الذي كان دافئ ومبلل بالداخل. وهي كانت تتأوه. وببطء بعبصت كسها عدة مرات وأخرجت أصبعي وأقتربت به نحو فمها. وهي أمسكت يدي ووضعت أصبعي الأوسط في فمها وبدأت تمصه لحوالي نصف دقيقة. ومرة أخرى أدخلت أصبعي في كسها وبدأت أبعبصها حتى أصبح كسها غارق في حليبها حتى نزل على كف يدي. كانت تبكي حرفياً من المتعة ورأيت الدموع تسيل من عينيها. جعلتها تقف ولحست الدموع من وجهها وبدأنا نقبل بعضنا. وهي كانت تمص اللعاب من فمي ولساني كان فميها. وهي نزلت بنطالي والبوكسر وبدأت تقبل قضيبي الذي كان منتصب مثل الحديد.
أمسكت بقضيبي في يدها اليسرى وببطء فركته بأصبعه. ومن ثم دفعتني على السرير وبدأت تلحس قضيبي وتمصه. كنت في السماء خلال حلبها لقضيبي. كنت أشعر بدفء فمها ولعابها يسيل على قضيبي إلى السرير. وهي شعرت بأنني على وشك الإنفجار في أي لحظة وفجأة قذفت في فمها. وهي أبتلعت كل المني من دون تردد. وكان على وجهها نظرة مثيرة جداً كأنثى جائعة لا تشبع. وقفت وذهبت إلى الحمام ورأيت مؤخرتها المثيرة تتحرك في الخلف. تبعتها إلى الحمام ووقفت خلفها لأشاهدها وهي تنظف وجهها وفمهما. وعندما استدارت رأتني أقف عاري أمامها فابتسمت لي ومن ثم بدأنا نقبل بعضنا البعض مرة أخرى. وأخذتني إلى غرفة النوم مرة أخرى. جلست على كرسي وهي على حجري. وشربنا بعض الكؤوس وبدأت أفرك كسها وهي بدأت تتأوه. جعلها تقف ومرة أخرى بدأت الحس كسها. وهي كانت سكرانة وتصرخ من المتعة. قفذنا على السرير وأخذنا وضع 69 لنستمتع ببعضنا البعض فموياً حيث قذفت لبنها على وجهي. وبعد بضعة دقائق من الجنس الفموي أخذنا الوضع التبشيري وأدخلت قضيبي في كسها ونكتها ببطء بينما أدلك بظرها بأصبعي. وكانت بزازها تتأرجح من اليمين إلى الشمال. ولم أنتهي منها حتى ضاجعتها في وشع الكلبة وأفرغت مني في رحمها ومن ساعتها وأنا أدفع الإيجار على سريرها.